من أجمل الأعمال البحرينية الخالصة و لعل النجاح الذي لاقاه بسبب بساطة الطرح و الفكرة و هي التي دخلت في قلب المشاهد منذ الوهلة الاولى ، شخصيات مميزة قام بها الفنان المتمكن عبد الله ملك و أجاد بها و لا زالت محفورة في ذاكرة الطيبين .
خلال فترة التسعينات قدمت الدراما البحرينية أعمال خالدة و راقية و لا زال صداها للآن قائماً بل و الأدهى من ذلك إن النصوص باتت محفوظة عند الكثيرين و كل ذلك راجع لعدة عوامل رئيسية و منها التجمع العائلي لمشاهدة الحلقات و مناقشة ما دار بها و التوقع بما في الحلقة المقبلة .