23-04-2017, 10:09 PM
|
#465 (permalink)
|
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
العــضوية: 4026 تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,534
| "آخر المطاف" يناقش الصراع على الإرث والشهرة في وسائل التواصل الإجتماعي
تدور الكاميرا هذه الأيام في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة لتصوير أحدث الأعمال الدرامية الخليجية بعنوان "آخر المطاف" قصة وسيناريو وحوار محمد النشمي وإخراج سائد الهواري وانتاج صباح بكتشرز وبطولة حشد بارز من النجوم ومنهم عبدالمحسن النمر وصلاح الملا وسلمي سالم وفاطمة الحوسني وشيماء سبت ومشاري البلام وعبدالله الطراروة.
وتدور أحداث مسلسل "آخر المطاف" حول أم و أسرتها إذ أن الأم في أواخر الأربعينيات من عمرها، يعمل زوجها في التجارة ،و قد عرض على زوج شقيقته أن يشاركه في مشروع تجاري مهم، ثم يتحايل على زوج شقيقته و يستولي بعدها على كل ثروته فيخسر زوج شقيقته كل ما يملك وبعدها يمرض الأب و يقع مستلسماً لمرض مفاجئ في سرير موته، و هنا تبدأ مخاوفه من أن تتزوج زوجته بعد وفاته و يستغل زوجها إرث ابنائه، لذلك يقوم بتسجيل كل ما يملك بأسم أبنائه من ضمن ذلك المنزل الكبير، و يعزل زوجته عن كل شيء وتتوالى الأحداث بعدها في نمط درامي لاتخلو منه الإثارة والغموض والتشويق .
و يناقش المسلسل أيضاً هوس بعض الناس باستعراض حياتهم الخاصة في وسائل التواصل الاجتماعي و ما له من تأثير سلبي على حياتهم ومدى تأثير النجوم على المتابعين . تشارك الفنانة زهرة الخرجي في مسلسل «سماء صغيرة»، المقرر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل، ويتناول العمل عدة قضايا حول حياة مجموعة من المهاجرين، ويشارك في بطولته مجموعة من الفنانين من مختلف الدول العربية ومنهم حبيب غلوم من الإمارات، ومن الكويت عبدالله صفر وليلى عبدالله، ومن سورية سامر المصري، وهو من إخراج حسين الحليبي، وتأليف محمد حسن أحمد، والتصوير كان بين تركيا ولبنان.
وأكدت الفنانة زهرة الخرجي لـ «الأنباء» أن دورها في «سماء صغيرة» سيكون مختلفا، وقالت ان العمل هو مشاركتها الوحيدة في رمضان، لافتة الى انها كانت ستشارك في مسلسل «كان في كل زمان» ولكن صعوبة تنسيق الوقت هي التي حالت دون مشاركتها فيه، مشيرة الى أن أجواء تصوير مسلسل «سماء صغيرة» كانت مختلفة، وغلبت عليها الأجواء الباردة ودرجات الحرارة المنخفضة، ولم يواجه فريق العمل صعوبات في عملية التصوير، مؤكدة أن الصورة التي سيراها المشاهدون ستكون مختلفة عما اعتادوا عليه. منال سلامة لـ «الراي»: في الكويت... لم أشعر بالغُربة
بهذه العبارة بادرت الفنانة المصرية منال سلامة «الراي»، معربةً عن أنها تشعر هنا بأنها في بلدها وبين أهلها، كما تطرقت في هذه «الدردشة» إلى المشهد الفني في كل من الكويت ومصر، معرِّجةً على أن السبب وراء زيارتها للبلاد هو مشاركتها في العمل الدرامي «اليوم السود»، مكملةً: «أنا سعيدة جداً بدوري المميز والجديد في هذا المسلسل، وأيضاً لأن هذه المشاركة هي الأولى لي عمل كويتي أو خليجي على مدى مسيرتي»، ولافتةً إلى أنها جادة وصارمة في العمل، والأمور عندها محددة إما بيضاء أو سوداء، متجنبة اللون الرمادي في تعاملاتها!
في البداية، تحدثت سلامة عن زيارتها للكويت قائلةً إنها الزيارة الخامسة لـ «الديرة» التي تحبها للغاية، واصفةً شعبها بأنه راقٍ جداً راق، مكملةً: «غير أن هذه الزيارة مختلفة». وتقول منال سلامة: «إذ كنت في المرات السابقة لا أتجاوز في زيارتي يومين أو ثلاثةً، في إطار احتفال أو حدث فني، لكن هذه المرة أطلت الإقامة، لأنني لديّ عمل فني».
«وما هذا العمل؟»، سألت «الراي» سلامة فأجابت: «أشارك في المسلسل الجديد (اليوم الأسود) الذي يتواصل تصويره الآن، ومن المقرر أن يخوض المنافسة المصاحبة لرمضان المبارك، حيث سيُعرَض على شاشة (الراي) الفضائية».
وعما إذا كان هذا العمل هو أول عمل خليجي لها، قالت سلامة: «بالفعل، هو العمل الأول سواء كويتي أو خليجي، وأنا سعيدة للغاية بوجودي في هذا العمل، كما أنا مبتهجة بوجودي على أرض الكويت التي لم أشعر بأي غربة فيها مطلقاً، بل لم أشعر إلا بالسعادة والأمان».
ولدى سؤالها عما يتردد عن أنها معروفة بالجدية والصرامة في العمل، أوضحت سلامة: «يسمونني القطار، وربما كان هذا وصفاً صحيحاً، فأنا أجد أن الأمور واضحة ومحددة أمامي، وهي إما أبيض وإما أسود، ولا أعرف اللجوء إلى اللون الرمادي في تعاملاتي»، مردفةً: «وبصراحة، حظي جميل لأنني بدأت في عمل كويتي مع هذا الفريق، وهو عمل يحمل فكراً وأحداثاً وفناً».
وعما إذا كانت ترى إيجابية في أن تكون جادة وحازمة في الفن، عبَّرت سلامة عن أنها ترى «التمثيل ليس مجرد تصوير فقط، بل عملاً وأداء ومثابرةً، كي نصل إلى المشاهد، ونترجم ما في قلبه وعقله، ونتحدث عن شي يشغل الناس في المجتمع».
وعن انطباعها بشأن الثنائي الكويتي - المصري الذي تشكله مع الفنانة إلهام الفضالة ، قالت منال سلامة: «أكثر مشاهدي أصورها مع إلهام، وهناك كيمياء وتآلف في ما بيننا، والتفاعل بيننا ملحوظ، إلى حد أنني أشعر بأننا صديقتان من زمان... ولا أنسى المخرج البحريني المهم أحمد يعقوب المقلة، وتميزه في السيطرة على حركة الكاميرا، إلى جانب إتقان النص الذي كتبه فهد العليوة. وبصراحة أرى أهم شيء هو الجدية في العمل كي نقدم ما يليق بالمشاهد».
وعند سؤالها عن ملامح دورها، اعتذرت سلامة عن عدم رغبتها في الحديث عن تفاصيل الشخصية، ممازحةً بأن «الجمهور سيرى العمل في شهر رمضان المقبل، وسيعرف حينذاك كل التفاصيل»!
وهل ستكرر التجربة الحالية مستقبلاً، إذا عُرض عليها عملٌ كويتيٌ؟ هنا وضعت سلامة شرطي العمل الجيد والدور المناسب، كي توافق على المشاركة. وعما إن كان لها عمل درامي في مصر في الموسم الرمضاني، واصلت سلامة أنها كانت متفقة على المشاركة في عمل مصري، لكنه توقف بسبب ضيق الوقت، نافيةً أيضاً أن يكون لديها عمل سينمائي في القريب.
وبشأن شعورها أثناء وجودها في احتفالية «الراي»، قالت: «وجدتُ نفسي بين أهلي، وكان حدثاً جميلاً وراقياً، وكنت سعيدة بصحبة الموجودين من الفنانين، خصوصاً فريق مسلسلي، وكانت فرصة لمقابلة عدد من الزملاء، وتبادل الحديث حول أخبارنا»، مختتمة حديثها إلى قناة «الراي» بقولها: «مبروك عليكم النجاح، وأتمنى نجاح الأعمال المتنوعة التي سوف تعرضها القناة في شهر رمضان، وهو ما يبشر به أبطالها، وأتمنى التوفيق للكل». تلفزيون الكويت يختار (أربعة) أعمال محلية لرمضان، ويقرر تأجيل (ستة) لأسباب مجهولة! حسم تلفزيون دولة الكويت دورة برامجه الرمضانية باستقطاب أربعة أعمال درامية حظيت بقبول قيادات وزارة الإعلام وأعضاء لجنة الشراء المميز، إضافة إلى مسلسلين عربيين جاري التفاوض عليهما، واللافت أن الأعمال التي تم شراؤها وفق مبالغ مادية انخفضت كثيرا عن رمضان العام الماضي التي وصلت تكلفة بعض المسلسلات فيها إلى سقف تخطى حاجز 500 ألف دينار وأكثر، ولقد خرجت تلك الدورة الدرامية بمستوى متواضع جدا لدرجة أنها لم يتم عرضها لاحقا في القنوات الفضائية، مما أوجد تذمرا من المسؤولين في الإعلام، ودفع التلفزيون إلى إعادة التقييم والمراجعة لحساباته ورسم خارطة جديدة من التعاون مع المنتجين والتخلي نوعا ما عن الحصرية التي كانت تكبده آلاف الدنانير. الأعمال الأربعة التي اختارها التلفزيون هي: «رمانة»، «بوطبيع»، «سهيل وهيل»، «تعبت أراضيك»، فيما جرى استبعاد وتأجيل عدة أعمال درامية أخرى من بينها:
«ممنوع الوقوف» للمنتج باسم عبدالأمير، «نهاية حلم» إنتاج عياد ميديا، «كلام أصفر» إنتاج سنيار، «كحل أسود قلب أبيض» للمنتج عبدالله السيف، «أغراب» تأليف وإنتاج ضيف الله زيد، «دموع الأفاعي» للمنتج عادل اليحيى إلى جانب أعمال أخرى.
«رمانة» الفهد
مسلسل «رمانة» تم شراؤه بمبلغ 300 ألف دينار، سيعرض في قنوات أخرى مع التلفزيون، وهو من إنتاج «المجموعة الفنية» للفنان باسم عبدالأمير، تأليف وبطولة حياة الفهد، إخراج الأردني حسام حجاوي، تشارك فيه هيا الشعيبي، شيماء علي، محمود بوشهري، هنادي الكندري، محمد رمضان، بثينة الرئيسي، أحمد الجسمي ويوسف الجراح، وغيرهم، تدور أحداثه حول شخصية رمانة التي تجسد دورها حياة الفهد، وهي امرأة تواجه العديد من الصعاب في حياتها، لكنها سرعان ما تتغلب عليها بعدما تصبح من الأثرياء.
كوميديا البلام
تم شراء مسلسل «سهيل وهيل» بمبلغ 450 ألف دينار، وهو من إنتاج «لا دو ري» للإنتاج الفني بشراكة بين الفنان حسن البلام والشاعر ساهر، من تأليف البيرق، إخراج خالد راضي الفضلي، بطولة: حسن البلام، أحمد العونان، فهد البناي، محمد جابر، جمال الردهان، فوز الشطي، مبارك المانع، محمد الرمضان، ياسة، نجوم خليجيون من المملكة العربية السعودية هم طارق الحربي وزيد السويداء، إضافة لأسماء خليجية وعدد من مشاهير السوشيال ميديا، والعمل كوميدي تراثي يتطرق إلى قصة فريجين فريج شمال وفريج جنوب، حيث تحدث المشاكل بينهما في إطار من المواقف والمفارقات بطريقة كوميدية، كما يتضمن قالبا من المنوعات والأغاني بكل حلقة.
«بوطبيع» العقل
أما «بوطبيع» فقد كلف مبلغ 430 ألف دينار، من إنتاج مؤسسة العقل للإنتاج الفني، تأليف محمد الكندري، إخراج نعمان حسين، بطولة: عبدالرحمن العقل، عبدالناصر درويش، خالد العجيرب، شهاب حاجيه، أحمد الفرج، إبراهيم الشيخلي ونورا، والعمل يدور في قالب كوميدي للكثير من القضايا الاجتماعية.
«تعبت أراضيك»
فيما مسلسل «تعبت أراضيك» بمبلغ 300 ألف دينار، إنتاج وإخراج مناف عبدال، تأليف عبدالله الرومي، بطولة: عبدالرحمن العقل، زهرة عرفات، أحلام حسن، مشاري البلام، إسماعيل إبراهيم، طيف، حسين المهدي، شيلاء سبت، عقيل الرئيسي، أبرار سبت، فرح هادي، فاطمة الدمخي، أحمد السداني، أميرة النجدي، أمل محمد وغيرهم، وهو دراما اجتماعية يشتمل في مضمونه على خمس قصص حب متنوعة في طرحها وسياقاتها، ويطرح عدة قضايا عن المرأة ويتبنى الدفاع عن مكانتها في المجتمع. ما سبب الضجة الكبيرة التي أثارها العمل؟! هناك من يصفه بأنه نقلة نوعية للدراما الخليجية.. فهل يستحق تخصيص وقت لمتابعته؟!
الانطباع الأولي عن العمل يوحي بأنه من سلسلة أعمال (قروبات البنات).. لكن ردود الفعل التي قرأتها أشعرتني بأنه عمل أسطوري.. فما الحكاية؟! الفنانة (شوق) في لقاء قديم عن مسلسل بين الكناين: يعني لازم أتدلع وأتحرر وأتمادى في علاقتي مع الآخرين باللوكيشن عشان يقدروني!!
لفت نظري لقاء قديم مع الفنانة الشابة (شوق).. وهو لقاء تم إجراؤه قبل أكثر من عام في فترة عرض مسلسل (بين الكناين)..
اللقاء جعلني أتضامن مع هذه الفنانة الشابة المكافحة.. حيث إني أعرف ظروفها الاجتماعية.. وأود أن أعلن عن تضامني الكامل معها ضد بعض من لا يستحقون سوى أن يتم وصف تربيتهم بالزبالة، مع احترامي للقراء الأعزاء!
حيث قالت ضمن حديثها: ومضت تقول بحرقة: “جان زين” يعرفون يمثلون عدل! والادهى والامر تم وضع اسمي في “بين الكنانين” تمثيل شوق، يعني ناسفيني من البطولة وانا دوري بطولة! واقولها بكل جرأة نعم المنتج مشعل الذاير ظلمني..! يعني لازم اتدلع واتحرر واتمادى في علاقتي مع الاخرين باللوكيشن عشان يقدروني!! وازيدكم من الشعر بيتا: تم حذف الكثير من مشاهدي قبل تصويرها ، وتم الغاؤها من قبل المخرج بحجة انها مالها لزمة وماكو وقت!
اللقاء كاملا على الرابط التالي: http://kalaman-nas.com/%D8%B4%D9%88%...8%D9%84%D9%85/ __________________ أحبائي أهالي غزة .. أنتم تاج على رأسي .. الرحمة لشهدائكم جميعا ..
|
| |