[الكاتب]

ونحن على مشارف نهاية شهر رمضان
أوجه رسالتي للمخرج البحريني أحمد يعقوب المقلة بأن يعود لإخراج المسلسلات التراثية الذي كان دائما يمتعنا بها، فكلنا يعلم أن لدى المقلة أعمال تراثية خالدة من أمثال سعدون وونيران وغيرها من الأعمال كفرجان لاول تلك التي كانت تعرض وقت الإفطار ونشاهدها باستمتاع.
مسلسلات التراث الآن باتت مكررة ولم تعد تحمل ذلك الاهتمام
فالمقلة كفيل بإعادة الاهتمام إليها
من الملاحظ أن المقلة حين يضع لمساته في أي دراما فإنها تكسب مكانتها وقوتها وقد رأينا أعماله في قطر بداية من حكم البشر ويوم آخر وعندما تغني الزهور ولنتسائل أي هي الآن الدراما القطرية؟!
وكذلك رفع من قوة الدراما السعودية في عدة مسلسلات أذكر منها دمعة عمر، الذي يعد الآن من الأعمال التي أثرت في وجدان المشاهدين