رد: أحمد جوهر لـ «الأنباء»: لحقت على عمري وطلعت على مسؤوليتي من مستشفى«مبارك»! الحمد الله على سلامته فعلى رغم عصبيته وملامحه الحادة والجدية إلا أن جميع ما عاشره أكده مدى طيبة قلبه وبراءة قلبه التي تشبه براءة الأطفال وفعلا تأكد من ذلك عند بكاءه عند ذكر سيرة الراحل بوعدنان ....
فنيًا أحمد جوهر يعاني من الغرور والتعالي على زملاءه بالمجال الفني والبحث عن أدوار البطولة فقط على رغم من موهبته إلا أنه دمرها بهذا الغرور الزائف والذي ما يفيده أو حتى يخسر شيء أحد، أنا أقصد بالغرور هنا رفضه لعدة أدوار أيام توهجه بعد دلق سهيل ما جعل كثيرين من المنتجين يضعون على قائمة البلاك ليست ما إضاع عليه بعده أدوار كانت ستجعل منه منافس خليجي...
|