الفنانة الاماراتية بدرية احمد و تقلبات الزمن
-------------------------------
1989
كانت البداية لدخولها عالم التمثيل عن طريق المسرح من خلال مسرحية فالتوه وكانت معروفة بإسم بدور تركي (اسمها الحقيقي وصف)برزت بصورة سريعة على مستوى دولة الإمارات بحكم قلة العنصر النسائي ، كانت في سن 25 عاماً تقريباً
1990 - 1994
توالت اعمالها و توسعت علاقاتها بالعاملين بالوسط الفني و لمعرفتها بالفنان البحريني عبد الله ملك الذي قام بترشيحها لتولي دور قوت القلوب في مسلسل اولاد بوجاسم
كانت بدايتها الحقيقية في عالم الشهرة على مستوى الخليج والعالم العربي
1995 - 2000
تطور ملحوظ في مستوى أدائها الفني بالإضافة الى جمال شكلها وهذا سبب كافي لسرعة انتشارها وبروز نجمها بالإضافة إلى كثرة ترددها في دول الخليج خصوصا الكويت ، حتى لو كانت الزيارة بعيداً عن العمل
2001 - 2004
تركت بصمات عدة في الأعمال الفنية وأصبح لديها قاعدة جماهيرية و صارت من الأسماء المتفائل في وجودها في كل عمل و صارت مطلوبة على مستوى الخليج
2005 - 2008
بدأت تظهر في ادوار (شبه عاهره) او كما يطلق عليها البعض (ادوار جريئة) و الغريب انها تقبل الادوار المستفزة بنسبة للجمهور و الاصرار على تكرارها جعل الناس تنظر لها نظرة سلبية
2009
مرت بظروف عديدة أثناء تواجدها بالكويت ، من ضمن الاحداث المنتشرة (سكرانة في شارع) (مسجونة في المخفر) و بعد انتشار الخبر مباشرة تحرص على الرد في الصحف الاخبارية الفنية
موقف انساني للعملاق عبد الحسين عبد الرضا (يقال انه انقذها وساهم في حل بعض مشاكلها العالقة في وقت الكل كان ضدها اعترفت ان عبد الحسين هو الوحيد اصر على تواجدها في مسلسله الحب الكبير (بدلاً من هدى حسين)
2010
كثرت القضايا على بدرية في الكويت و كان هذا آخر عام لبدرية في الكويت و لم تدخل الكويت لحد هذا اليوم - مرت عشر سنوات
2011
دخلت عالم الإنتاج و انتجت مسرحيات ويقال ان في احد ايام العروض اقتحم رجال الشرطة و تم اعتقالها و توقفت العروض و خسرت بدرية الكثير واغرقت بالديون ومرت في حالة نفسية صعبة و تطلقت من زوجها الاول (اب لابنائها)
2012 - 2016
أنتجت أكثر من عمل و تكررت الخسارة وتراكمت الديون ، بدأت تشعر بالوحدة و أكثر من مرة عرض عليها الزواج لدوافع مصلحة أو إشباع غريزة لكن بدرية لم تكتشف ذلك الا بعد الانفصال الغير متوقع بنسبة لها ، حاجتها للحب والاحتضان جعلها فريسة في متناول ذئاب البشر ، استغلها الكثير في علاقات غير شريفة والبعض اوهمها بالزواج و البعض تزوجها فعلاً و بعد انتهاء من حاجته (طلاق) و القريبين منها بالوسط الفني سعوا لنشر فضائحها وتشويه صورتها
أعلنت عن خلافاتها مع بعض الاسماء مثل الفنانة البحرينية سعاد علي و الفنانة الاماراتية فاطمة الحوسني و الفنان الاماراتي مرعي الحليان
2017
انتشرت اخبار عديدة واتهامات تشير الى قضايا .. تشوهت صورتها و قل الطلب عليها من قبل القنوات و المنتجين وصارت هي من تطلب المشاركة في الاعمال الفنية و تقبل بأي دور حتى لو كان الاجر متواضع ، و صارت لقائاتها تهجم واتهامات حول زملائها وزميلاتها وتصفهم بالحقادين والمحاربين
2018
أعلنت ارتدائها الحجاب وبعد مرور 5 أشهر قررت خلعه وهذا أثار المجتمعات العربية والخليجية وصار الجميع يتهجم عليها و ينتقد اسلوبها و هي صارت تقاوم و ترد وتدافع عن قراراتها و هي في حالة نفسية سيئة
قالت في حقها الممثلة ابرار الكويتية:
وقالت في حقها المعتوهه :
2019
انتشر مقطع لها وهي تؤكد انها تعاني من 6 قضايا مالية وديون وأكدت انها كانت تسدد ديونها من خلال عملها في الفن ، لكن حالياً ليس لديها اعمال و الجميع لا يطلبها للمشاركة حتى لو كانت هي من طلب الانضمام ، وهذا عرقل عليها تسديد ديونها
تشتكي تراجع أوضاعها المالية واقترابها من التشرد والطرد من منزلها بسبب تكاثر الديون عليها و حصلت على هجوم وتجريح و دفعها ذلك في نشر تغريدة قائلة: "ما عاش اللي يذل بنت زايد وبو خالد عايش"، أشارة إلى مساعدة ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد ، بعد ايام وصلتها المساعدة من الشيخ محمد بن زايد ، نشرت مقطع مرئي من خلاله بينت نوع المساعدة المالية التي وصلت اليها وقالت : "زي ما قلت.. ما عاش اللي يذل بنت زايد وبو خالد عايش.. إذا أنتم مو قد الكراسي والمناصب اللي أنتم جالسين عليها لا تتصلون.. أنا مش محتاجة.. مش محتاجة وأبو خالد موجود".
اواخر 2019
انتشرت لها مقاطع وهي في حالة صحية غير جيدة و تبين انها تمر في حالة نفسية سيئة و تتلقى العلاج من خلال تناول أدوية أعصاب ومهدئات ، ومن يتناول مثل هذه الأدوية يتعرض لهلوسة و غير واع بتصرفاته وكلامه
عام 2020
استطاعت تأمين نفسها مادياً و بناء بيت بإسمها لأول مرة وهي لازالت تعتمد على مساعدة الحكومة الاماراتية و الاعلانات التجارية في صفحاتها بالسوشل ميديا
------------------------------
خلال علاقتي فيها في فترة معينة من خلال المكالمات الهاتفية فقط ..
أعلم انها كبيرة بالسن لكنها لازالت صغيرة ، حسيتها طالبة ثانوية لازالت مقبلة على الحياة و تعيش على نفقة اسرتها و تحب تكتشف نفسها من خلال ممارسة الهوايات فجأة غمضت شافت نفسها أم خمسينية ولها أبناء كبار و مطلوبة و عليها قضايا و الكل ضدها و تتعمد لبس الفاضح لإقهار الناس و تواجه موجه من الانتقادات والتجريح والفضائح و ليس بيدها سوى تفريغ دموعها دون استيعاب ما يحصل حولها من ظروف قاسية ولا تجيد حل أبسط الأمور لذلك تراكمت وكثرة التراكم تصعب الحل ولا تستطيع الهروب
----------------
هل تعد من ضحايا المجتمع ؟ أم هي ضحية نفسها ؟