بلا شك هو إنقاذ
فالنقابة بدأت ضعيفه جدا ً وغير معترف بها لأن رئيسها هو بالأساس دخيل على الحركة الفنية والإعلامية
وكان اختيار العملاق ليكون النقيب بمثابة الانقاذ والصفة الرسمية لهذه النقابة وبالفعل بعد رئاسته أصبحت
ذات أهمية وأصبح جميع الفنانيين يعلقون امنياتهم وطلباتهم على هذه النقابلة وعلى رئيسها ونقيبهم
الفنان الكبير " عبد الحسين عبد الرضا "
وهذا وضع طبيعي فهو كبير الفنانني ونقيبهم وأشهرهم وأكبرهم مكانة . __________________
|