هــذا الكتــــابُ إلــــيكَ مِنْ زَنْــزانَةٍ ... مَقْرورَةٍ صَـخْــرِيّـــَـــةِ الجُــدْرانِ
لَــمْ تـَبْقَ إلاَّ لــيلةٌ أحْــــيا بِـــهـا ... و أُحِـسُّ أنَّ ظــلامَــها أكـــــفـــــاني
سَتــَمُـرُّ يـا أبـتــاهُ لــســتُ أشكُّ في هــذا و تَـحــمِـلُ بعـــدَها جُثماني
حرف ( النون ) ...
|