كانت مسرحيات الستينيات والسبعينيات الثمانينيات كانت هي الأروع بلا منازع فقد كانت النصوص قوية في طرحها وكانت تتميز بأنها وليدة اللحظة ولم تكن كذلك فقط بل تنبئت بأحداث حصلت بعد سنوات عدة منها : فرحة الأمة _ حامي الديار _ كويت 2000 _ حرم معالي الوزير
وهناك نجوم على الخشبة وهم الرواد جمعيهم بدون اسثناء يتميزون بالاحترام واالعمل الراقي
وأيضا في التسعينات هناك أعمال العملاق كانت رائعة كما ذكر الأستاذ / أحمد سامي منها سيف العرب ومراهق في الخمسين .
وأعتقد أن المشكلة : عدم وجود مسارح مجزة بتجهير جيد حيث أن مسرح الدسمة مسرح مرتهل
وقد اشتكى كثير من الرواد من حال مسرح الدسمة منهم العملاق بو عدنان والجوكر غانم الصالح .
وعدم وجود كتاب جيدون وللأسف الجيل الجديد أعمالهم كل إسفاف وسخرية ( سلق ) لا قصة ولا
أحداث ولا بنية همهم الوحيد وإضحاك الجمهور فقط وللاسف الجمهور ساهم في ضعف المسرح
لإن الذوق بصورة عامة أصبح رديئاً .
ألف شكر أخوي كويتي كول على الطرح الرائع .
تحياتي |