الكذب وصمة عار على جبين الكذاب
لا تزول ولا تنسى حتى بعد موت صاحبها
ويكفي الكاذب دناءةً وعاراً أنه مكروه ومنبوذ
لا يصدقه الناس في قول
ولا يثقون به في عمل
ولا يحبون له مجلساً
وأحاديثه مرفوضة ، وشهادته مردودة والدليل
قال تعالى : ((إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب ))
وقال تعالى (( ويل لكل أفاك أثيم ))
ويعطيك العافيه
|