يا جماعة هدووا أعصابكم ليش هالحدة بارك الله فيكم
أدعو الله له الثبات في الأمر وقطع الشك باليقين.
كثير من الشباب نعرفهم فيما مضى ساروا بنفس الخطى
مره ملتزم ومره مفرط وهكذا
وصدقوني هي أولا وأخيرا تعود الى الأشخاص القريبين من كل شخص.
ان كانوا ممن أصلح الله أمرهم صلح أمره
وان كانوا ممن اشتروا هوى أنفسهم أغووه.
وأولا وأخيرا هو مجرد انسان يخطأ ويصيب
والله وحده يعلم أمره ولربما تعرض لضغوط لا نعلمها الله يعلمها.
ولكم مني خالص الود والتحيات.
|