أولاً : كوكبة الممثلين العمالقة
ثانيا : الأداء التلقائي (حيث في مقابلة مع العملاق بو عدنان قال ان 90% من الأداء كان من صنع الممثلين)
ثالثًا : الأداء البسيط الخالي من التعقيدات واللغة المبتذلة
رابعًا : تمازج الكوميديا مع الدراما و الفرح مع لحظات الحزينة (ومع أنه مسلسل كوميدي ولكن نهايته كانت درامية حزينة وفبها موعظة ولو قليلة)
خامسًا: العمل أخذ اللون القديم بكل أطيافة (المكان . الزمان . اللباس . المهن القديمة . السوالف . الغشمرة . الأخلاق) ( فمع شطانة حسينوه ففي نهاية المسلسل كان ابو صالح أول من سامحه هو وخاله قحطة عما كان منه في الماضي)
سادسًا : قوة الأداء فلا تجد الميول للفلسفة الزائدة حتى سمير القلاف (صويلح) مع قصر دورة كنًّا نحس أنَّه جزء لو فقد لضاع المسلسل
سابعًا : القيمة الفنية للمسلسل ألا وهي حكاية حب الدنيا على قولة المثل (لو تجري جري الوحوش . . . ) ففي النهاية تجد ثمرة هذا العمل
ثامنًا : حب اهل الخليج للغتهم و رائحة الماضي وحبهم لقديم الفن هو ماجعل هذا العمل يبقى في القلوب قبل الشاشات
وشكرًا
اخوكم حسن (عضو جديد)