[هيون الرياض]

حيـــــاة الفهـــــــد

ولدت عام 1948 وبداية مشوارها الفني عام 1964

الإسم :حياة أحمد يوسف الفهد


الحالة الإجتماعية :

متزوجة مرتان ومنفصلة ولديها أربع بنات أكبرهم سوزان وهي متزوجة

من عبداللطيف إبن الفنان خالد العبيد ولديها أولاد .


الهواية :القراءة والكتابة والطبخ وتربية القطط.


أول عمل : مسرحية الضحية مع منصور المنصور وصقر الرشود قبل

حوالي 40 عاما أي في عام 1963, ومسلسل عايلة بوجسوم عام 1962 .



ماذا تحب :تحب الأزهار وتقول : الأزهار المفضلة عندها هي الياسمين,

الغاردينيا, والتوليب.


من أغانيها المفضلة. :عبدالكريم عبدالقادر : الصوت الجريح ,أم كلثوم: إنت عمري ,

كما ذكرت في مقابلة أخرى : ستجد في سيارتي أشرطة عبدالكريم عبدالقادر ,

عبدالله الرويشد , نوال , رباب , نبيل شعيل , محمد المسباح , أبو بكر سالم .



تكره :

الهاتف: "مشكله كبيره التلفون... ناس وايد فاضيه وما عندها شي غير اللعب.

كسرته مرتين ومحد غيرلي النمره.


مقابلات صحفية: نادراً ما أدلي بحديث للصحافة, لأنك لا تثق بمن

يجري معك الحديث. لا تعرف من هو ولا كيف يحرف حديثك"

الجوائز والانجازات :

2000 : جامعة الدول العربية - مهرجان الرواد العرب الاول

2000 : مهرجان القرين الثقافي 15 - جائزة الدولة التشجيعية في مجال الفنون

/جائزة التمثيل عن دورها في مسلسل الدردور

2007 : مهرجان الاعلام العربي

2008 : مهرجان القرين الثقافي 15 - جائزة الدولة التقديرية

و غيرها من الجوائز العديدة ..




هل تعلم :

إنها لا تزال غير حافظة لجدول الضرب عن ظهر قلب.


هل تعلم : أنه في الليلة الأخيرة لعرض مسرحية "قناص خيطان" في مسقط ,

ظهرت حياة على المسرح تحت تأثير العديد من الأدوية حيث أنها كانت تعاني

من الإنفلونزا عندها؟ ولقد أنهت العرض على أحسن وجه كالمتوقع منها.


هل تعلم : أن حياة عملت مذيعة في إذاعة الكويت لمدة ثلاث سنوات

من عام 1965 إلى عام 1968 وتقول : من زملائي في تلك الفترة الإعلامية

أمل عبدالله والمرحوم جاسم كمال .


هل تعلم :أن لها ديوان شعر بإسم ( عتاب ) أصدرته في نهاية السبعينات

ولكنها لم تعد التجربة حيث أنها تحتفظ بما تكتبه لنفسها .





حياة الفهد بكل أعمالها تسجل حضوراً حقيقياً للفنانة الجادة

التي تحترم نفسها وفنها وتاريخها قبل كل شيء..

تحترم سنن الحياة وتطور العمل..

ولم تخرج عن واقعها الذي هو مشرف لها بكل حال من الأحوال..

لم تنفخ شفاهها او نفرت من وجهها،

وتركت خطوط الزمن على وجهها تسجل في كل خط مسيرة مشرفة،

تؤدي الدور المناسب كما هو في سنن الحياة، خاصة إذا كانت الحياة كحياة/ حياة الفهد.