عرض مشاركة واحدة
قديم 29-11-2009, 02:28 PM   #1 (permalink)
هيون الرياض
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 6129
تاريخ التسجيل: 06/10/2009
المشاركات: 2,270

افتراضي قصص تضحك لاتفوتكم


قصص مضحكه مريم فتاه بالعشرينات ... لها عائلة كبيرة واقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم


في احد الايام اتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تسرح شعرها الطويل استعداداً لقصه مدرجات

ناداها يامريم قالتله نعم يووبه


قال بنتي روحي سلمي على اخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح ابوها غرفته يجيب شغلة

نزلت مريم للمجلس ولقت اخوانها اربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم اخوانها بالرضاعة بس اول مرة تشوفهم

وجلست تسولف معاهم شوي

المهم رجعت لغرفتها ... وجاء ابوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على اخوانك ... قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه

وينفجع ابوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع اخوك اخوانك عندي بالملحق

في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على


رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..


بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا





احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،


وفي كل مرة تذكرها أمها.


وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،


فرفعت السماعة وقالت بسرعة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.


اقوووووول بس يازين الصغيرين





رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه


أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:


اسم الله عليك.




أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه


بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في


الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا


فحزنت أمه وأخرجته.





طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:


أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.


فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس




اتمنى تعجبكم

 

 

هيون الرياض غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292