جبت لكم الكلام الصحيح وموتو غيره رضيتو والا انشاء طول عمركم مو راضين
عاد الكلام هذا قديم علبالي كل الناس دارين عنه توصل مركز أبحاث بريطاني إلى أن النساء السعوديات هن أكثر نساء العالم جمالا ودلالا ووصفهن بأنهن " ملكات جمال العالم " . وأكد مركز ( ستارش ) البريطاني للأبحاث في تقريره السنوي ماتوصل إليه من خلال إشارته إلى أن الفتاة السعودية تلبى طلباتها دون عناء وأنها دائما ما تخدم ( بضم الأول وتسكين الثاني ) وأنها أيضا ليست بحاجة إلى عمل فمصروفها متوافر من أولياء أمرها !!!!!!! . وابرز التقرير اهتمام الفتاة السعودية بجمالها ومظهرها ورشاقتها . وقال كريستوفر جولا يل من مركز ( ستارش ) : أن السعوديات هن أجمل النساء على مستوى العالم لذلك أضيفت نسبة الجمال إلى التقرير الذي جاء تحت اسم " أكثر بنات العالم دلالا "
ولم يغفل التقرير البريطاني الإشارة للجانب الآخر من مكتسبات المرأة موضحا إن السعوديات يتميزن بالدهاء !!!!!!!!! وتفوق المراه السعوديه بالمجال المالي مقارنتاً بشقيقاتها الخليجيات . وأشار إلى اقتحامهن مجالات الأسهم والاستثمارات المختلفة في السعودية . إلى جانب المجال الإعلامي . ويذكر هنا انه وفقا لدراسة اقتصادية حديثة تمتلك السعوديات 20% من أموال صناديق الاستثمار المشتركة وما يزيد على 15 مليار ريال في الحسابات الجارية
الكلام السابق منشور يوم الأربعاء 21 / 12 / 1427هـ في جريدة شمس
ومن خلاله يتضح لنا المجتمع السعودي يولي المرأة اهتماما بالغا ويلبي احتياجاتها بحدود ما تقتضيه الشريعة الإسلامية ويعمل بما جاء فيها بحيث يكون الرجال قوامون على النساء وترك الحرية للمرأة بالعمل بالتجارة وغيرها من الأعمال التي تحفظ للمرأة شرفها وكرامتها وعدم رفض ذلك لأن الرسول صلوات الله وسلامه عليه كان يعمل ذلك مع أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها عندما كان يتدبر أمور تجارتها وأن هذا التقرير يدحض قول من ادعى أن المرأة مظلومة داخل المجتمع السعودي ونحن لا ننكر وجود بعض الحالات الفردية المتعلقة بتفكير بعض الأشخاص التي قد تسئ للمرأة ولكن الإسلام والدين الإسلامي براء منها لأن الدين الحنيف حفظ للمرأة حقوقها التي تحفظ لها كرامتها داخل منظومة المجتمع الإسلامي المتكاملة
وبين الفينة والأخرى يظهر لنا من المجتمع الغربي المنحل ما يؤيد التعامل الإسلامي مع المرأة ويدحض تفكير بعض المنحلين من أبناء جلدتنا الذين يطالبون كما يزعمون بتحرير المرأة ولست ادري هل تحرير المرأة بكشف عورتها وقتل عفتها لأجل مرض في نفوسهم ولعل الكلام التي قالته إحدى الكاتبات الأمريكيات في مايو صف بأنه مقال متميِّز لهذه الكاتبة الأمريكية نشرته جريدة (عرب نيوز) وترجمته جريدة الرياض، ونشرته تحت عنوان (خطاب مفتوح للسعوديين) في يوم الثلاثاء 30-4-1426هـ، ويا له من خطاب جميل!
نفرح بكلمة الحقِّ التي ينطق بها غير المسلمين من أهل الوعي والعقل والإنصاف من الرجال والنساء الذين يرون ببصائرهم حقيقة ما نحن عليه من الحقِّ المبين.
تقول الكاتبة الأمريكية: (ولم يمثِّل ارتدائي للحجاب، وعدم تمكُّني من قيادتي للسيارة خلال المدة التي قضيتها في المملكة أيّ مشكلة بالنسبة لي، وبعد أربعة أسابيع، طرت إلى أتلانتا مرتدية الحجاب، ليس فقط لأختبر ردّ فعل الأمريكيين، ولكن لأنّه كان مريحاً وعمليّاً، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت لأوَّل مرَّة في حياتي بأنّ الرجال يتحدثون إليّ باحترام وتقدير، دون أن يكون لجسدي (كامرأة) أثر في ذلك التقدير).
وقد سبقتها الأميرة البريطانية الراحلة (الليدي ديانا) بعد أن زارت الرياض قبل موتها بسنوات، وعاشت أياماً مع النساء بحكم وضعنا الاجتماعي، فقالت: ما كنت أتوقع أن أحظى بهذه الراحة النفسية الكبيرة التي وجدتها في انعزال مجتمع النساء عن الرجال، حيث تبتعد المرأة عن نظرات الفضول التي تؤذي المشاعر من قِبل الرجال الذين لا يمكن أن يتركوا عادتهم المتأصِّلة في نفوسهم المتمثِّلة في مراقبتهم لجسد المرأة المكشوف، مهما كانت المخالطة.
وأيضا لقد قالت الكاتبة الأمريكية (تانياسي هسو) كلاماً مهمّاً، يجدر بكلِّ من يشكِّك في قيَم بلاده، وخصوصية ثقافتها أنْ يُعيد قراءته مرّات ومرّات.
فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم: (إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء )
فيجب على الفتاة المسلمة عدم الاغترار بالنفس وإتباع الشهوات بالتبرج والسفور ولتحرص على المحافظة على ما ميزتها به الشريعة الإسلامية من إحكام تصون عرضها و تحفظ لها كرامتها
ونسأل الله لنا ولكم العفاف والتقى والرضي وأن يحفظ هذه البلاد وجميع بلاد المسلمين
اضافته الى ان المراه السعوديه تنفق سنويا حوالي 6 مليار سنويا على ادوات التجميل
سجلت مبيعات العطور في السعودية نموا كبيرا وملحوظاً هذا العام قياسا بالعام المنصرم حيث قدر عاملون في القطاع حجم نموه سنويا بنحو 15 في المائة ليصل إلى نحو 15 مليار ريال ، وترجع زيادة النمو فيه الى النمو السكاني وزيادة حجم الطلب وتفوق فئة الشباب كأغلبية في المجتمع الخليجي وهو القطاع الذي تتجه إليه حملات التسويق في شركات العطور ، واستقطعت حفلات الزفاف الكثيفة في المنطقة حصة مهمة في هذا السوق المتنامي بحجم الاستثمارات فيه ونمو المنتجات من العطور الشرقية والغربية ومستحضرات التجميل.
وأوضح عبد المحسن المقرن رئيس مجلس ادارة مودون للعطور ومستحضرات التجميل أن السوق السعودي يشهد طفرة كبيرة في الطلب على المستحضرات العطرية والتجميل مبني على النمو السكاني والقوة الشرائية وتفوق شريحة الشباب من الجنسين على الغالبية العظمى من السكان وهم الذين تتوجه لهم الكثير من الحملات التسويقية خاصة في العطور الغربية ، وافاد إلى ان مجموعته سعت الى الاستفادة من هذا النمو الكبير عبر الدخول في هذا السوق باستثمارات تزيد عن 150 مليون ريال تتجه الى افتتاح مراكز جديدة تتوزع على المدن السعودية .
وقال المقرن ان قطاع العطور والماكياج في السعودية والخليج و الشرق الأوسط ينمو بتسارع كبير في حجم الاستثمارات الداخلة فيه ، حيث يتوقع ان يسجل نموا بنسبة 15 في المائة سنويا وتنفق السعوديات ما يفوق 6 مليار ريال على العطور ومستحضرات التجميل المعطرة فيه.
|