من لا هدف له لا قوة له على أية أمر وكلما تعاظم هدف الإنسان وخرج من دائرة الأنا الذاتية إلى صالح البشرية والنفع العام كلما ازداد حكمة وثباتا وتحكما في المواقف وحقق نتائج أكثر وأفضل ..
الرب عز وجل خلقنا لغاية لو كل التزم بها لما يأس واستكان الإنسان لحظة واحدة ونحن لعبادته وعبادته لا بالقول فقط بل اعتقاد وعمل معا .
والسعي إلى مرضاته هو جل الغاية وأحب الناس إلى الله أنفعهم للناس وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على قلب مسلم والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده .
تشكر تشكر استاذنا الغالي أبو غادة على طرحك لهذه المواضيع القيمة والهادفة __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|