نفسك على ما تعودها عليها .. إن عودتها على الإحسان والجود أحسنت وبذلت والعكس بالعكس.. فنحن من يملك الخيار في نهاية الأمر وليس ببأحد منا مكره أو مجبر فالله تعالى هدانا النجدين ونسلك منها أي شئنا الخير والحق أو التعب والشقاء ..سعادتنا إذا خيارنا هي ملك يدنا "وليس ربك بظلام للعبيد "وهذا من مقتضى عدل ورحمة الرب عز وجل علينا . __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|