الناس في الآونة الأخيرة باتت تأخذ مايعجبها من الدين كوسيلة للإكراه والتسلط و إخضاع الناس لرغبات الأنا المريضة لديهم التي لم تنضج بعد ..
يقول الرب عز وجل " لا إكراه في الدين " ولست عليهم بمسيطر " "وإنك لاتهدي من أحببت " ..كلنا عبيدا لله تعالى ..
الإسلام الحقيقي أخلاق ومعاملة قبل كل شيء وأول ما يوضع في الميزان يوم القيامة حسن الخلق .. وإنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده ..جزاك الله خيرا استاذ محمد والهيئة لها مواقف خير عظيمة تشهد لها عند الله في إصلاح الناس ودرء الفساد
والعبث في الأرض.. __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|