هذا الموضوع طرح في مواقع عدة
ولا أحد من العلماء تكلم عن ضابط المسألة
والشيخ الغامدي كذلك
والشيخ بارك الله فيه لم يتكلم عن الإحتياطات (أي ما يطرأ على المسألة من تغيير)
بل تكلم عن إيراد الدليل على جواز الإختلاط الذي لا يمكِّن الرجل من الخلو بالمرأة
الشيء الثاني
الموضوع ليس موضوع فلسفة أو رياضيات
الموضوع أو كلام الشيخ بارك الله فيه عن أشياء يتعبد المسلم بها مع ربه
أي إيراده الأدلة كان واضحًا ولكن بشكل مختصر ودون الذهاب في فقه الأدلة بشكل أوسع وأعم
الشيء الثالث
الأمر قد يلتبس على عامة الناس
فالأجدر الذهب إلى هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية (حفظ الله دولتي وحفظها من كل مكروه)
والتأكد من صحة الكلام لأن بها علماء أجلاَّء موثوقون
وهم أعلم وأرجح رأيًا من الشيخ الغامدي بارك الله فيه
هذا وشكرًا محمد العيدان على الموضوع