عزيزي أبو حرب ثق أن الله أحبك لذا ابتلاك صدقني -الله أرادك للخير ؛ بأن يختصك بمنزلة لم تتهيأ و تحتسب لها في الدنيا والآخرة.. أخي أعلم أن البلاء ارتقاء( تبتلى ،ترتقي) في درجاتك دنيا وآخرة.. وبالأسقام تصح الأجسام وشدة تمنع شرا أكبر ..
يقول الرب عز وجل " إنما الحياة الدنيا لعب ولهو " والدنيا لا تساوى عند الله جناح بعوضة وإلا فكيف بأنبياءه أحباءه ولو كانت شيئا عنده - عز وجل- لكانوا ومازالو ملوكا فيها !
شكرا استاذ محمد استفدت وثم الاستفادة من هذا الموضوع ؛و لدينا الكثير حوله ..و الطب البديل والعلاج بالطاقة الحيوية أعطى تفصيلا واسعا حوله ..لمن أراد أن يثقف فيه أكثر . __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|