لأن القناعة والرضا تثبت مالديك من قوى وخير ورزق ومن ثم تنطلق منها نحو جذب مثيلاتها وأكثر منها ..وهذا هو التفاؤل وعدم الطيرة والتشاؤم ونسف ما عندنا من أساسيات لجلب الرزق ..لأنك أن أحبطت خسرت مالديك وما سيأتيك .. ويقول الرسول عليه السلام "والمؤمن أمره كله في خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خير لها .. فمن رضي فله الرضى ومن سخط فعليه السخط " __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|