واقع مشعل الشايع يعبر عن واقع كثير من شباب الكويت حاليا و تردي الذوق العام
فكما نحن نكرهه و لنا الاحقية و الصحة في ذلك
فهناك من يعشق تلك السخافات و لولا وجود هذه الفئة الداعمة لما استمر
هو زمن التاكسي و البرتقالة فلا تستغرب
و بعيدا عن التقديم هو اتجه للغناء , ليكمل سلسلة من ليس لهم هدف او توجه من الاوجه التلفزيونية الجديدة
فترى شبه مغني لم يتجاوز رصيده الالبوم الواحد قد تحول الى ممثل و مقدم .. الخ و لو كانت مهنة التدليك تظهره على الشاشة لما تأخر بالعمل بها |