فليعذرني الجميع
أنا أقل من أن أقدم وصايا
أنا فقط وفقط
محب لهذين الاسمين
بغض النظر عن حقيقة الخلاف
هل هناك من اطلع على حقيقة المبادرة من الاثنين؟
هل بادر أحدهما بخطوات أكثر من الثاني؟
لابد أن يتضح للجمهور صورة العملاقين من الناحية الإنسانية وإلا لماذا المسلسلات الكثيرة-لكليهما-و التي تعالج الكثير من القضايا من هنا وهناك ولا تستطيع حل وجهة نظر بين كبيرين.
لذلك لابد من الآن وصاعداً أن يسجل المسرح والمسلسلات تسجيل حضورهما من جديد، وإلا فليعتزلا عن قدسية هذا الفن ودوره التوعوي.
أتمنى مسلسلاً قديماً ينافس (درب الزلق) يبقى فالزقاق القديمة ولا يخرج منها لنضع بجانب(درب الزلق) اسماً آخر لهذين العملاقين