لأن مجتمعاتنا العربية هذا حالها تعلقت بالأماني والأحلام وتركت العمل ..والإسلام نهى عن ذلك والرجاء والأمل أو الحلم الحقيقي هو ما قرن بعمل كما في العزيز حاكم مصر عندما فسر له سيدنا يوسف والقصة شهيرة وذكرت في القرآن ... وتفسير الأحلام ليس لأي أحد وهي كالفتي ومن كذب فيها عقد بين شعيرتين يوم القيامة وماهو بقادر ..كما في الحديث الشريف ..أشكرك جزيل الشكر استاذ محمد مواضيع هادفة وقيمةنجدها دوما منك .. حفظك الله __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|