كثيرا ما نادت الدكتورة فوزية الدريع بضرورة تثقيف الأجيال الناشئة و الآتية عن مثل هذا الموضوع الذي تفضلته مشكورا أخي أحمداني ولكنها هوجمت وبشراسة خوفا في اعتقادهم من نشر الأخلاق المتدنية وكانت النتيجة كثر ضحايا الجنس لعدم معرفتهم كيفية وقاية أنفسهم والخوف من إعلام اسرهم بذلك ولكن الحمدلله هناك من وعى وتفهم الأهمية وسارع بتربية أبنائه بما يستجد من ضرورات ومواجهات لأي أزمة تفاجئهم بطريقم . شكرا على الإطالة
|