أتذكر الفنانة أحلام حسن في بداياتها في مسرح الطفل ( فجأة ) كبرت وتغيرت من المراهقة إلى النضج والثقل لذلك أحب الناس أعمالها مؤخرا أنا شخصيا أحببت ( روحها الحلوة وطبيعتها التلقائية وتضحك كثيرا ومن يضحك كثيرا ليس تافها بل يمتلك شخصية قوية بالحب والتقدير ) , أقول لأحلام لاتعتقدي أن السيد أسامة المزيعل سعيد وفخور بما فعل حتى لو لاحظتيه مصمم على رأيه ( هذا تحدي سطحي فقط ) بينما الواقع قفله على نفسه الباب ( بالبكاء المر ) لأن من فصلهم صفائح فنية حارة جدا يحرق التاريخ من يتعرض لهم ,,,, الصبر الصبر على الفنان أسامة سيعيد حساباته حتى لو بينه وبين نفسه ,, تحياتي الجميلة
شكرا جزيلا وهج الأمس
|