هذا الحديث الذي ذكره النووي رحمه الله في باب ما يدعى به للمريض
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده , وكان إذا
دخل على من يعوده قال :" لا بأس طهور إن شاء الله "
"لا بأس" يعني : لا شدة عليك ولا أذى
تطهير من الذنوب ان شاء الله
الله يشفيه ان شا الله
|