عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2010, 04:01 AM   #1 (permalink)
بحر الحب
عضو شرف
 
الصورة الرمزية بحر الحب
 
 العــضوية: 3807
تاريخ التسجيل: 01/07/2009
الدولة: الكويت
المشاركات: 4,963

افتراضي باسمة حمادة: المسلسلات التركية... ظاهرة مؤقتة


أكدت أن الدراما الخليجية كانت وستظل الرائدة "عاطفياً"


قللت الفنانة باسمة حمادة من أهمية انتشار الأعمال التركية ورأت إمكانية تراجعها في السنوات المقبلة بعد اتجاه غالبية المنتجين الخليجيين لإعادة الأعمال الرومانسية التي كانت دارجة في فترة من الزمن.
وأضافت حمادة: من يدعي ان الأسبقية كانت للأعمال التركية في ملامسة الجانب العاطفي عند المجتمع كلامه غير دقيق لأن الدراما الخليجية ومنذ سنوات طويلة وعلى مدار عقود كانت تقدم تلك النوعية من المسلسلات مثل مسلسل »طيبة وبدر« الذي شاركت فيه وكانت المحاور الرئيسية للأحداث القصة الرومانسية والمشاعر العاطفية التي تبادلها أبطال العمل وهما القطري علي حسن والفنانة سعاد عبدالله وكيف تجسدت تلك العاطفة في سقوطها وانهيارها ومعاناتها.
وأوضحت: ما الجديد الذي جاءت به المسلسلات التركية, سوى قضايا الانحراف والشذوذ والسلوكيات الخاطئة وهي من الموضوعات التي طرحتها المسلسلات المكسيكية المدبلجة منذ ظهورها واستفحالها على متابعة المشاهد العربي, ما يحدث حالياً هو طفرة وظاهرة مؤقتة اجتاحت المجتمع العربي وتم التسويق لها تحت ذريعة »التحرر« وهم يملكون القدرة على التسويق لأعمالهم بذكاء شديد.
وأكدت ان الأتراك يعتمدون على إظهار »التواضع« و»العفوية« مثلما شاهدنا ابنة الحاكم التركي وهي ترتدي في حفل زفافها فستاناً بسيطاً, لكن لو أردنا أن نتابع الأعمال التي تقدم »الرومانسية« سنكتشف ان أبطالها على خلاف كبير مع ما يقدمونه من حب وتضحية حيث تجد كل واحد منهم متزوجاً أكثر من واحدةأو انه مطلق.
ولم تستبعد حمادة عودة الأعمال الرومانسية إلى الدراما الخليجية وقالت: قبل سنوات قدمنا مسلسل »التائهة«, وعشت فيه قصة رومانسية مفعمة بالحب والعاطفة والشوق, على الرغم من الفارق الاجتماعي, وكيف يملك الفقراء الحب والأغنياء الثراء, وقدمنا في العمل كيف ان الله يفسح المجال أمام العباد للتمادي في الفسق ونكران نعمته حتى يعاقبهم, لأنه سبحانه منحهم كل شيء لكنهم لم يحسنوا التعامل معه, فالحكمة كانت واضحة في أعمالنا وهذا أيضاً وجدناه في المسلسلات التركية التي أبرزت مثل هذه الصفة.
ورداً على أن »العرب« هم من جلبوا »الأتراك« للدراما المحلية قالت: نعم ويجب أن نعترف اننا شكلنا نسبة كبيرة من نجاحهم, اللهجة الشامية التي دبلجت مسلسلاتهم كان لها وقع السحر, وجذبت المشاهدين العرب ناهيك عن محطة »MBC« التي تعتبر من أكثر المحطات مشاهدة إن لم تكن هي المتسيدة عربياً.
وأشارت: في مسلسل »أيام الفرج« الذي شاركت فيه إلى جانب مجموعة كبيرة من الفنانين منهم غانم الصالح وأسمهان توفيق توجد قصة عاطفية وأخري تعكس الوفاء المتأصل بين أفراد الأسرة الواحدة فإذا كان الأتراك يبرزون "احترام الأب".. فنحن لا نقل عنهم في تجسيده على أرض الواقع في مسلسلاتنا.


http://www.al-seyassah.com/AtricleVi...6/Default.aspx

 

 

__________________

 






حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً

بحر الحب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292