أحمد شوقي رحل إلى ربه بأعماله ,,,,, ولكن جديته مع الحياة خلدته كشاعر له إمرته فيها ,,, حتى أصبح إلى يومنا هذا اسم تتناقله ألسن الأجيال عقد وراء عقد ,,,, فلا أحد الآن من كل الدول العربية لم يسمع به على الرغم من فنائه عن دنيانا مايقارب الثمانين عاما ,,,, ألف شكر أخت نورة موضوع جميل ويعتبر صرخة لكل الشعراء المعاصرين أن يتفهموا أن لا خلود بلا أوجاع ,,, أجمل التحيات
|