يعود للثقافة التنظيمية فكر و فلسفة المنظمة ، و هي تؤل في نهاية الأمر إلى القيادات فكلما كانت على درجة من النضج و الوعي كلما كانت مؤسساتها كذلك و التغيير الحقيقي تغيير في القيادات أولا لا يعني الإقالة إنما بالتدريب المستمر ، و الحقيقة في معظم مجتمعاتنا الدول العربية بدأ التنبه إلا أهمية هذا المبدأ و صاروا ينتهجون أساليب ممارسة القطاع الخاص و التخصيص
لتحسين كفاءة الأداء و تحقيق أهداف العمل ، خالص شكري و تقديري و كلي سرورا أن وجود نخبة مثلكم من أهل الفكر و الوعي بارك الله فيكم __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|