استاذي الكبير مبارك الحشاش ...بداية جزيل الشكر بحق العظماء يعيشون لغيرهم و خلقوا كذلك كم لمسنا خوفكم و حرصكم على رقي مجتمعاتنا الصراحة و الوضوح و الشجاعة سمتكم و لن تعبؤا ما دام هو الحق و تجسدت في أطروحاتكم الفريدة لمسناها كذلك و بحثكم عن العدالة ....
طريقنا نحن البشر في حب الشهرة حافز طبيعي و هو معيار و دليل تميز الإنسان في مقتبل عمره بداية حياته طريق نجاحه وجود هذا الحافز
و بعدها يخرج من دائرة الذات إلى دائرة الغير للتعاون و لكن هذه لا تحدث إلا بعد منتصف العمر و حينها جسد أحلامه المادية و بدأ يصعد في سلم الروحانيات و الانفتاح على الغير ....
لن تذهب جهودكم في أبناءكم و في مجتمعاتكم هدرا .و مالله بمخيب أجر العاملين .
أقرأ نجاحا واعدا و باهرا مستقبلا بحول الله و قدرته . __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|