ملاحظة        رؤية     
علم الطاقة بحر شاسع ..عالم واسع ..علم كبقية العلوم له و عليه و كل يؤخذ بكلامه و يرد إلا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم  الحكمة ضالة المؤمن         الطاقة  
 مصادرها عديدة من هواء غذاء ، غير أن الفكر أقوى متحكم بها و في نوعها و هو ما ينتج فعال الإنسان و مصيره    
المسيح عيسى ابن مريم سمي مسيحا لأنه كان يسمح بيده فيبرأ الأكمه و الأبرص بإذن الله     الطاقة في الطب النبوي و أجدها لي قاعدة أساس سليمة :    
نبينا الكريم كان قبل أن ينام يقرأ المعوذات و ينفث في يده و يمسح على جسده ما استطاع    
اليد و الفم مخرج  و مصدر للطاقة و القرآن أعظم مصدر للطاقة    
و حين الألم قال عليه السلام : ضع يدك على ما يؤلمك و قل :    
بسم الله ثلاثا كررها ، أعوذ بعزة الله و قدرته من شر ما أجد و أحاذر 7 مرات ) و الدعاء طاقة  إيجابية و بركة    
تعيد التوازن و  الكلام و الفكر طاقة و بحسب النوعية و إنما الأعمال بالنيات أعمالك جودتها بنيتك      
للتوقف أكثر حول هذا العلم ما له و ما عليه ...عليك أخذه من أكثر من مصدر  أكثر من مدرب حتى تكون الرؤية أكثر شمولية و المنفعة بشكل أكبر    
تجد مجموعة من الفيديوهات و المواضيع للدكتور سعود الحميدان ، مصطفى أبو السعد  و البشل...و غيرهم   في نفس القسم . ونحن نحرص على الطرح من أكثر من زاوية و مدرب حتى تتحقق الفائدة بشكل أكبر    
و مرة أخرى لزيادة طاقتك الإيجابية و تخليصها من الشوائب و ما يخل بها نقي فكرك ..   
 كلما كان تفكيرك إيجابيا كلما كانت طاقتك كذلك كلما كانت الأفعال الصادرة عنك هي كذلك    
فكلما كنت على  درجة من الخيرية و الانفتاح و التعاون مع الغير على درجة من  الغاية من وجود الأرض  الإعمار و نشر السلام و المحبة و النور كلما كنت أكثر طاقة و فعالية و توازنا نجاحا على صعيدك الروحي و النفسي و الفيزيائي و الروح هي من ينعكس على الأصعدة تلك كلها    
فغذي روحك بكل القيم السامية لترتقي و ترتقي بمن حولك ...دمتم بسلام و محبة و نور             __________________       لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس    
       |