أنا من رأيي عدم السكوت على هذه الكارثة وملاحقة الجاني الحقيقي الذي يثير كل هذا الشغب في منزل الشخص ( لا جن ولا خرابيط ) ,,,, ويجب تكثيف المراقبة الفعلية من المسؤولين ,,,, لأنه من المحتمل وجود مجموعة من الجناة المخططين لهذا العمل الاجرامي ,, ومن المحتمل أن يكونوا من المقربين لهذه العائلة ولديهم أحقاد قديمة أو أطماع ,,,,,, وعلى الأب عدم اهمال أبناءه يواجهون هذه المهاترات حتى لا يصابوا بأمراض نفسية أو عقلية مستقبلية من الصعب علاجها ولحوقها ,,,,,, شكرا جزيلا أخ أحمداني ,, تحياتي
|