إن كان زرع الحب بي منذ الصغر و نبذ الكره مني و صفاء القلب اتجاه الآخرين اليوم ،،
فللفنانة هدى حسين دور كبير في هذا كله ،،
وإن كانت تدمع العين على أصالة الرسوم المتحركة و الدوبلاج فإنه لا يختلف اثنان على نتيجة لوجود عبد الناصر الزاير ،،
يذكر لي ابن أخته وهو صاحب مقرب لي منذ الأيام الجامعية إلى الآن !
إن عبد الناصر في بدايته الأولى عندما ذهب للكويت و قبل دخوله عالم الفن ،، ذهب إلى معهد الفنون بالكويت ،،
ذهب بسيارته الخاصة و قد وصل بعد منتصف الليل ، فلا يستطيع الدخول ،،
ظل نائما طوال الليل في سيارته انتظاراً ، للصباح !!
تخيلوا معي الإصرار ؟