الله يلعن صدام قاتل الابرياء من أطفال ونساء وشباب مثل الورد راحوا ضحاياه بكل وحشية اللهم احشو قبره نارا لا تنطفيء والعنه لعنا وبيلا ............. رباب لم تتعاون مع هذا الظالم المتهتك فقط غنت له ( معاهدينه أبو حلا معاهدينه ....... اشما يقوله هالمحب عالقلب فضة وذهب ) وكان قبل 1990 ,,,,,,, السؤال .........
هل وهل وهل ( الايرانيين والعراقيين ) من مسلمين ومسيحيين وملل أخرى
اللذين قصفهم وفجرهم واستلذ في تعذيبهم هذا الوغد اللقيط صدام المتوحش هل هؤلاء قطع أثاث أم بشر مثلنا مثلهم من حقهم أن يعيشوا بأمان وسلام حتى تأتي الفنانة رباب و ( وتبرد قلبه ) بهالأغاني ,,, ألم تكن بالكويت وفي أمان لم تغني لهذا المقبور ,,,,,, ( من أعان ظالما على ظلمه سلطه الله عليه ولو بعد حين ) ,,,,
|