لا دخل للفقر واليتم وفقد الحنان في الانتحار إنما إنهاء الروح التدريجي من الانسان له نتيجة واحدة فقط ( الله ) ,,, نعم فهل هذا الانسان يوجد بداخله ( الله ) أم نساه وتناساه وغرق في ذاته وملذاته ,,,,, هناك مجالات تفتح الشهية للدنيا وإغواءها ويغط فيها الانسان بسبات عميق حتى تصل بداية النهاية عندها يستيقظ إما على صبر واستغفار أو على تذمر ودمار ,,,, وهاهي النماذج وغيرهم كثير والله يرحمنا برحمته ,,, ألف شكر تحياتي
|