اقتباس:
وحمل بالحرام بعد |
اقتباس:
بعد ؟؟ استغفر الله العلي العظيم |
كل القصص مكرره ولكن الاختلاف يكون في الطرح يا اخوان ولو نعد الافكار التي تصلح للطرح نجدها لا تتعدى الاربعين فكره او قصه فكيف لا يقع الكتاب في التكرار وكل كاتب كتب العشرات من الافكار والقصص ولكن يجب ان يكون الاختلاف في الطرح كما سبق وذكرت والاحظ ان الطرح جميل وجديد واحب انوه ان الى نقطه لفتت انتباهي في هذا المسلسل ان ام سوزان تركت مساحه كيبره لباقي ابطال المسلسل الكبار منهم والشباب ولم تتوحد في البطوله فنلاحظ بعض الاحيان ان شخصبات تطغى على شخصيتها وقد تكون شطاره او حرفنه من كاتب العمل حمد بدر وهذه خطوه ايجابيه ورائع لكلا الطرفين فنحن نلاحظ باقي الاعمال بطوله مطلقه وكل مشهد يتواجدون بهدف او بدون هدف اشكركم لقراءة هذه السطور وتبقى وجهة نظر اشكركم |
بالعادة نشوف مواهب شابة واعدة في كل المسلسلات الا هالمسلسل شفنا شباب مالهم علاقة بالتمثيل نهائيا خصوصا الشاب اللي يمثل دور سلمان |
الفرح - الحزن - الضحك - البكاء - المرح - خفة الدم - الاجرام - المخدرات - الخمور - طيش الشباب - الاعمى - الاخرس - المجنون - الطيب - الشرير و........الخ هذا كله تكرار صح لكن التكرار وين بالضبط بالاسم الاهم الاحداث وتسلسل القصه شئ طبيعي مناقشة القضايا يتكرر لكن صيغة الكاتب وطريقته شئ طبيعي تختلف ممكن فنان يقدم كذا دور للطيبه مثلا لكن بكل عمل المسار مختلف كمثال بسيط الممثلة مرام بأكثر من شخصيه لعبت دور الطيبه لكن بكل مسلسل لها طريقة معينه حياة الفهد قدمت ادوار الطيبه بمسلسلات متعدده لكن بشكل مختلف وبمحور مغاير تمام في ليلة عيد تجسيدها لشخصية الام مختلف عن البنت ومبهر بشكل واضح ثانكس ع الطرح |
صراحه مسلسل ممل كله بكي وضيقة صدر |
لفت انتباهي في المسلسل فترة التحول بعد النكسه... واذا اردو ان ينجح المسلسل لابد ان يقتدو بمسلسل دارت الإيام وكيفية التحول بين فتره واخرى !! والتغير على الشخصيات ..الخ شكرا |
هذا الكلام أنا قلته سابقا و أعتقد أن أكثر ما ذبح هالمسلسل هو عرض مسلسل عواطف قبل 3 أشهر تقريبا من عرضه فشخصية أم سوزان أو قصة العمل متقاربين جدا جدا |
حياة الفهد: أعرف الخطوط الحمراء.. و«ليلة عيد» لم يتجاوزها أكدت النجمة حياة الفهد أنها تعرف جيدا الخطوط الحمراء بالنسبة للرقابة في الكويت، وأن مسلسلها الجديد «ليلة عيد» الذي تعرضه قناة mbc1 طوال شهر رمضان لم يتجاوزها. وشددت الفنانة على أنها لا تقدم أعمالها فنية لمجرد الترفيه، ولكنها تختار العمل الذي يكون له رسالة هادفة حتى لو كان كوميديا. وردا على الأخبار التي ترددت قبل حلول الشهر الكريم حول احتمال منع قنوات كويتية عرض مسلسلها ليلة عيد، جراء عدم حصول شركتها المنتجة له على تصريح بإجازة النص، قالت حياة الفهد في حوار لصحيفة الحياة في عددها الصادر الأحد: «أنا كممثلة ومنتجة لا أرى في النص ما يعيب إنتاجه، لاسيما أن تجربتي الطويلة أكسبتني الخبرة الكافية وأعرف الخطوط الحمراء التي يجب الوقوف عندها». واستطردت مضيفة «ليلة عيد لم يحتو على أي محاذير رقابية، ولا يمس فئة أو طائفة معينة، كما ان قصة العمل واقعية وشعبية وقد تحدث في أي بيت». وكان مدير إدارة المصنفات الفنية في الكويت قناص العدواني قد قال ـ في تصريحات ـ إن حساسية نص المسلسل أسهمت في تأخر حصوله على ترخيص، ولكن الفهد ردت قائلة: «تقدمت بالنص للجنة الرقابة ـ كما هو متبع ـ وطلبت سرعة إجازته لكوني اتفقت مع بعض القنوات على تسويقه، لكني لم أتلق أي رد، لذلك بدأت في تنفيذه حتى لا أتعرض لغرامات تأخير». وأكدت الفنانة الكويتية القديرة أن عرضها مقاطع للمسلسل قبل أخذ الموافقة لم يكن تحديا، ولكنه تنفيذا لعهود وعقود قطعتها كشركة منتجة وليس نوعا من التحدي. واستطردت مضيفة «لجنة الرقابة تمارس عملا «روتينيا» قاتلا، ولم يكن أمامي فرصة للتأخير، خصوصا أنني سبق وان قدمت للجنة نص مسلسل بعنوان «لعنة الحب» للمؤلف الشاب محمد النشمي ورفض دون إبداء الأسباب. لذلك لا أريد أن تتكرر التجربة. وتستغرب الفهد من تسليط الضوء على «ليلة عيد» دون سواه من الأعمال، وتقول: «هناك أكثر من نص لم تجزه وزارة الإعلام، ولم يعرض على لجنة رقابة النصوص ونفذ دون إحداث بلبلة، فلماذا ركزت اللجنة على عملي دون غيري من المنتجين؟». وعن تخوفها من صدور قرار يقضي بإيقاف العمل، تقول: «من الصعب أن يتم ذلك، فالجمهور يتابع المسلسل، ونحن الآن وصلنا تقريبا إلى منتصف العمل، والحوادث بدأت تتصاعد والجمهور بدأ يتشوق لمعرفة ما سيحصل، لذا لا أعتقد أن أية قناة ستوقفه خوفا من تأثير ذلك في علاقتها بالمشاهدين». |
الساعة الآن 12:38 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0