حياة الفهد: نعم.. أرفض الرقابة! أكدت الفنانة حياة الفهد أن رقابة وزارة الإعلام أثرت سلبا في الدراما الكويتية، وأضرت بالفن عموما، وطالبت الوزارة بإعادة النظر في قراراتها لأنها لن تكون في مصلحة الدراما المحلية. وأشارت الى أنه لا مانع لديها في التعامل مع تلفزيون الكويت شريطة أن يتخلى عن المحاذير الرقابية. وقالت الفهد إن الإنتاج الدرامي يكون غزيرا في رمضان، لكن الجيد سيفرض نفسه حتما. وأضافت أنها تميل الى قضايا المرأة الكويتية وستواصل طرحها في أعمالها لأنها مؤمنة بأن المرأة تعيش معاناة وظلما في المجتمع جراء القرارات الحكومية التي لم تنصفها حتى الآن. وفي مسلسلها (ليلة عيد) ستقدم شخصيتين تحملان خطوطا إنسانية بحتة الى جانب أن الكوميديا ستكون حاضرة من خلال شخصية الفنان أحمد الجسمي. عدة أمور تتطرق إليها حياة الفهد في الحوار التالي: • ما الذي ستقدمه حياة الفهد في مسلسل «ليلة عيد»؟ - أجسد شخصيتين تحملان خطا إنسانيا، هما الأم «لولوة» والبنت التي تعاني كثيرا وهي تكبر لوجود حاجز نفسي بينها وبين أشقائها. المسلسل يدور في حقبة الستينات من تاريخ الكويت أبان نكسة يونيو عام 1967، مرورا بعدة أحداث متلاحقة، حتى الفترة الحالية. العمل من تأليف حمد بدر وإخراج حسين أبل، ويشاركني فيه غانم الصالح، منصور المنصور، عبدالإمام عبدالله، أحمد الجسمي، ليلى السلمان، باسم عبدالأمير، علي كاكولي، جواهر، سناء صالح، عبدالله الطراروة، شذا سبت وآخرون. مغلوبة على أمرها • هل سنرى المرأة الطيبة المغلوبة على أمرها التي تتجرع أصناف الظلم؟ - بالفعل شخصية «لولوة» تعاني جور الظروف التي عصفت بها وجعلتها ضحية، لكنها رغم ذلك تظل صامدة وقوية الى جانب أنها تتسم بطيبة القلب ومطيعة لأشقائها إلى حد كبير، وتضحي مرارا وتكرارا من أجل راحتهم على حساب صحتها. أحداث متلاحقة • غالبا ما نرى الصبغة التراثية تغلف أعمالك؟ - مسلسل «ليلة عيد» لا ينتمي إلى الأعمال التراثية بل يتناول فترة سابقة من تاريخ الكويت خلال أحداث عام 1967 بواقع خمس حلقات، تسلط الضوء على الشباب الكويتي أبان تلك النكسة ودورهم البطولي الى جانب الشباب الخليجي وآثار الهزيمة التي عايشوها عليهم، وسببت لهم معاناة في حياتهم. • هل ستكون الكوميديا حاضرة في العمل؟ - الجانب الكوميدي سيكون ملموسا من خلال شخصية الفنان أحمد الجسمي الذي قدم دوره بخفة روح، على الرغم من أن شخصيته تتسم بالإجرام والقسوة. وسيظهر بشكل جديد، خصوصا أنه قدم الدور بشكل مختلف عن أدواره السابقة. • ما أبرز القضايا التي يطرحها؟ - هناك عدة جوانب يتطرق إليها، منها قضايا الطلاق واستغلال الآخرين للشخص الضعيف، الى جانب الوفاء والتضحية والصبر على تحمل الألم والمعاناة، إضافة الى دور الأم الواضح في الحفاظ على كيان الأسرة والعمل على تماسك أفرادها على الرغم من الظروف التي تعصف بهم. مواهب شابة • جرت العادة في أعمالك على استقطاب مواهب شبابية؟ - دائما أؤمن بأن الشباب امتداد لنا، ولا بد من تشجيعهم والوقوف معهم ومنحهم الفرصة في إبراز مواهبهم. وفي مسلسل «ليلة عيد» منحت الفرصة لمجموعة من الطاقات الشابة منهم البحرينية سناء صالح، وشذا سبت، وعلي كاكولي، وعبدالله الطراروة، الى جانب الممثلة جواهر التي تعود إلى الساحة بعد غياب طويل. • كيف تقيمين وترين كمنتجة وكممثلة في مسلسل «ليلة عيد» مستوى رقابة وزارة الإعلام على النصوص الدرامية؟ - لست منتجة للمسلسل بل أشرف عليه فقط، وهو من إنتاج شركة خليجية من خارج الكويت هي «صباح بكشر». وبالنسبة الى لجنة رقابة النصوص في وزارة الإعلام فانني أراها أثرت سلبا في الدراما المحلية وان وجودها أضر بالفن. وعلى وزارة الإعلام مراجعة نفسها وإعادة النظر في قرارات تلك اللجنة التي انعكس عملها سلبا على الأعمال الدرامية. رقابة النصوص • إذًا ما الحلول المناسبة في رأيك في مسألة رقابة النصوص؟ - طالما استمرت الرقابة في الآلية الحالية التي تتسم بالرتابة والروتين الممل، فهذا سيكون ضد النهوض بالفن وبرسالته السامية. المطلوب معالجة سريعة وجذرية لقضايا الرقابة، فبعض الشركات الفنية توقف عملها، وباتت تعمل مع شركات فنية أخرى من خارج الكويت لتنفيذ أعمالها، وهو أمر مؤسف وغير منصف ويدعو للاستغراب. • لماذا لم تتعاملي مع تلفزيون الكويت أسوة بتعاونك مع المحطات الفضائية الأخرى؟ - لا مانع لدي من التعاون مع تلفزيون الكويت، لكن المشكلة أن التلفزيون لديه محاذير رقابية وجميع الأعمال المطروحة تخرج من تحت رحم الرقابة، ولقد جربت التعامل مع هذه الرقابة من قبل ولن أقدم عملا من خلالها، وليدرك الجميع إن الخبرة والباع الطويل لنا كفنانين يضعاننا في خانة الرقباء على أنفسنا وتاريخنا، ويجب أن تعي رقابة النصوص في وزارة الإعلام هذا الأمر جيدا لأننا لن نقدم إسفافا ونحن حريصون علي بلدنا. • كيف ترين غزارة الدراما في رمضان ألا تؤثر سلبا في الأعمال الجيدة؟ - غزارة الإنتاج أصبحت ظاهرة كل عام في رمضان، وهو نهج تسير عليه المحطات الفضائية المتعددة التي أصبحت عاملا مشجعا لاستقطاب الدراما. وأرى أن العمل الجيد سيفرض نفسه حتما لكن كثرة الفضائيات باتت بابا مشرعا أمام كل الأعمال سواء الهابطة أو الجيدة، وعلى الفنان أن يحترم الفضائية التي تعرض عمله مثل احترامه لجمهوره، وهو أمر بالغ الأهمية لأن كل فنان حسيب ورقيب على ما يقدم، ونحن كفنانين نحترم ما نقدم من أعمال. قضايا المرأة • ما سبب حرصك الدائم في أعمالك على تبني قضايا المرأة؟ - كوني امرأة وأم وجدة وفردا من أفراد البلد أرى وأتلمس معاناة المرأة، واخاف عليها وعلى مستقبل أبنائها. وأنا أسعى من خلال أعمالي في المساهمة ككاتبة وكممثلة وكمنتجة في وضع رسائل تنبيه لكي يلتفت المجتمع والدولة لمشاكل المرأة التي تعاني ظلما وجورا في بعض القرارات والقوانين، وأميل الى قضايا المرأة أكثر من أي قضايا أخرى. • متى نرى أعمال دراما تحمل الطابع الكوميدي، خصوصا في ظل تسيد التراجيديا في السنوات الأخيرة؟ - كتابة العمل الكوميدي صعبة، إضافة إلى أنه ليس من السهولة جمع فنانين كوميديين في عمل واحد في ظل تزايد رقعة الإنتاج الدرامي. وأرى أن العمل التراجيدي بات هو الأسهل والذي أصبح طاغيا تماما في الدراما سواء الخليجية أو العربية. • يتردد أن أجرك كمنتجة ربما يكون الأعلى؟ - (تضحك).. إن شاء الله، أتمنى أن أكون الأعلى. تعاون فني • لماذا توقف ظهورك كممثلة في أعمال منتجين آخرين؟ - لدي نصوص كثيرة تحت مظلة مؤسستي الفنية، وبالتالي لا أجد الوقت للمشاركة في أعمال أخرى خارج مؤسستي، وأفضل التركيز على أعمالي كممثلة ومنتجة وكاتبة في الوقت نفسه. وفي هذا العام لم أنتج مسلسل «ليلة عيد» وهو من إنتاج شركة خليجية خارج الكويت هي «صباح بكشر» وأشرفت عليه، علما بانني لا أحبذ التعامل مع آخرين كوني لا أنتظر أوامر منهم. • ما الجديد الذي يلوح في الأفق بعد رمضان لدى الفنانة حياة الفهد؟ - هناك عدة مشاريع جديدة سترى النور لاحقا. ونحن كفنانين نعتبر رمضان راحة لنا لالتقاط الأنفاس وأخذ المزيد من الراحة جراء عناء العمل المتواصل خلال الفترة السابقة، وبالتالي سنعاود النشاط مجددا بعد رمضان، وستدور العجلة في عمل أو عملين جديدين سأكشف عنهما في الفترة المقبلة. أتمنى ألا تخذلنا ام سوزان هذا العام مثلما خذلتنا في ثلاث اعمال متتالية ( عمر الشقا - دمعة اليتيم - عواطف ) |
حياة الفهد اكبر من الرقابة نفسها .. شكرا على الموضوع |
«ليلة عيد» درامة متكررة بشخصيات مبالغ فيها .. كعادتها في العديد من أعمالها الفنية طلت الفنانة «حياة الفهد» في رمضان هذا العام على جمهورها بعمل واحد و هو مسلسل « ليلة عيد « والذي قد لا يختلف في فكرته وأحداثه عن بقية أعمالها السابقة «كالداية، وأبله نورة، ودمعة ييتم وغيرها من الأعمال التراجيدية الأخرى والتي مرت علينا و تتمحور فكرة على حسب الرؤية الفنية على مشكلات عديدة تمس المجتمع الخليجي بالإضافة إلى معانات المرأة والاضطهاد الذي تتعرض له من قبل أفراد أسرتها أو مجتمعها، ومن خلال العودة إلى مسلسل» ليلة عيد» وعبر الحلقات التي مرت على المتابع له فإنه تبين أن أحداث المسلسل تمر على حقبتين من الزمن بدأت من حقبة الستينات الميلادية و ما شهده العرب آنذاك من أحداث وقعت في تلك الحقبة خصوصا نكسة الحرب التي وقعت في شهر حزيران من عام 1967م، ومن ثم تنقلنا الأحداث إلى الفترة الزمنية المعاصرة، وما بين الانتقال بين المرحلتين يوجد سر في المسلسل بين الفتاة « حصة، والشاب غانم « و قد يضع هذا الغموض المتابع له في حيرة من أمره وهذا طبعاً هو الشيء الذي أراد الوصول إليه مخرج المسلسل كي يعطي العمل نوعا من التشويق بالإضافة إلى الانطباع الذي قد يتصوره المشاهد لهذا العمل،والملفات للانتباه تميز الحقبة الأولى التي حكاها العمل عندما أسند المخرج أدوارا مناسبة لعدد من الفنانين بما يتناسب مع تاريخهم الفني والعمري مثل الفنان محمد المنصور و عبد الإمام عبد الله و هذا يعتبر من الايجابيات التي صبت في نجاح العمل عبر الحلقات التي فاتت، ولكن الملاحظ أن الأمور السلبية بدأت تظهر على العمل خاصة عندما بدأت الحقبة الثانية والتي اعتقد طاقم العمل أنها غير مؤثرة مهما تم التركيز عليها لأنها سوف لن تفشل العمل ومن ضمن تلك الأمور في اعتقادي هي إسناد أدوار للفنانين غير ملائم لتاريخهم الفني والعمري حيث بانت العشوائية في تقمص الأدوار والذي كان من المفترض أن تكون الشخصيات التي تؤدي هذه الأدوار أصغر من ذلك، يذكر أن العمل قام بتأليفه حمد البدر وأخرجه حسين أبل ويشارك في بطولته مع سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد الفنان غانم الصالح ومنصور المنصور والإماراتي أحمد الجسمي والبحريني قحطان القحطان. |
بالتأكيد دراما مكررة واكثر من ذلك .. الكاتب ( حمد بدر ) حاول صنع احداث بمواقف سخيفة بين حلقة واخرى مع برود غير طبيعي بسير الاحداث .. كذلك وجود فنانين وفنانات مغمورين لا علاقة لهم بالفن ويتصنعون التمثيل تصنع لا مثيل له مثل سلمى سالم وشذى سبت وجميع الفنانات الباقيات .. حياة الفهد حدث ولا حرج .. حياة الفهد مثل سعاد عبدالله في كل عمل تراهم ولا ترى الشخصية المطلوب تقمصها .. ولكن الفرق أن سعاد تقدم اعمال ناجحة ومميزة وحياة للاسف تكرر فشل ثلاث اعمال سابقة احمد الجسمي كان جيدا رغم ان عمره لا يناسب الشخصية والافضل طبعا في العمل هو الكبير غانم الصالح الذي ابدع في حلقة الامس ومازال يسحب البساط حتى من حياة بطلة العمل .. |
لا أعتقد ان المتابعة له الآن كما كانت في أول الحلقات أول الحلقات كانت جميلة بالفعل ومبشرة ، إلا أن الانتقال للزمن الحديث قلل كثيراً من قيمة العمل فنياً ! |
لاضير بأن تكون مكررة على حساب دعم المؤلفين الشباب الذي ممكن في يوم من الأيام يصبحون كتاب مشهورين ،، |
اقتباس:
تكرر جمله الافضل بو صلاح ولا الحسنة الوحيدة للعمل مشاركة بو صلاح اي عمل لو كان ضعيف مارح ينقذه اسم فنان واحد لان يد وحده ماتصفق الظاهر كل عمل يشارك فيه يرفعه بالسما ما كأن له مسلسلات تعتبر نقط سوداء في تاريخه الفني ع هالحال كان الاولى يرفع وينقذ الاعمال اللي شارك فيها كبطولة شبه مطلقة وماحققت اي صدى بس شنقول غلطة الشاطر بألف في الاختيارات اي نعم هو افضل فنان كويتي ع الساحة لكن المنطقية مطلوبة مافيه فنان معصوم عن الخطأ وتحكيم العقل والبعد عن العواطف شئ اكيد شكرا لصاحب الموضوع بالنسبة لحياة الفهد الطيبة درجات ابله نورا شخصية المثالية لكن مع ذلك تحكم عقلها بالمشاعر عواطف ماتعتبر طيبة لان لاحظنا قوتها بالانفصال والاصرار على مخاصمة اخوانها لفترة دمعة يتيم بعيد عن الطيبة الداية نمط الشخصيه مختلف تماما مسارها ماله شغل بـ ليلة عيد |
اقتباس:
بالنسبة لهالمسلسل كان الجزء اللي ما يظهر فيه غانم الصالح افضل بكثير من الجزء اللي يظهر فيه .. لكن جملتي المقتبسة قلتها وان مقتنع فيها لان برود الاحداث وضعف العمل خلاني اترك متابعته لكن اداء غانم الصالح كان شي ثاني صحيح ما راح ينقذ العمل السيء لكني استمتع بأدائه .. وحياة الفهد لازالت تكرر نفسها وانا معاج بأن اعماله بالفترة من ( 2001 الى 2006 ) كانت اي كلام وفشلت فشل ذريع لكن شيسوي الرجال لان ما كان موجود غير هالمسلسلات فإما يمثلها او يقعد في بيته ويعتزل .. لكنه كفنان صاحب اداء لم يتأثر .. عموما أنا معجب بفن غانم الصالح لدرجة التعصب .. |
اقتباس:
2004 دنيا القوي وكان مبدع فية غانم الصالح والمسلسل روعى احلى مسلسل شفتة غانم الصالح مبدع ومسلسل ليلة عيد كل يوم الحلقات تزيد حلاوتها |
احد الممثلين بالمسلسل سلمى سالم التي لاتصلح الا بمسلسل عماكور وفص كلاص !! وبلا شك هي احد الدخلاء على الفن... ويوجد ايضا اسماء لاتحضرني اسماؤها((مفلسون فنياً) وسوء اختيار الممثلين واضح!!! الإستثناء غانم الصالح وحياة الفهد فقط!! ولكن هل ستظل حياة الفهد الى نهاية المسلسل هكذا!!! شكرا |
اقتباس:
والله كتبتي الي كنت بقوله |
هاجم الكاتب الكويتي حمد بدر مؤلف مسلسل «ليلة عيد» ـ الرقابة في الوطن العربي، واتهمها بتحجيم الفكر وقتل الإبداع، وذلك بعد رفض الرقابة في الكويت عرض مسلسله، مؤكدا أنه لم يقدم دعارة حتى يتم الاعتراض على العمل. وفي الوقت الذي أكد فيه أن التيارات الإسلامية بسطت نفوذها على الساحة الفنية، كشف أن تفاعله مع الأحداث خلال كتابته لحلقات المسلسل، وخاصة نكسة 67، أصابته بنوبة بكاء جعلته يفكر في التوقف عن استكمال كتابة باقي الحلقات. وقال بدر «لا أقبل الوصاية من أحد على فكري، والرقابة العربية من المحيط إلى الخليج تحد من الإبداع، على رغم عصر الفضائيات والحريات، وتريد العودة بنا إلى ماض أكل عليه الدهر وشرب»، وتساءل «نحن في 2010 تأتي الرقابة لتمنع رؤية كاتب أو مخرج؟». وأعرب الكاتب الكويتي عن اعتقاده بأن التيارات الدينية أصبحت تتحكم في العمل الفني، وتتحمل الدور الأكبر فيما أسماه تكسير أضلاع الفكر العربي. وأضاف «نحن لا نقدم دعارة بل نعرض فكرا ورؤية ولا نمس الثوابت الدينية الإسلامية، فضلا عن أن المجتمعات الخليجية هي مجتمعات محافظة تتمسك بالعادات والتقاليد، مشيرا إلى أنه عندما يكتب عملا فإنه يعلم أن أبناءه سيشاهدون هذا العمل، وبالتالي فإنه يرفض الرقابة جملة وتفصيلا. وأكد بدر أن «ليلة عيد» لا يتضمن أي ابتذال أو مشاهد تخدش الحياء، لاسيما أن أحداثه مستقاة من الواقع المحيط بنا، مستغربا هذا الاعتراض المتكرر من جانب الرقابة في الكويت، مثلما حدث عندما كتب فيلم «شباب كول»، وتم إيقاف عرضه، وكذلك مع مسلسل «حتى التجمد» وقوبل بعاصفة من الهجوم النيابي، واتهموني بالطعن في الثوابت الإسلامية وهو أمر غير صحيح. التيارات الدينية دخلت بخلاف مع بوعدنان بمسرحية سيفوه وعندما تم سؤالهم من قبل المحكمة : هل شاهدتم العمل قالوا : لا !!!!! |
اول خمس حلقات كان ماشي تمام من الحلقه السادسه بدا مسلسل الدراما المكرهه وتتم وجهة نظر |
انا اشوف انه مسلسل روعه ونحن جميعا نتابعه واحداثه تشد ودائما مشاهده مغايره تماما لما نظنه ومفاجاته كثيره وايضا الاحداث سريعه وغير ممله اشكر صاحب الموضوع |
الرقابة الحين صايره عندها السالفه مسألة عناااااد فقط لا غير ولا المسلسل من اللي شاهدته مايحتاج لمقص رقيب اصلا!!!!! وبعض المسلسلات الثانية اللي مرت على الرقابه ..........تحتاج وقفه اكثر بس السالفه (يباسة راس)....وعلى قولة المثل (نبي الإمارة لو على حمارة) دمتم |
لو هم رجال .. يوقفون عرض صوتك وصل لفجر السعيد او المسلسلات الهابطة |
نريد من يراقب الرقابه لكي يتعدل حال الدراما |
المسلسل تلقى نجاحا مبهرا وابدعوا حياة الفهد وغانم الصالح واحمد الجسمي وبرز في هذا المسلسل عدة وجوه شابه امثال علي كاكولي فرح { بس يبيلها شوية خبره } مريم حسين وفواز حمد ويعد دور باسم عبدالامير من افضل الادوار الرقابه تريد اخذ صيت وسمعه لذلك تعمدوا فعل ذلك مع عمل حياة الفهد كونها سيدة الشاشه الخليجيه يعطيك العافيه ع النقل |
ليلة عيد (حدوتة) قديمة سئمناها من حياة الفهد http://www.al-jazirah.com/20100826/at05.jpg لم يأت مسلسل ليلة عيد الذي يعرض على شاشة MBC وتجسد بطولته الفنانة حياة الفهد بجديد بل اعتمد في فكرته على (حدودتة) قديمة ومستهلكة تم طرحها في أعمال درامية قديمة، كما ظهر العمل من بدايته مغرق بالحزن والكآبة التي تعودناها من حياة الفهد كثيرا حتى سئمناها. حياة التي تتكئ على خبرة فنية طويلة لم تضف جديدا لرصيدها الفني في هذا العمل فهي هي لم تتغير ولم تتبدل ولم تتطور، واكتفت بسنوات النجاح السابقة وبدأت تكرر نفسها بكل شيء بإيماءات حزنها وملامح وجهها الكئيبة وبلغة جسدها التي تكررها في نفس الأدوار في السنوات الأخيرة. حياة التي نجحت وحققت إنجازات كبيرة في أدوار تقمصتها في السابق تحتاج لوقفة صادقة مع نفسها لتقدم نفسها بشكل آخر وهي قادرة على ذلك لأن ما زال لديها الكثير الذي لم يظهر. آلمصدر::/ |
اقتباس:
نفس الكلام اللي ذكرته سابقا بالضبط .. حياة كانت تتقمص الشخصيات وتعيش تحت جلدها لكن الان تظهر بشكل واحد وتظهر كـ حياة الفهد ولا تظهر بالشخصية المطلوبة .. اضافة الى ان الدور نفسه مكرر وملينا منه .. منتج المسلسل جدا بخيل لانه أتى بفنانين وفنانات لا يفقهون بالتمثيل وبأقل قيمة باستثناء : غانم الصالح حياة الفهد احمد الجسمي ( رغم ضعف أدائه ) |
كلام جميل بالفعل حياة تحتاج وقفة جادة لتراجع أعمالها وهذا ينصب لصالحها ولصالح العمل . الكل لاحظ التكرار من خلال مسلسلها ليلة عيد و شخصياً تركت مشاهدتة منذ أيام لعدم وجود ماهو يشدني بالطرح ألف شكر أبو رشدي على ما تتحفنى به من كتابات |
إلى الآن المسلسلات الخليجية كلها دموع وبكاء ؟!! |
والله انكم صاادقين فعلا القصة اساسا تم تداولها من قبل يعني ما في شي جديد جابوووووه حتى انا تركت متابعة المسلسل الى متى يا حيااة نبي شي جديد |
اقتباس:
وحمل بالحرام بعد |
اقتباس:
بعد ؟؟ استغفر الله العلي العظيم |
كل القصص مكرره ولكن الاختلاف يكون في الطرح يا اخوان ولو نعد الافكار التي تصلح للطرح نجدها لا تتعدى الاربعين فكره او قصه فكيف لا يقع الكتاب في التكرار وكل كاتب كتب العشرات من الافكار والقصص ولكن يجب ان يكون الاختلاف في الطرح كما سبق وذكرت والاحظ ان الطرح جميل وجديد واحب انوه ان الى نقطه لفتت انتباهي في هذا المسلسل ان ام سوزان تركت مساحه كيبره لباقي ابطال المسلسل الكبار منهم والشباب ولم تتوحد في البطوله فنلاحظ بعض الاحيان ان شخصبات تطغى على شخصيتها وقد تكون شطاره او حرفنه من كاتب العمل حمد بدر وهذه خطوه ايجابيه ورائع لكلا الطرفين فنحن نلاحظ باقي الاعمال بطوله مطلقه وكل مشهد يتواجدون بهدف او بدون هدف اشكركم لقراءة هذه السطور وتبقى وجهة نظر اشكركم |
بالعادة نشوف مواهب شابة واعدة في كل المسلسلات الا هالمسلسل شفنا شباب مالهم علاقة بالتمثيل نهائيا خصوصا الشاب اللي يمثل دور سلمان |
الفرح - الحزن - الضحك - البكاء - المرح - خفة الدم - الاجرام - المخدرات - الخمور - طيش الشباب - الاعمى - الاخرس - المجنون - الطيب - الشرير و........الخ هذا كله تكرار صح لكن التكرار وين بالضبط بالاسم الاهم الاحداث وتسلسل القصه شئ طبيعي مناقشة القضايا يتكرر لكن صيغة الكاتب وطريقته شئ طبيعي تختلف ممكن فنان يقدم كذا دور للطيبه مثلا لكن بكل عمل المسار مختلف كمثال بسيط الممثلة مرام بأكثر من شخصيه لعبت دور الطيبه لكن بكل مسلسل لها طريقة معينه حياة الفهد قدمت ادوار الطيبه بمسلسلات متعدده لكن بشكل مختلف وبمحور مغاير تمام في ليلة عيد تجسيدها لشخصية الام مختلف عن البنت ومبهر بشكل واضح ثانكس ع الطرح |
صراحه مسلسل ممل كله بكي وضيقة صدر |
لفت انتباهي في المسلسل فترة التحول بعد النكسه... واذا اردو ان ينجح المسلسل لابد ان يقتدو بمسلسل دارت الإيام وكيفية التحول بين فتره واخرى !! والتغير على الشخصيات ..الخ شكرا |
هذا الكلام أنا قلته سابقا و أعتقد أن أكثر ما ذبح هالمسلسل هو عرض مسلسل عواطف قبل 3 أشهر تقريبا من عرضه فشخصية أم سوزان أو قصة العمل متقاربين جدا جدا |
حياة الفهد: أعرف الخطوط الحمراء.. و«ليلة عيد» لم يتجاوزها أكدت النجمة حياة الفهد أنها تعرف جيدا الخطوط الحمراء بالنسبة للرقابة في الكويت، وأن مسلسلها الجديد «ليلة عيد» الذي تعرضه قناة mbc1 طوال شهر رمضان لم يتجاوزها. وشددت الفنانة على أنها لا تقدم أعمالها فنية لمجرد الترفيه، ولكنها تختار العمل الذي يكون له رسالة هادفة حتى لو كان كوميديا. وردا على الأخبار التي ترددت قبل حلول الشهر الكريم حول احتمال منع قنوات كويتية عرض مسلسلها ليلة عيد، جراء عدم حصول شركتها المنتجة له على تصريح بإجازة النص، قالت حياة الفهد في حوار لصحيفة الحياة في عددها الصادر الأحد: «أنا كممثلة ومنتجة لا أرى في النص ما يعيب إنتاجه، لاسيما أن تجربتي الطويلة أكسبتني الخبرة الكافية وأعرف الخطوط الحمراء التي يجب الوقوف عندها». واستطردت مضيفة «ليلة عيد لم يحتو على أي محاذير رقابية، ولا يمس فئة أو طائفة معينة، كما ان قصة العمل واقعية وشعبية وقد تحدث في أي بيت». وكان مدير إدارة المصنفات الفنية في الكويت قناص العدواني قد قال ـ في تصريحات ـ إن حساسية نص المسلسل أسهمت في تأخر حصوله على ترخيص، ولكن الفهد ردت قائلة: «تقدمت بالنص للجنة الرقابة ـ كما هو متبع ـ وطلبت سرعة إجازته لكوني اتفقت مع بعض القنوات على تسويقه، لكني لم أتلق أي رد، لذلك بدأت في تنفيذه حتى لا أتعرض لغرامات تأخير». وأكدت الفنانة الكويتية القديرة أن عرضها مقاطع للمسلسل قبل أخذ الموافقة لم يكن تحديا، ولكنه تنفيذا لعهود وعقود قطعتها كشركة منتجة وليس نوعا من التحدي. واستطردت مضيفة «لجنة الرقابة تمارس عملا «روتينيا» قاتلا، ولم يكن أمامي فرصة للتأخير، خصوصا أنني سبق وان قدمت للجنة نص مسلسل بعنوان «لعنة الحب» للمؤلف الشاب محمد النشمي ورفض دون إبداء الأسباب. لذلك لا أريد أن تتكرر التجربة. وتستغرب الفهد من تسليط الضوء على «ليلة عيد» دون سواه من الأعمال، وتقول: «هناك أكثر من نص لم تجزه وزارة الإعلام، ولم يعرض على لجنة رقابة النصوص ونفذ دون إحداث بلبلة، فلماذا ركزت اللجنة على عملي دون غيري من المنتجين؟». وعن تخوفها من صدور قرار يقضي بإيقاف العمل، تقول: «من الصعب أن يتم ذلك، فالجمهور يتابع المسلسل، ونحن الآن وصلنا تقريبا إلى منتصف العمل، والحوادث بدأت تتصاعد والجمهور بدأ يتشوق لمعرفة ما سيحصل، لذا لا أعتقد أن أية قناة ستوقفه خوفا من تأثير ذلك في علاقتها بالمشاهدين». |
السلام عليكم....... المسلسل ممتاز يام سوزان انا من المتابعين له....صح عندي عليه بعض الملاحظات لكن على المستوا الفني والاخراجي بصراحة جيد جدا واتصور ان الرقابة مسوية هالحركة ...بس تكبيرة راس ولا المسلسلات الباقية تحتاج الى تدقيق اكبر وانا اعتقد ان تصريحات الرقابة (زادت ) جمهور ليلة عيد......نبي نشوف اي مشهد يحتاج (مقص الرقيب)..هخ دمتم |
نعم المسلسل لم يتجاوز الخطوط الحمراء او شيء من هذا القبيل .. وحاربته الرقابة التي سمحت بنفس الوقت للقزم نايف الراشد بتقديم اعماله بسرعة البرق ! لكن مسلسل ( ليلة عيد ) ضعيف جدا جدا من الناحية الفنية .. النص تحيط به حالة برود شديدة وافتعال للاحداث الغير منطقية , وهذا ليس بالغريب على الكاتب حمد بدر مؤلف مسلسل التهريج ( بيوت من ثلج ) كذلك وجود فنانين وفنانات بأقل قيمة .. عبارة عن كومبارس اخذوا اكثر من حقهم ودور تكرره حياة الفهد منذ مسلسل ثمن عمري ( 2002 ) مايشفع للعمل فقط غانم الصالح و احمد الجسمي ( رغم ان دوره كأنه مشتق من مسلسل دمعة يتيم ) وضيوف الجزء الاول من العمل منصور المنصور وعلي كاكولي ومن معهم |
احس ان المسلسل انكتب غصب يعني حلقة تطلق حلقة يموت حلقة طلاق حلقة .. الخ .. تجميع في تجميع ومع الأسف الشديد سوء اختيار الممثلين مدى ثلاثة أعوام مع حياة الفهد .. عيال غانم الصالح ف المسلسل كومبارس في أدواااار بطولة .. دور مريم حسين ملاقة وسخافة فرق السما بالأرض بين دورها في أيام الفرج وبين دورها ف ليلة عيد تنويه للمخرج .. ألاحظ انه متخبط مب عارف شيسوي ساعه بطيء وساعه سريع مرة ف هالبيت ومرة ف هالبيت مرة صبح ومرة ف الليل .. تلخبط واااضح ف الأحدااث .. وفي نظري الإخرااج غير مقبوول أبدا وتنويه أيضا للموسيقى التصويرية .. نشووف حيااة لافهد تعتمد على موسيقى المقدمة وتكوون شغاله من بداية المسلسل للنهاية نفس اللحن ما في فرق لاا ف الحزن و لا ف الفرح وملينا من هالحركة .. فقر حتى ف الموسيقى ؟! |
حسين ابل اسوأ مخرج تعاملت معاه حياه الفهد اخرج لها الاخ صالحه وليله عيد وربما توجد اعمال اخرى لكنه الاسوأ من جميع النواحي مجرد قرأت بأنه اخرج هذا العمل تنبأت في نفسي وقلت سيفشل وهاهو العمل يسقط سقوطًا مدويًا وانا قطعته منذ ان كبرت لولوه فأصبحت الاحداث تافهه وكعاده حياه الفهد تشتتوا الاخوان وتجمعوا الاخوان و و و و الخ دومع فوق دموع لا تنتهي |
اقتباس:
للعلم حسين أبل تاريخه مع الفهد أسود .. 1- جبروت امرأة .. تعاون مع الراشد لاذي تحسفت عليه حياة الفهد وقالت توبة 2- عمر الشقى .. سيء جدا من كل النواحي 3- دمعة يتيم .. سيء جدا من كل النواحي 4- ليلة عيد .. سيء جدا من كل النواحي |
اقتباس:
وكما ذكرت فتاريخه اسود ولا تستحق اعماله المشاهده ولا ادري ما الذي يُعجب حياه الفهد في هذا المخرج اهو لهذه الدرجه ارخص مخرج في الساحه !!!!!!! |
اقتباس:
في فقر هب طبيعي في مسلسلاتها من ناحية كل شي حتى الموسيقى التصويرية مزحة : أحس أنها مسلسلاتها يوم شعرها قصير تسر الدنيا .. ~.^ |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اول شئ حبيت اتكلم عن المسلسل بصراحه اول خمس حلقات كاااااانت البدايه قويه جدا وتوقعت ان العمل راح يكون ناجح وقوي لكن للأسف من الحلقه السادسه وطالع المسلسل ماله معنى من الاساس الا تضيعة وقت الواحد يقعد يشوفه قمت الاحظ شغله الفنانه حياة الفهد من بعد مسلسل الخراز وخلاص طااااحت مره وحده واختيارها للفنانين والفنانات غلط والغررررريب جدا الفنانه منى شداد وين دورها هالسنه؟؟؟؟ ماشوف لها اي تواجد مع ام سوزان في ليلة عيد!!!! ما كنت اتوقع هالعمل اللي كنا نتظره من أشهر طووويله تفاجأنا فيه ام سوزان بسقوطه بعد خمس حلقات !!!! |
الساعة الآن 05:24 AM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0