المسلسل رح ينعرض على شاشة ام بي سي والوطن ماشفت اعلان له ع الراي يكفي عرض ام بي سي لاي عمل يحقق انتشار كبير تسلمين نوارة |
أحس أنة مسلسل راح يهدم تاريخ حياة الفهد بسبب منعه من الرقابة وباقي النجوم معها |
بصراحة هنالك محاولات غير مؤكدة لاثارة ضجة قبل عرض العمل !!! |
المسلسل ليس بحاجه للوطن لأنه سيعرض على mbc اشهر قنا عربيه .. |
عندي إحساس بأن هناك ضجة إعلامية مفتعلة (مقصودة) حول هذا العمل بالذات !! وكل يوم يزداد إحساسي تأكيدا !! حسب ما فهمت.. أن العمل سيعرض على الراي وهذا واضح من الحوار نفسه! فهل قررت الوطن الاستغناء عن العمل؟! وما السبب؟! |
يحاولون عمل ضجة للعمل لا أكثر ولا اقل لأنه فاااشل |
حياة الفهد اكبر من الرقابة نفسها .. شكرا على الموضوع |
«ليلة عيد» درامة متكررة بشخصيات مبالغ فيها .. «ليلة عيد» درامة متكررة بشخصيات مبالغ فيها .. كعادتها في العديد من أعمالها الفنية طلت الفنانة «حياة الفهد» في رمضان هذا العام على جمهورها بعمل واحد و هو مسلسل « ليلة عيد « والذي قد لا يختلف في فكرته وأحداثه عن بقية أعمالها السابقة «كالداية، وأبله نورة، ودمعة ييتم وغيرها من الأعمال التراجيدية الأخرى والتي مرت علينا و تتمحور فكرة على حسب الرؤية الفنية على مشكلات عديدة تمس المجتمع الخليجي بالإضافة إلى معانات المرأة والاضطهاد الذي تتعرض له من قبل أفراد أسرتها أو مجتمعها، ومن خلال العودة إلى مسلسل» ليلة عيد» وعبر الحلقات التي مرت على المتابع له فإنه تبين أن أحداث المسلسل تمر على حقبتين من الزمن بدأت من حقبة الستينات الميلادية و ما شهده العرب آنذاك من أحداث وقعت في تلك الحقبة خصوصا نكسة الحرب التي وقعت في شهر حزيران من عام 1967م، ومن ثم تنقلنا الأحداث إلى الفترة الزمنية المعاصرة، وما بين الانتقال بين المرحلتين يوجد سر في المسلسل بين الفتاة « حصة، والشاب غانم « و قد يضع هذا الغموض المتابع له في حيرة من أمره وهذا طبعاً هو الشيء الذي أراد الوصول إليه مخرج المسلسل كي يعطي العمل نوعا من التشويق بالإضافة إلى الانطباع الذي قد يتصوره المشاهد لهذا العمل،والملفات للانتباه تميز الحقبة الأولى التي حكاها العمل عندما أسند المخرج أدوارا مناسبة لعدد من الفنانين بما يتناسب مع تاريخهم الفني والعمري مثل الفنان محمد المنصور و عبد الإمام عبد الله و هذا يعتبر من الايجابيات التي صبت في نجاح العمل عبر الحلقات التي فاتت، ولكن الملاحظ أن الأمور السلبية بدأت تظهر على العمل خاصة عندما بدأت الحقبة الثانية والتي اعتقد طاقم العمل أنها غير مؤثرة مهما تم التركيز عليها لأنها سوف لن تفشل العمل ومن ضمن تلك الأمور في اعتقادي هي إسناد أدوار للفنانين غير ملائم لتاريخهم الفني والعمري حيث بانت العشوائية في تقمص الأدوار والذي كان من المفترض أن تكون الشخصيات التي تؤدي هذه الأدوار أصغر من ذلك، يذكر أن العمل قام بتأليفه حمد البدر وأخرجه حسين أبل ويشارك في بطولته مع سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد الفنان غانم الصالح ومنصور المنصور والإماراتي أحمد الجسمي والبحريني قحطان القحطان. |
بالتأكيد دراما مكررة واكثر من ذلك .. الكاتب ( حمد بدر ) حاول صنع احداث بمواقف سخيفة بين حلقة واخرى مع برود غير طبيعي بسير الاحداث .. كذلك وجود فنانين وفنانات مغمورين لا علاقة لهم بالفن ويتصنعون التمثيل تصنع لا مثيل له مثل سلمى سالم وشذى سبت وجميع الفنانات الباقيات .. حياة الفهد حدث ولا حرج .. حياة الفهد مثل سعاد عبدالله في كل عمل تراهم ولا ترى الشخصية المطلوب تقمصها .. ولكن الفرق أن سعاد تقدم اعمال ناجحة ومميزة وحياة للاسف تكرر فشل ثلاث اعمال سابقة احمد الجسمي كان جيدا رغم ان عمره لا يناسب الشخصية والافضل طبعا في العمل هو الكبير غانم الصالح الذي ابدع في حلقة الامس ومازال يسحب البساط حتى من حياة بطلة العمل .. |
الساعة الآن 02:39 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0