[NaWaRa]

وصفت المسلسلات الكوميدية بـ«المهمة الصعبة»
حياة الفهد: الكويتيون يفضلون الأعمال التراجيدية في رمضان

أكدت الفنانة القديرة حياة الفهد ان غالبية الجمهور المحلي ـ كما تبين لها من خلال احتكاكها بفئات مختلفة منهم ـ يفضلون مشاهدة الأعمال التراجيدية خلال شهر رمضان المبارك لأنها أصبحت عادة سنوية لديهم وموروثا اجتماعيا لا يمكن تغييره.

وقالت الفهد ان الاعمال الكوميدية مهمة اذا ما كانت هادفة الا أن الطلب عليها يقل في شهر رمضان المبارك لأن الغالبية يفضلون التمثيليات والمسلسلات التراجيدية، كما يفضل البعض الآخر الاعمال التاريخية والتراثية والاجتماعية الانسانية.
ووصفت المسلسلات الكوميدية «بالمهمة الصعبة» نظرا الى حاجتها لكاتب يتمتع بقدرات خاصة في كتابة هذه النصوص اضافة الى ممثلين يتميزون بمواصفات خاصة تمكنهم من تشخيص الدور بالشكل المطلوب مشيرة في الوقت نفسه الى انها في حال وجدت النص الهادف في هذا المجال فإنها لن تتردد في قبوله.
وعن أعمالها المرتقبة في شهر رمضان المقبل قالت الفهد لدي هذا العام عمل واحد هو «ليلة عيد» الذي سيعرض على قناتي «ام بي سي» و«الوطن» كما سيعرض في التلفزيون الكويتي بعد الشهر الكريم، وهو عمل انساني اجتماعي يتناول فترة زمنية مهمة مرت على الوطن العربي وتسببت في تحولات اجتماعية وسياسية هي مرحلة نكسة العام 1967 التي وصل تأثيرها الى الكويت فكانت قصة العمل شكلا من اشكال هذا التحول.
وتابعت الفنانة الفهد ان دورها في هذا العمل ينقل حال امرأة أخطأت مرة في مرحلة مبكرة من عمرها وبقيت ظلال هذا الخطأ تلازمها في حياتها وحال شقيقها الذي أثرت صدمة النكسة عليه جعلته قاسيا حاد الطباع كما يتضمن العمل أحداثا اخرى متعددة تعرض آثار الحروب والنكسات السياسية من وقوع شهداء وتحطم احلام البعض وآثار الهزات النفسية التي يتعرضون اليها وغيرها. ووصفت مخرج «ليلة عيد» حسن ابل بالمتميز «نظرا لقدراته الابداعية وأخلاقه وهدوئه» وهو ما دفعها الى العمل معه للمرة الرابعة اضافة الى نخبة من الزملاء الممثلين الكويتيين والخليجيين الى جانب تعاون مع الملحن المعروف عبدالله القعود والفنان عبدالله الرويشد والكاتب حمد بدر. وردا على سؤال حول تمسكها بالمفردات الكويتية في نصوص اعمالها قالت الفنانة الفهد انها لا تتناول القديم جدا في ذلك، بل تحاول التمسك بالكلمات المتوسطة بين مرحلتين «القديمة والحديثة».

المصدر
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMN...&zoneid=15&m=0

[أحمد سامي]

لا أعتقد أن ذلك دقيقا ً

الجمهور العربي والخليجي على وجه الخصوص يفضل الأعمال الكوميدة الهادفة الساخرة على غيرها

من الأعمال .. ولذا لونظرنا للتاريخ القريب سنجد أن جل الاعمال الكبيرة التي نجحت تتخذ من الكوميديا

طابعا ً لها كدرب الزلق والأقدار ودرس خصوصي وخالتي قماشة وعلى الدنيا السلام ورقية وسبيكة

وغيرها


ولكن في هذا الوقت باتت الكوميديا سخيفة جدا ً ومسّفة تعتمد على السخرية والإستهزاء دون أي فحوى

كما هو الحاصل بمسرح طارق العلي , ولذا ترك الجمهور متابعة الأعمال الكوميدية وإتجه للتراجيديا

كحل بديل .. وهذا مايحدث الان .

[فارس الخبر]

مع احترامي لرأي الفنانة القديرة حياة الفهد ولكن انجح الأعمال الرمضانية وأكثرها استمرارية هي الكوميديا ومسلسلاتك هي الشاهد يا ام سوزان

لا تزال تعرض الى الان اعمالك الكوميدية مثل خالتي قماشة وخرج ولم يعد وسليمان الطيب رغم مرور عشرات السنوات عليها.

اما الأعمال الدرامية تعاد سنة او سنتين ثم تصبح نسيا منسيا

ولكن يمكن عذرك انه لا يوجد كتاب للكوميديا مثل طارق عثمان رحمه الله فماتت الكوميديا تقريبا.

[بحر الحب]

الكوميديا الخليجية تعاني من انحطاط في هذا الوقت ..

كل من جاء وقال انا فنان كوميدي ,, واحنا ما نشوف جدامنا غير مهرجين

وعلى فكرة في السنوات الاخيرة الاعمال الكوميدية اكثر من التراجيدية ..
لكن الكوميدية جميعها تفشل ما عدا عمل او اثنين ..
اما التراجيدية فاغلبها تنجح ما عدا بعض المسلسلات الهابطة

[NaWaRa]

شكرة لكم مروركم جميعاً

[عندليب الكويت]

ووصفت المسلسلات الكوميدية «بالمهمة الصعبة» نظرا الى حاجتها لكاتب يتمتع بقدرات خاصة في كتابة هذه النصوص

تصريح غير دقيق!!
الكوميديا تظهر بشكل تلقائي وعفوي من المواقف التي يكتبها المؤلف حسب رؤيته، وحسب موهبة الفنانين الذين يضيفون نكهاتهم الخاصة عند أداء الدور.. ولا يشترط أن يكون العمل تراجيديا بالكامل أو كوميديا بالكامل حتى يتقبله الجمهور.. بل إن أكثر الأعمال التي بقيت في الذاكرة كانت خليطا بين الصنفين.. لكن المشكلة حاليا هي أن أغلب الأعمال إما أن تكون حزينة ونكدية أو تهريجا وسخافة!

[الأنين]

شئ طبيعي بالآونة الاخيرة الجمهور يفضل متابعة الاعمال التراجيدية
بدل التفاهه والسخف اللي يعم على الاعمال المسماة بالكوميدية

شكرا

[محمد العيدان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سامي

لا أعتقد أن ذلك دقيقا ً

الجمهور العربي والخليجي على وجه الخصوص يفضل الأعمال الكوميدة الهادفة الساخرة على غيرها

من الأعمال .. ولذا لونظرنا للتاريخ القريب سنجد أن جل الاعمال الكبيرة التي نجحت تتخذ من الكوميديا

طابعا ً لها كدرب الزلق والأقدار ودرس خصوصي وخالتي قماشة وعلى الدنيا السلام ورقية وسبيكة

وغيرها


ولكن في هذا الوقت باتت الكوميديا سخيفة جدا ً ومسّفة تعتمد على السخرية والإستهزاء دون أي فحوى

كما هو الحاصل بمسرح طارق العلي , ولذا ترك الجمهور متابعة الأعمال الكوميدية وإتجه للتراجيديا

كحل بديل .. وهذا مايحدث الان .

كلام 100%