21-07-2010, 12:19 PM
|
#1 (permalink)
|
خبيرة في التنمية البشرية
العــضوية: 5529 تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى | المجلة العربية تفتح ملف الأغنية العربية المجلة العربية تفتح ملف الأغنية العربية
ثقافة اليوم
صدر العدد 403 من المجلة العربية بافتتاحية رئيس التحرير د. عثمان الصيني والذي كتب فيها عن الفرانكو أراب يقرع الجرس.
ملف العدد جاء عن الأغنية العربية الجادة كتب الزميل احمد الهلال (الأغنية العربية الجادة تجديد أم أحلام النخبة )؟ وكتب سمير الضامر مقالا عن (الأغنية الجادة في متحف الزمن) وجاءت مقالة د. نسرين رشدي من مصر بعنوان ( همس الماضي وصخب الحاضر )وتناول أسامة الرحباني في موضوعه التسطيح الثقافي وفقدان العمق النقدي في الأغنية العربية ، واختار د. فتحي الخميسي أن يكتب عن الصمت تحت اسم الحب ، وعن مكانة الموسيقى عند أهل حلب كتب عبدو خليل عن (حلب مدماك الموسيقى العربية) ولم تغب عن الملف خداع التقنية ومزاجية المنتج التي فرضت على الأغنية في مقال كتبه عوض الرومي من لبنان عن (الكمبيوتر وخداع الصوت) و تجولت المجلة في أرجاء الأغنية العربية عبر الملفات التي أعدها مراسلوها واشتملت على ملف من الأردن عن غياب الدعم وصراع البقاء للفن الأصيل و الأغنية السورية الجادة والبحث عن الشرعية ومن المغرب كتب سليمان الحقيوي عن الأغنية العربية والدعوة إلى معانقة التراث و عن الدين وأصول الفن كتب د. مصطفى بن عمرو المغرب مقالا واشتمل الملف على حوار مع محروس الهاجري.
وفي باب آراء تناول أحمد العيسى شخصية شارلي بيكاسو وكتب د. عمر النعيمي عن الأنانية والفضيلة وعبدالرحمن عبدالله نور عن ثقافة الصحراء وفي باب تراث جاء عن الشعراء يرسمون صورهم للكاتب احمد العلاونه وفي السينما تناول عبادة نقلا صورة القسوة بين حجر اسود وبريس ريجي. وفي باب إبداع كتبت بديعة كشغري ، هدى المعجل ،محمود سليمان، نجيب كعواشي ،د. عبدالله الفيفي، رباب النمر، عصام واصل , محمد محمود غديه . بالإضافة إلى الأبواب الثابتة أحدث الإصدارات العربية والإنجليزية وميدان الكلمة ، وساحة الحوار. وكتاب العدد جاء عن أثر المرجعية الفكرية في تحليل الخطاب اللغوي للكاتب فاتح زيوان جاء وسعى الكاتب في دراستها إلى تحديد وإبراز الخلفيات الفكرية لدى العلماء العرب القدامى في تحليلهم للخطاب من خلال الاستعانة بمدونات الأسلاف المختلفة التي جادت بها قرائحهم وحوتها كتبهم ورسائلهم سعى خلالها الكاتب إلى الوقوف عند الخلفيات الفكرية والمذهبية التي انطلق منها العلماء المسلمون في تحليل الخطاب سواء أكانوا أشاعرة أم معتزلة أم فقهاء أم فلاسفة أم نحاة وإظهار اثر الانتماء الفكري والعقدي في دراستهم للخطاب وجاء الكتاب في خمسة فصول الفصل الأول عن رجعية تحليل الخطاب والفصل الثاني أثر السماع والقياس والعلة في تأسيس المدرسة البصرية والفصل الثالث تأثير المذاهب في تحليل الخطاب الفصل الرابع التأثير الفلسفي وبناء النظام اللغوي والفصل الخامس بزوغ الجرجاني وتأصيل الدراسات اللغوية. المصدر __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|
| |