لا أنكر أنني من المعجبين بكل ما كتبه نزار قباني
فهو كتب بواقعية كبيرة وحقيقية عن الواقع العربي
عن علاقة الرجل بالمرأة أو عن الحياة السياسية العربية كتب عنها بكل ما فيها من تناقض
وهو الذي أحب التاريخ العربي كله وشعر بضألة ما وصل إليه العرب اليوم في كل جوانب الحياة
فإلى متى نهرب نحن العرب من مواجهة الواقع والخوف من العيش في الحقيقة.
كان نزار قباني بحق شاعر هذه الامة والمعبر الحقيق عن واقعها
وبالمقابل يا استاذه نوره دائماً ما ارى في الشخص
الذي يجعل الناس ينتقلون من الحزن الى الفرح ومن الخيال الى الواقع
اقول له الى جنات الخلد ، لن اقول الشاعر نزار قباني انما اقول المعجزه في عصره
نزار قباني قرأت له في طفولتي وصدقيني لم أكن اعرف من هو نزار قباني
كان الشر مرفقاً معه ابداع اللغة العربية في قلم نزار قباني
لا مزيد من التعبير لنزار قباني
لأننا لو كتبنا وكتبنا لن نصل الى ما وصل اليه نزار قباني
ألا ليت نزار يعود يوما ...
|