قتاة سكوب مظلومة ومتجرأ عليها ,,, والهجوم عليها بهذه السهولة والثقة لهو إشارة واضحة على تفشي خط الارهاب واسلوبه المخيف ,,, والدور سيأتي على المستضعفين من الشعب البريء ( سينال مانالت قناة سكوب من ظلم وافتراء عليها ) ,,, أشعر بقوة الحق والصدق في هذه القناة بغض النظر عن أي اتجاه آخر ,,, فأنا من الذين عاصروا وشاهدوا كيف أن جميع الدول وقفت جنبا إلى جنب بمساعدة ومؤازرة الطاغي المقبور في العراق ورأيت كيف أن الله اقتص منه بميتة عادلة وهي الإعدام شنقا ,,, فالدنيا تدور دوران رهيب وسرعان مايفتضح صاحب الفتن الحقيقي وما أكثر الحمقى في زماننا هذا من يستعجلون بالحكم على أصحاب الحق ,,, ومن أعان ظالما على ظلمه سلطه الله عليه ولو بعد حين .... قناة سكوب ليست قناة خبث أو فتنة والآتي من الأيام سيثبت ذلك آجلا أم عاجلا ,,,, الهجوم على سكوب بوابة للهجوم على أي بريء ومستضعف وقد أكون أنا أولهم مع أنه لا دخل لي ,,,,, كالظلم الذي وقع علينا من طاغية العراق مع أنه لا دخل لنا .... تحياتي لسكوب المظلومة في الأرض والمنصورة في السماء .
|