[أحمد علي الشريف]

يتبع الحلقة: 6

بعد فقدان عنصر للخير والذي تمثل في التاجر عبد الرحمن بن مبروك يتقدم عجاج خطوات ليجد عنصراً آخر في انتظاره والذي لعبه ابنة الشاه بندر وهي ياسمين ياسمين هذه كانت المرهم الذي طبب عجاجاً وأخذ بيده للمضي قدماً لتحقيق النصر تلو النصر حيث اصطبغ اعتقادها/الخير بانسجام فريد بلغة الحب التي لا تعرف إلا التضحية والفداء للمحبوب هنا ياسمين تتجاوز كل الأمور في سبيل مبدأ القلب والخير الذي يحتوي ذلك القلب المحب.

[أحمد علي الشريف]

يتبع الحلقة: 6

إلى جانب الشر كان قائد للشرطة هناك يعاضد الشر ويسقي نبتته ويربيها وهنا كذلك قائد للشرطة شريف نظيف السريرة دأبه العدل والحقيقة ويسعى لتحقيق السلام طبعاً هكذا رجل لابد أن يتلقف قصة عجاج بوعيه وحنكته ليصير من نفسه داعماً للخير وعنصراً من عناصره المهمة حيث هو حامي الديار والمسؤول عن استتباب الأمن أخذ عجاجاً إلى جانبه ورفض هدايا غريب عنه للتو قد تعرف عليه وكأن المؤلف يصرخ بوجه الجندي-أي جندي-أن لا تحنث بقسمك للبلد الذي سقاك من مائه وحقق العدل على ربوعه ولا تنم والعدو قد نصب خيامه في الديار.

[الكاتب]

بغض النظر عن الفارق الزمني التي كتبت فيه هذه القراءة .
إلا أنها قراءة جميلة وفاحصة لقصة المسلسل

هذه المسلسلات القديمة ، لا نمل من مشاهدتها
كونها قريبة من النفس البشرية بما تحمل من قيم أخلاقية واجتماعية
شكرا لهذا القراءة الجميلة التي تجعلنا ننظر للمسلسل نظرة أخرى

[الأسطورة٢١]

شكرا جزيلا استاذ احمد علي الشريف على هذا الطرح المميز ... اتمنى قراءة لمسلسل زمان الاسكافي

[ابولين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسطورة٢١

شكرا جزيلا استاذ احمد علي الشريف على هذا الطرح المميز ... اتمنى قراءة لمسلسل زمان الاسكافي

هذا اذا كان حي