[teto-12]

هو يمثل انه مسلم فمن الطبيعي انه يصلي

فكم من منحرف ويصلي

وبعضهم تجدة اخلاقة زفت وحرامي ونصاب

ومحافظ على الصلاة والبعض تشوفة

يبين علية الصلاح وتجده مقصر في الصلاة

وقد تكون ضمن السياق الدرامي انه يصلي

والاولاد مع جدتهم ويجي هو لهم

[سفير الحلول]

الحين اللي يصلي ما يخطي ولا يزل يما أنبياء وصحابة وتابعين غلطوا وزلوا....

اللقطه لا أرى فيها أي عيب أو خلل يعني ما يصلي الا الملتزمين...

النبي علية الصلاة والسلام يقول(أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامه الصلاة فأن صلحت صلح سائر عمله....)

[أحمد سامي]

الموضوع أكبر من أن العاصي يصلي

هذا مايجب على الجميع إدراكه , فمشهد الصلاة لو يوضع للعُباد الزُهاد القويمون بالمسلسلات

فلماذا إّذن يتم تمريره بزوارة خميس لشخصية ثنيان !!

هنالك معنى بقلب الشاعر , هذا مايجب علينا أن نحلله


لا أن نتعامل بشيء من التبسيط ونقول أن العاصي يصلي وهذا أمر طبيعي

المسألة أكبر كما ذكرت آنفا ً .

[شيخة الغنادير]

أولا ثنيان ليس فاسق زنديق
ثنيان أخذ حق اخوه ظنا منه أنه بهذا يعاقبه على ترك والديه
لا ابرر فعله فهو مغتصب لحق أخيه .. ولكن ليس بالذنب الذي ينكر عليه صلاته!!
وعندما أحب اخت زوجته فهذا شيء طبيعي لوجودها معه في البيت وميله لها شيء طبيعي وفطري خاصتا بعد بوحها بمشاعرها..
وهو لم يقم معاها اي علاقة محرمة بل طلبها شرعا فما العيب في صلاته؟!

[ناقد سينمائي محترف]

شيخة الغنادير تحتاجين لإعادة قراءة الموضوع 9375947328274892664 مرة حتى تدركين القصد من طرحه.

رد فعل الجمهور العادي وعدم استيعابه يجعلني أتردد في طرح كثير من الأمور و المواضيع ، وهذا الجمهور العادي يشكل نسبة كبيرة من المجتمع، لذلك هذه الفئة معرضة للإنخداع بنسبة كبيرة. وهذا ما يجعلني حزين غالبا.

هبة حمادة تقدم اعمال تحمل بين طياتها كثير من الافكار الخطيرة التي ينخدع بها حتى النقاد (للأسف).
وبما اني حزين في هذه اللحظة وعندما اكون حزين ابوح بما عندي ولا اهتم اذا كان صحيح او خطأ، وحتى ان كان مجرد ظن ضعيف ويحتمل الخطأ وعدم الصواب بنسبة ألف بالمئة، سأبوح به لأني حزين، و ربما هذا الظن الخاطئ سيساعد الآخرين في فهم الأمور وادراكها من زاوية اخرى.
وبما ان هذه الزاوية الاخرى حتى الآن لم يثبت انها خاطئة (وكذلك لم أتيقن من صوابها)، فلابد للآخرين ان ينظروا للأمور من هذه الزاوية الأخرى حتى نصل الى نقطة تفاهم او مرحلة اتفاق ولو مؤقت الى حين ان يتبين صحة أو خطأ النظر من هذه الزاوية.


استعدوا لكلامي الخطير الذي هو عبارة عن ظن ضعيف:


قبل فترة شاهدنا هبة حمادة وام طلال تطلان علينا من خلال ملتقى نسائي تحت مظلة الجمعية الثقافية النسائية التي تقع في منطقة الخالدية.
رابط للخبر: http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=182186

هذه الجمعية تنتمي اليها اكثر نساء البلد تحررا وغالبية الفكر المعلّب الموجه للنساء بشكل خاص وللجميع بشكل عام، يخرج من أبوابها الى المجتمع الكويتي.
على سبيل المثال : الشخصية المثيرة للجدل والتي لا أشك للحظة من انها ملحدة ( ابتهال الخطيب ) لها نشاط في هذه الجمعية.
ونماذج كثيرة غيرها بل حتى بعض الرجال الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في المجتمع، لديهم نشاطات سرية في تلك الجمعية. ولا يخفى على المطلع على الوضع الاجتماعي الكويتي أن هذه الجمعية تحولت الى معقل للملحدين والكاسرين للقيم والعادات والتقاليد.
( وهناك نساء منخدعات لهن نشاط في تلك الجمعية)
فطلة هبة ( التي اظن انها من تلك الفئة) وام طلال من تلك الجمعية لابد ان تثير التساؤل وتفرش في مخيلة المتابعين للوضع الاجتماعي والدرامي والسياسي في البلد عدة علامات استفهام؟؟؟؟؟؟؟
فهل هناك تعاون مابين الكاتبة المثيرة للجدل (هبة حمادة) وبين النساء الراعيات للفكر الغربي والداعيات للإنفتاح بشكل غير مسبوق؟
وهل ما خرج من اخبار مؤخرا عن وجود شخصية ملحدة في "مسلسل السرداب" له ارتباط بشخصية ابتهال الخطيب؟
رابط للخبر:http://forum.fnkuwait.com/showthread.php?t=15531


اعزائي:

هذه مجرد ظنون غير مؤكدة وانا اعترف "ان بعض الظن اثم" لكن خوفي على المجتمع وحرصي على الناس جعلني ان أبوح بظنوني فربما سوف تساعد الآخرين في إدراك الامور التي تثير الجدل، ومنها موضوع صلاة ثنيان.
ملاحظة: كثير من الملحدين يقولون اذا كانت الصلاة علاقة مع الإله لماذا لاتؤدي الصلاة بمن يؤديها الى الالتزام بالمُثَل العليا الخيرة وتمنعه عن ظلم الاخرين؟ ولماذا الملحد الذي لايصلي يمتلك وازع اخلاقي يمنعه من ظلم الاخرين؟

اخيرا:

اتمنى ان تكون ظنوني خاطئة.. وعندها اتمنى ان يدعوا لي الجميع بالمغفرة.. والله من وراء القصد.

[teto-12]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناقد سينمائي محترف;

رد فعل الجمهور العادي وعدم استيعابه يجعلني أتردد في طرح كثير من الأمور و المواضيع ، وهذا الجمهور العادي يشكل نسبة كبيرة من المجتمع، لذلك هذه الفئة معرضة للإنخداع بنسبة كبيرة. وهذا ما يجعلني حزين غالبا.

هبة حمادة تقدم اعمال تحمل بين طياتها كثير من الافكار الخطيرة التي ينخدع بها حتى النقاد (للأسف).
وبما اني حزين في هذه اللحظة وعندما اكون حزين ابوح بما عندي ولا اهتم اذا كان صحيح او خطأ، وحتى ان كان مجرد ظن ضعيف ويحتمل الخطأ وعدم الصواب بنسبة ألف بالمئة، سأبوح به لأني حزين، و ربما هذا الظن الخاطئ سيساعد الآخرين في فهم الأمور وادراكها من زاوية اخرى.
وبما ان هذه الزاوية الاخرى حتى الآن لم يثبت انها خاطئة (وكذلك لم أتيقن من صوابها)، فلابد للآخرين ان ينظروا للأمور من هذه الزاوية الأخرى حتى نصل الى نقطة تفاهم او مرحلة اتفاق ولو مؤقت الى حين ان يتبين صحة أو خطأ النظر من هذه الزاوية.


استعدوا لكلامي الخطير الذي هو عبارة عن ظن ضعيف:


قبل فترة شاهدنا هبة حمادة وام طلال تطلان علينا من خلال ملتقى نسائي تحت مظلة الجمعية الثقافية النسائية التي تقع في منطقة الخالدية.
رابط للخبر: http://www.aljarida.com/aljarida/article.aspx?id=182186

هذه الجمعية تنتمي اليها اكثر نساء البلد تحررا وغالبية الفكر المعلّب الموجه للنساء بشكل خاص وللجميع بشكل عام، يخرج من أبوابها الى المجتمع الكويتي.
على سبيل المثال : الشخصية المثيرة للجدل والتي لا أشك للحظة من انها ملحدة ( ابتهال الخطيب ) لها نشاط في هذه الجمعية.
ونماذج كثيرة غيرها بل حتى بعض الرجال الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في المجتمع، لديهم نشاطات سرية في تلك الجمعية. ولا يخفى على المطلع على الوضع الاجتماعي الكويتي أن هذه الجمعية تحولت الى معقل للملحدين والكاسرين للقيم والعادات والتقاليد.
( وهناك نساء منخدعات لهن نشاط في تلك الجمعية)
فطلة هبة ( التي اظن انها من تلك الفئة) وام طلال من تلك الجمعية لابد ان تثير التساؤل وتفرش في مخيلة المتابعين للوضع الاجتماعي والدرامي والسياسي في البلد عدة علامات استفهام؟؟؟؟؟؟؟
فهل هناك تعاون مابين الكاتبة المثيرة للجدل (هبة حمادة) وبين النساء الراعيات للفكر الغربي والداعيات للإنفتاح بشكل غير مسبوق؟
وهل ما خرج من اخبار مؤخرا عن وجود شخصية ملحدة في "مسلسل السرداب" له ارتباط بشخصية ابتهال الخطيب؟
رابط للخبر:http://forum.fnkuwait.com/showthread.php?t=15531


اعزائي:

هذه مجرد ظنون غير مؤكدة وانا اعترف "ان بعض الظن اثم" لكن خوفي على المجتمع وحرصي على الناس جعلني ان أبوح بظنوني فربما سوف تساعد الآخرين في إدراك الامور التي تثير الجدل، ومنها موضوع صلاة ثنيان.
ملاحظة: كثير من الملحدين يقولون اذا كانت الصلاة علاقة مع الإله لماذا لاتؤدي الصلاة بمن يؤديها الى الالتزام بالمُثَل العليا الخيرة وتمنعه عن ظلم الاخرين؟ ولماذا الملحد الذي لايصلي يمتلك وازع اخلاقي يمنعه من ظلم الاخرين؟

اخيرا:

اتمنى ان تكون ظنوني خاطئة.. وعندها اتمنى ان يدعوا لي الجميع بالمغفرة.. والله من وراء القصد.

احس من كلامك انك تقول انه

هبة وسعاد عميلاتان للموساد

وجايين ينشرون فكرهم الضال في مسلسلاتهم

[أحمد سامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناقد سينمائي محترف

شيخة الغنادير تحتاجين لإعادة قراءة الموضوع 9375947328274892664 مرة حتى تدركين القصد من طرحه.

رد فعل الجمهور العادي وعدم استيعابه يجعلني أتردد في طرح كثير من الأمور و المواضيع ، وهذا الجمهور العادي يشكل نسبة كبيرة من المجتمع، لذلك هذه الفئة معرضة للإنخداع بنسبة كبيرة. وهذا ما يجعلني حزين غالبا.

هبة حمادة تقدم اعمال تحمل بين طياتها كثير من الافكار الخطيرة التي ينخدع بها حتى النقاد (للأسف).
وبما اني حزين في هذه اللحظة وعندما اكون حزين ابوح بما عندي ولا اهتم اذا كان صحيح او خطأ، وحتى ان كان مجرد ظن ضعيف ويحتمل الخطأ وعدم الصواب بنسبة ألف بالمئة، سأبوح به لأني حزين، و ربما هذا الظن الخاطئ سيساعد الآخرين في فهم الأمور وادراكها من زاوية اخرى.
وبما ان هذه الزاوية الاخرى حتى الآن لم يثبت انها خاطئة (وكذلك لم أتيقن من صوابها)، فلابد للآخرين ان ينظروا للأمور من هذه الزاوية الأخرى حتى نصل الى نقطة تفاهم او مرحلة اتفاق ولو مؤقت الى حين ان يتبين صحة أو خطأ النظر من هذه الزاوية.


استعدوا لكلامي الخطير الذي هو عبارة عن ظن ضعيف:


قبل فترة شاهدنا هبة حمادة وام طلال تطلان علينا من خلال ملتقى نسائي تحت مظلة الجمعية الثقافية النسائية التي تقع في منطقة الخالدية.
رابط للخبر: http://www.aljarida.com/aljarida/article.aspx?id=182186

هذه الجمعية تنتمي اليها اكثر نساء البلد تحررا وغالبية الفكر المعلّب الموجه للنساء بشكل خاص وللجميع بشكل عام، يخرج من أبوابها الى المجتمع الكويتي.
على سبيل المثال : الشخصية المثيرة للجدل والتي لا أشك للحظة من انها ملحدة ( ابتهال الخطيب ) لها نشاط في هذه الجمعية.
ونماذج كثيرة غيرها بل حتى بعض الرجال الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في المجتمع، لديهم نشاطات سرية في تلك الجمعية. ولا يخفى على المطلع على الوضع الاجتماعي الكويتي أن هذه الجمعية تحولت الى معقل للملحدين والكاسرين للقيم والعادات والتقاليد.
( وهناك نساء منخدعات لهن نشاط في تلك الجمعية)
فطلة هبة ( التي اظن انها من تلك الفئة) وام طلال من تلك الجمعية لابد ان تثير التساؤل وتفرش في مخيلة المتابعين للوضع الاجتماعي والدرامي والسياسي في البلد عدة علامات استفهام؟؟؟؟؟؟؟
فهل هناك تعاون مابين الكاتبة المثيرة للجدل (هبة حمادة) وبين النساء الراعيات للفكر الغربي والداعيات للإنفتاح بشكل غير مسبوق؟
وهل ما خرج من اخبار مؤخرا عن وجود شخصية ملحدة في "مسلسل السرداب" له ارتباط بشخصية ابتهال الخطيب؟
رابط للخبر:http://forum.fnkuwait.com/showthread.php?t=15531


اعزائي:

هذه مجرد ظنون غير مؤكدة وانا اعترف "ان بعض الظن اثم" لكن خوفي على المجتمع وحرصي على الناس جعلني ان أبوح بظنوني فربما سوف تساعد الآخرين في إدراك الامور التي تثير الجدل، ومنها موضوع صلاة ثنيان.
ملاحظة: كثير من الملحدين يقولون اذا كانت الصلاة علاقة مع الإله لماذا لاتؤدي الصلاة بمن يؤديها الى الالتزام بالمُثَل العليا الخيرة وتمنعه عن ظلم الاخرين؟ ولماذا الملحد الذي لايصلي يمتلك وازع اخلاقي يمنعه من ظلم الاخرين؟

اخيرا:

اتمنى ان تكون ظنوني خاطئة.. وعندها اتمنى ان يدعوا لي الجميع بالمغفرة.. والله من وراء القصد.

لفتت نظري جزئية في ردك أعلاه

تتحدث بها عن الجمهور العادي , نعم هذه حقيقة يجب علينا التعامل معها لا أن نحزن ونضجر ونكتئب , أن نكتئب يعني أننا معول هدم آخر لثقافة الجمهور يا أستاذ ناقد محترف !

الجميع يعلم أن أكبر نسبة من المتابعين هم الجمهور العادي ونسبة من يتابع لينتقد ويحلل
ويناقش قليلة , ولذا كان لزاما علينا أن نحاول إيصال الرسالة بطريقة أسهل ومقبولة للجمهور

العادي حتى يتقبلها , بل أقصد حتى يفهم ما المغزى من هذه الأطروحات فالبنهاية النقد
موجه له والأعمال موجهة له فالنقاد لا يزيد عددهم عن الفنانين وعليك الحساب


ونقطة أخرى , الجمهور العادي ليس أقل عقلا ً ولا فهما ً ولا إدراكا ً من المتذوق والناقد والمحلل
ولكن قد يكون المتابع العادي للدراما والفن بوجه عام , مبدعا ً وناقدا ومتذوقا ومحترفا ً لجانب آخر

كالجانب العلمي والثقافي والادبي والرياضي والتقني ... إلخ إلخ

على سبيل المثال أنا لا أستمع إلا لأم كلثوم وعبدالوهاب والسنباطي والقصائد العظام
وصديقي يستمع لراشد الماجد وحسين الجسمي هل أعتبره ساذج أو أحزن لأجله ! لا طبعا ً

وقد يكون مبدعا ً بمجالات أنا أكون عادي بها وعلي أن أعرض عليه وجهة النظر الطربية
بطريقة مبسطة حتى لا ينفر منها

حاول قدر المستطاع أن تبتعد عن تسفيه فكر أي إنسان تجد بنفسك تفوقا ً عليه بجانب من الجوانب


هذا ما أحببت التعليق عليه .

[ناقد سينمائي محترف]

اقتباس من الاستاذ احمد سامي

اقتباس: تتحدث عن الجمهور العادي , نعم هذه حقيقة يجب علينا التعامل معها
تعليقي: النقطة المهمة انه يوجد جمهور عادي ويكفي ان نعرف هذه النقطة
أما كيفية التعامل مع الجمهور فهذه نقطة أخرى .

اقتباس: لا أن نحزن ونضجر ونكتئب ,
تعليقي: عزيزي احمد سامي يجب ان نفرّق مابين الحزن والاكتئاب والضجر فكلها حالات نفسية، لكنها تختلف عن بعضها البعض. لا اعلم اذا كنت تتفق معي ان الحزن حالة نفسية تبدو سلبية لكنها حالة تكون بناءة في تشكيل المعنويات في كثير من الحالات. وأما بالنسبة لتعبيري عن الحزن اتمنى ان تركّز جيدا في ما كتبت، عندما قلت:
رد فعل الجمهور العادي وعدم استيعابه يجعلني أتردد في طرح كثير من الأمور و المواضيع، (وهذه حالة تنتابني كثيرا حتى في هذه اللحظة التي ترددت فيها بالرد عليك، لخوفي من عدم ادراكك لما أرمي و أقصد أو إساءة فهم ردي عليك على انه تسفيه لرأيك، واعتقد انك لاحظت رد فعل بعض الاعضاء الاعزاء وعدم ادراكهم لما قصده صاحب الموضوع وانت يا أستاذ قد حاولت توجيهم لما يقصده صاحب الموضوع في اكثر من مشاركة، وعدم انتباههم هنا هو ما يجعلني ان اتردد. فهل فهمت يا استاذ؟)
وهذا الجمهور العادي يشكل نسبة كبيرة من المجتمع، (واعتقد انك تتفق معي هنا، للعلم عندما نقول جمهور عادي فنحن لا نسفّه ولا نتفّه، بل هذا وصف لفئة يجب ان توصف به لأنه حقيقة تعبر عنها).
لذلك هذه الفئة معرضة للإنخداع بنسبة كبيرة. وهذا ما يجعلني حزين غالبا. (فالجمهور العادي اكن له كل احترام واذا اردت الكلام عنه سأحتاج الى موضوع كامل، لكن النقطة التي كان من المفترض ان تدركها ان حزني هنا مبرّر بشكل كبير بسبب اني أرى الجمهور معرّض للإنخداع، وهنا لا اريد ان أتناقش عن الإنخداع بل اريدك ان تركّز في سبب حزني وهو دليل على سلامة موقفي من الجمهور العادي)


اقتباس: أن نكتئب يعني أننا معول هدم آخر لثقافة الجمهور يا أستاذ ناقد محترف !
تعليقي: عزيزي أكرر: يجب ان تفرّق بين الاكتئاب والحزن. وهنا يجب ان اشدد على ان حالة الحزن التي تنتاب الفرد تكون بناءة في كثير من الحالات، لأنها تعبّر عن حقيقته النفسية الصادقة وموقفه الصادق. في الغالب ان حالة الحزن ترادف الصدق، والصدق دون شك هو عامل مهم في البناء.

اقتباس: الجميع يعلم أن أكبر نسبة من المتابعين هم الجمهور العادي
تعليقي: اضيف على كلامك الى اننا ايضا ننتمي الى الجمهور العادي فكلنا في يوم من الايام لم نكن نمتلك خبرة صحيحة او نظرة ثاقبة او رؤية قويمة. لكن مع كثرة الاطلاع ومتابعة الاراء المختلفة والتوجهات العديدة اصبحنا قادرين على التمييز بين الصالح والطالح والمالح والماصخ. وايضا كثير من الفنانين و المبدعين ينتمون لفئة الجمهور العادي لكن مع مرور الوقت وتراكم الخبرة سيتحولون الى محترفين في مجالهم. واكرر واقول ان الجمهور العادي لا يستهان به وفي نفس الوقت لا يجب ان يترك لوحده في مواجهة ما يقدم له من غث وسمين. فأين ما وجد الناقد الصادق وجد الجمهور الواعي. وهنا لابد ان ندرك ان حالة الحزن تعبّر عن صدق المشاعر، وهكذا سنعرف متى ما وجد الحزن فسيوجد التعبير الصادق.

اقتباس: ونسبة من يتابع لينتقد ويحلل ويناقش قليلة , ولذا كان لزاما علينا أن نحاول إيصال الرسالة بطريقة أسهل ومقبولة للجمهورالعادي حتى يتقبلها , بل أقصد حتى يفهم ما المغزى من هذه الأطروحات فالبنهاية النقد موجه له والأعمال موجهة له فالنقاد لا يزيد عددهم عن الفنانين وعليك الحساب.
تعليقي: كلام سليم اتفق عليه.

اقتباس: ونقطة أخرى , الجمهور العادي ليس أقل عقلا ً ولا فهما ً ولا إدراكا ً من المتذوق والناقد والمحلل
تعليقي: اولا نحن لا نستهين بالجمهور العادي ثانيا يجب ان نفرّق بين المصطلحات التي نطرحها دفعة واحدة.
و عندما نقول ان الجمهور ليس اقل عقلا الجميع يتفق، لكن هل الجمهور العادي هو بمستوى عقلي واحد؟ ام تختلف العقلية من شخص الى آخر؟ وكذلك الأمر بالنسبة للنقاد فهل هم بمستوى عقلي واحد؟ طبعا لا .. عزيزي لا تدع الامور تختلط عليك.
وبالنسبة للفهم والادراك هذه مصطلحات لا يجب ان نقحمها معا في وصف مستوى الجمهور، فهكذا سنحتاج الى موضوع لشرح مايجب ان يشرح وايضاح مايجب ان يتضح، لكن بشكل عام فالفهم والادراك عند المختص اعلى منه عند غير المختص.

اقتباس: ولكن قد يكون المتابع العادي للدراما والفن بوجه عام , مبدعا ً وناقدا ومتذوقا ومحترفا ً لجانب آخر. كالجانب العلمي والثقافي والادبي والرياضي والتقني ... إلخ إلخ
تعليقي: نعم هذا شي بديهي، ولا اعلم ما ارتباطه بما قلت؟

اقتباس: على سبيل المثال أنا لا أستمع إلا لأم كلثوم وعبدالوهاب والسنباطي والقصائد العظام
وصديقي يستمع لراشد الماجد وحسين الجسمي هل أعتبره ساذج أو أحزن لأجله ! لا طبعا ً
تعليقي: عزيزي انت تذكر مثالا عن الذائقة ويبدو ان الامر مختلط عليك بشدة، واختلاط الأمر عليك يجعلني ازاداد حزنا.

اقتباس: وقد يكون مبدعا ً بمجالات أنا أكون عادي بها وعلي أن أعرض عليه وجهة النظر الطربية بطريقة مبسطة حتى لا ينفر منها.
تعليقي: والله ان لك معزة عندي يا استاذ احمد.. بس مادري شنو اعلق، فماراح أعلق عشان لاتفهمني غلط .

اقتباس: حاول قدر المستطاع أن تبتعد عن تسفيه فكر أي إنسان تجد بنفسك تفوقا ً عليه بجانب من الجوانب
تعليقي: مشكور .. بس والله ما اقصد أسفّه احد.. ومن يرى ذلك اتمنى ان يدعوا لي بالمغفرة وينصحني واتمنى عقب ماتشوف تعليقاتي على كلامك تتغير نظرتك وتشوف اني ما أسفّه أحد.

اخيرا : شكرا استاذ احمد سامي..

[أحمد سامي]

الأخ المناسب

أرى أنك تقوم بكتابة مواضيع نقاشية قيمة ومميزة ورائعة ونحن بدورنا نشجعها وندعمها ولقد أخطرنا بها

الأعضاء كخطوة تدعم الفكر النقاشي , ولكن أراك لا تناقش ردود الأعضاء ولا تقتبسها ولاتعلق ولاتناقش أوتفند

وهنا يصبح الموضوع ناقص , بل إن من تشريعات ساحة النقاش الجديدة أن يهتم طارح الموضوع بردود

باقي الأعضاء ويناقشهم

حتى نستمر في دعم مواضيعك وحتى لا نخرج عن دستور القسم

دمت بود .