[بن عـيدان]

شنت الناقدة الصحفية ليلى أحمد هجوماً عنيفاً
على العملاق عبدالحسين عبدالرضا و قالت
أنها تشك في قدرة العملاق بتجسيد نص شخصية
المسرحية التي قدمتها له !!!





• تحدثت في وقت سابق عن نصين مسرحيين الأولى حملت عنوان "المجلس" والثانية "و...هذي خلاجينه" حدثينا قليلا عن مستقبلهما وعن اللغط الذي انتشر حولهما ؟ -



" المجلس" نص مسرحي خفيف " لايت" سياسي اجتماعي وهو من حق المنتج نايف الراشد الذي اشترى النص منى ، و نص مسرحية " و..هذى خلاجينه" أخذها الفنان عبدالحسين عبدالرضا على اساس انه بطلب من ناس كبار وايد" عايشين فوووق " طلبوا منه تجسيد الواقع السياسي الحالي بحس كوميدي ، وفعلا هاتفني في شهر ابريل ( 4 ) 2010 وكان مستعجلا عليه، على أساس انه يريد تمثيله لعيد الفطر الماضي، ومنذ شهر يونيو 2010 الماضي والنص بحوزتة ، ولم يمثله ، وهو كائن غير واضح " مايرسيك" على بر لتعرف ..شالسالفة ! هل يريد النص ... ام له راي آخر ، وهو مع الاسف ما يفعله مع الاخرين" ينقع" نصوصهم عنده لسنوات .. وثاني يوم يصرح بالصحافة " ماكو نصوص"
والحقيقة اني أشك على قدرة بوعدنان على تجسيد نص مسرحية " و..هذي خلاجينه" لانه " يخاف "من السياسة فقضيتة السابقة في محاولة الشروع في اغتياله، لا زالت في وجدانه ، وهو " يمشي بالساس" لا يريد إغضاب احد ، ويميل الى مسرح ال" لايت كوميدي" ولا مواقف سياسية وآراء واضحة لديه طوال تاريخه الفني ، كما إن صحتة لا تحتمل مشقة التمثيل الحييّ امام الجمهور ، لذا هو طلب مني كتابة حوارات لة قصيرة وقوية وهو ما فعلتة ، وهو في هذه المرحلة العمرية وبعد سنوات تمتد لأكثر من خمسين عاما في الفن يفضل التصوير التلفزيوني السهل، الذي لا يتعب فيه كما التمثيل المسرحي اللايف امام الجمهور ، وفي آخر مكالمة هاتفية بيننا في رأس السنة الميلادية الجديدة 2011 قال لي " شتآمرين من لندن" قلت له .." انك تييي الكويت وتوقف على خشبة المسرح" قال انشالله انشالله يصير خير و- هو جواب عام – كما نعلم، وطالما الكويتي يقولك ( انشالله يصير خير) فأعلم انك ما بتشوف الخير ، وحين نقلت له وجهه نظري ، ضحك وقال ... والله انا شايف ان المسرحية عز وقتها الحين ، و خل أشوف مسلسلي الرمضاني أولا وعقب ..." وضحك ولم يكمل حواره لكي لا يقول انشالله خير كعادتة المزمنة مع الجميع

لقراءه اللقاء كاملاً على هذا الرابط:
http://www.a7med777.dr-ho.org/intervioo.htm