[زهرة البحرينية]

تستعد الفنانة البحرينية شيماء سبت للبدء بتصوير دورها في مسلسل «ما نتفق»

إخراج إياد الخزوز

المسلسل فكرة وأشعار الشاعر الإماراتي محمد سعيد الضنحاني

قصة وسيناريو سوسن قابس

ومن إنتاج تلفزيون أبوظبي

ويشارك في بطولته: إبراهيم الزدجالي، بثينة الرئيسي، سيف الغانم، ليلى السلمان، بدرية أحمد.




صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3067 - السبت 29 يناير 2011م الموافق 24 صفر 1432هـ

[زهرة البحرينية]

انتهى المخرج البحريني علي العلي منذ أيام قليلة من تصوير ثاني أعماله الدرامية الذي يقدمه تحت عنوان:


«مسلسل شوية أمل»

الذي يتوقع عرضه على عدد من القنوات العربية، أبرزها قناة «ام بي سي» الثالثة.

ويتعاون العلي للمرة الثانية مع الكاتب حسين المهدي، وذلك بعد أول أعمالهما «على موتها أغني» الذي عرضته الـ «ام بي سي» على قناة المسلسلات التابعة لها.

المسلسل ينتج طبعاً من خلال شركة «عمران ميديا» التي يشغل العلي منصب المدير العام لها، فيما يرأس مجلس إدارتها رجل الأعمال المعروف سيدعمران الموسوي.


محمد المنصور
رفض الإفصاح عن الدور الذي يقوم به، مشيراً إلى أنه «في العادة لا أتحدث عن أدواري أو الأعمال التي أشارك فيها، أترك الأمر مفاجأة للجمهور»، مضيفاً: «يكفي أن أقول إنه يناقش ثيمة الأمل الذي تبحث عنه أسرة بسيطة، يزج بها في صراعات مع المحيطين بها، هل تحقق هذه الأسرة طموحاتها أم تصطدم بآخرين أو ربما بالواقع؟».

ويواصل المنصور قائلاً: «لا أريد أن أكشف المزيد، ويكفي أن أقول إن العمل يناقش الكثير من القضايا ويحقق المثل الدارج (الغرقان يتعلق بقشة)، والقشة هنا هي القليل من الأمل»، ثم يؤكد: «لا أقبل أي عمل إلا إذا كان جديداً، ولكني لن أتحدث عن هذا الجديد».

تعاون المنصور مع «عمران ميديا» ومع المخرج علي العلي هو الأول، يقول: «عملت مع مخرجين بحرينيين والحمد لله جميعهم متميزون ولهم بصماتهم الجيدة في العمل الفني، أحمد المقلة ومصطفى رشيد ثم محمد القفاص وصولاً إلى علي العلي».

والمنصور يحتمل تعاوناً أكبر مع «عمران ميديا» يستأنف من خلاله تقديم الأعمال الفنية المميزة التي قدمها وإخوته من خلال شركة الإنتاج الخاصة بهم، التي توقفت بعدها، وذلك عبر شراكة مع «عمران ميديا»... «هذه الحالة واردة، الآن لدينا تعاون مع شركة متميزة كبيرة، وإن شاء الله أيضاً يكون لنا تعاون قريب مع عمران ميديا. نحن الآن في طور التحضير لعمل جديد تحت اسم (ضي القلوب)، سنقوم باختيار فنانين من جميع الدول الخليجية ليشاركونا فيه، وهو عمل جميل ومتميز سنبدأ بتصويره في شهر مارس/ آذار أو أبريل/ نيسان المقبلين، ليكون جاهزاً للعرض خلال شهر رمضان المقبل».



عن المخرج علي العلي يقول: «إنه متفهم لعمله، صاحب رؤية جديدة ومتفاهم مع الجميع، ولديه القدرة على العطاء وإضافة الأفكار الجيدة والممتازة، أنا أحييه وأحيي جميع المخرجين المبدعين أمثاله».

في ظل وجود شباب يملك هذه الرؤية المميزة والحماس العالي، يتوقع المنصور مستقبلاً مشرقاً للدراما الخليجية، مؤكداً أن «هؤلاء لهم إسهاماتهم في الدراما الخليجية، والدليل أنهم أثبتوا جدارتهم في كل الأعمال التي شاركت فيها معهم، التي يحمل كل منها ميزة خاصة به».

ثم يقول: «جميعهم لهم عطاءاتهم، على رأسهم الآن الأخوة البحرينيون الذين ذكرت أسماءهم، بعدها أطل علينا جمعان الرويعي ومحمد دحام الشمري وإن شاء الله البركة في المقبل، كما أن هناك بعض النساء اللواتي بدأن يتجهن إلى الإخراج ونحن نتمنى لهن التوفيق».


--------------------------------------------------------------------------------


الفنان ياسرالقرمزي: اكتشفت نفسي مع العلي

الفنان البحريني ياسر القرمزي يشارك العلي من خلال تقديمه لشخصية «الدكتور يوسف» وهي كمثل معظم الشخصيات التي قدمها القرمزي في أعماله السابقة، شخصية سلبية، لكنه - القرمزي - يرى أنها مختلفة «الدكتور يوسف غير صدامي وغير ثائر، هو بارد جداً. درس الطب في أوروبا. شخصيته تطرح أسئلة افتراضية قد تجد نفسك مجبراً على البحث عن إجابات لها».



ويقول القرمزي إنه اتفق مع العلي على وضع الشخصية في قالب مختلف وتقديمها تحت رؤية مغايرة عما جاء في النص «اردت أن أقدم نفسي بشكل مختلف وأن أبتعد عن أدواري المعتادة المتمثلة في أدوار الشرّ والأدوار المركبة من الناحية النفسية أو الشخصيات السلبية بشكل عام. لكن العلي فاجأني في موقع التصوير حين طلب مني ألا ألوّن في الحوار وأن أعطي إحساساً بأني شخص بارد، سرت في هذا الاتجاه لدرجة تجعل المشاهد يتساءل هل أعني ما أقول أم لا، وأعتقد أني تمكنت من ذلك عبر كل تعابير وجهي وبرود انفعالاتي».

القرمزي أبدى سعادة شديدة للعمل مع العلي «فاجأني العلي وجعلني أؤمن به وأتشبث به بشكل أكبر، عرّفني على قدرات كانت موجود لدي لم أكن أعلم بها».

وحول مدى صعوبة الدور الذي يقوم به، يقول ياسر: «دائماً تحتاج إلى الكثير من الدراسة والتدقيق لتؤدي الأدوار الصعبة، وهذا أمر مهم بالنسبة إلى أي فنان وإضافة إليه، مع أن مساحة الشخصية التي أقدمها صغيرة مختزلة وبسيطة، والأحداث التي تمر بها ليس فيها تشعبات كثيرة، إلا أنني لمست إمكانية التعمق في إيصال معان كثيرة من خلال الشخصية بهذا الأسلوب الذي جعلني العلي اكتشفه لدي».



الفنانة العمانية بثينة الرئيسي

تجسد في العمل شخصية امرأة متزوجة تعيش حياتها بشكل طبيعي حتى يصيبها مرض ما يتسبب في إحداث فجوة بينها وبين زوجها. يقتحم أحدهم حياتها فتنقلب رأساً على عقب مما يؤدي إلى تدهور حالتها الصحية والعقلية.

الرئيسي تتعاون مع العلي للمرة الأولى، وتقول إنها تعلمت منه الكثير «إنه مخرج رائع وله مستقبل باهر في مجال الإخراج. وهذا ليس ما أقوله أنا وحسب، بل إنها رؤية الجميع».

بدأت بثينة ممثلة مسرح تخرجت في معهد الفنون المسرحية في الكويت، وقبلها كانت إعلامية درست المسرح وظلت بين المسرح والإعلام حتى جاءت الدراما لتخطفها من الاثنين. وعلى رغم أنها ترى الفن المسرحي أقوى بكثير من أي فن آخر، فإن الدراما تتفوق عليه في إيصال رسالتها إلى الجميع «الدراما تصل إلى المشاهدين في منازلهم، كما إن إيقاع الأداء الدرامي أسرع من أي أداء آخر، ولذلك يصل بشكل أسرع».

منذ البداية ظهرت بثينة في أدوار مهمة في أي عمل تشارك فيه، أول أعمالها كان «بريق المال» مع الفنان جاسم النبهان، ومنه لفتت بثينة الأنظار إلى موهبتها الفذة، فتوافدت العروض عليها لتصل إلى ما هي عليه اليوم، نجمة بين بنات جيلها، تقول: «لم أرغب في أن تكون بدايتي في الدراما ضعيفة، أردتها منذ البداية قوية، لذلك كنت أرفض فكرة التمثيل بداية، ولكن الدور الذي عرض علي مع الفنان القدير جاسم النبهان شجعني كثيراً وجعلني أتراجع عن موقفي».



الفنانة البحرينية ابتسام العطاوي

إحدى الفنانات المشاركات في العمل، أبدت إعجاباً شديداً بالعلي وقالت:

«هذا العمل يشكل نقلة جميلة لي، ويمثل أول تجربة لي مع العلي الذي أسعد كثيراً بالعمل معه. هذا الإنسان مختلف وغريب في إبداعه اللامحدود، يبهرني بتوجيهاته وملاحظاته، وفي كل يوم أكتشف فيه جديداً. إنه يملك ذهنية صافية، طريقته وأسلوبه في العمل مختلفان عن أي مخرج آخر عملت معه، مع كامل احترامي طبعاً لكل المخرجين الذين يعزون علي جميعهم، وعلى رأسهم المخرج أحمد المقلة، لكن العلي إنسان غير طبيعي».

رؤية العلي المختلفة بهرت ابتسام بحيث إنها أكدت «حين يوجه ملاحظات إلى فنان آخر، أظل أراقبه وأفكر مليا فيما يريد أن يقول. دائماً أشعر أن ما يفكر فيه مختلف وأن أفكاره لم يتطرق إليها أي مخرج قبله».

وحول تأثير ذلك على أدائها، تقول: «أعمل في مجال الدراما منذ العام 1996 وقد عملت مع مخرجين كثر، كل له أسلوبه ووجهة النظر الخاصة به. وفي كل مرة أشارك في عمل أتلقى ملاحظات مهمة من المخرجين تنفعني كثيراً، لكن هذه المرة تبدو الملاحظات مختلفة تماماً، إن العمل معه أشبه بالالتحاق بورشة عمل، توجيهاته دقيقة ويلاحظ كل ردود الفعل وتفاصيلها، إنه إنسان مبدع بلا حدود».


الفنانة البحرينية وفاء مكي
تقدم شخصية المرأة «الملسونة» المسيطرة على زوجها، لكنها تصاب بكسيرة كبيرة، حين تكتشف أن والدها الذي كانت تظنه ميتاً، على قيد الحياة.

مكي فنانة متميزة تحمل إمكانات عالية، بداياتها كانت في مسلسل «شاهين» مع الفنانة سعاد عبدالله، وتعلق قائلة: «لم يكن دوراً قوياً، لكنه بداية جميلة» وتواصل: «دوري التالي كان هو الدور القوي، وذلك في مسلسل (عرس الدم)». بداياتها محلياً كانت مع مسلسل «بلا رحمة» مع زينب العسكري.

وفاء تتعاون مع علي للمرة الثانية، شاركته في مسلسله الأول «على موتها أغني» وهي تقول: «علي مخرج متميز جداً، عوضنا الله في البحرين بمخرج مثله، صحيح أنه لدينا مخرجون آخرون لكن هؤلاء لا يعطون فرصاً سوى لفنانين معينين، كل منهم له مجموعته الخاصة به. أتمنى أن يرزقنا الله بمخرج ثان مثله».

وحول أسباب قلة مشاركاتها في الأعمال المحلية تقول: «ليست هناك مشكلة معينة، لكن لم يكترث أحدهم لإعطائي الفرصة. هناك دائماً شللية في الوسط الفني البحريني، المخرجون يختارون ممثلات معينات وأية فنانة جديدة تظهر لا يعطونها فرصة، ربما لأنهم يخافون أن لا يكون مستواها جيداً»

ثم تقول: «ظهوري الأول كان في الكويت، وأثبت نفسي هناك، والحمد لله كل دور يقدم لي يكون أفضل من سابقه، كما إنها أدوار جريئة كما في (عرس الدم) الذي قدمت فيه مشهد اغتصاب».

ولا تجد وفاء مشكلة في كونها فنانة بحرينية تظهر من الكويت «لو كنت كويتية لحرصت على أن أبدأ من هناك. أنا الآن أعمل أيضاً في قطر ودبي، يطلبوني هناك وفي النهاية هذه الأمور مقدرة وموزعة».

مثل زميلتها بثينة الرئيسي، بدأت وفاء مع المسرح، لكنها سرعان ما اتجهت إلى الدراما، أحبت المسرح كثيراً ولاتزال كذلك، دخلته عن طريق الاستعراض لكنها ترى مشكلة المسرح اليوم في عدم تقديمه لنصوص قوية.

دانة: دوري بسيط لكنه حلو
الفنانة دانة التي شاهدناها مسبقاً في فيلم «حنين» مع حسين الحليبي، وفي فيلم «كناري» مع محمد راشد بوعلي، ثم ظهرت في عمليين دراميين مع المخرج مازن ملص أولاً في «للحياة ثمن» ثم في «متلف الروح» مع المخرج القدير أحمد يعقوب المقلة، تشارك هذه المرة العلي في «شوية امل»، وقالت إنها لا تستطيع التحدث عن دورها في المسلسل، لكنه «حلو وبسيط».

قبل أن تتجه دانة إلى التمثيل عملت مذيعة تلفزيونية على قناتي قطر والبحرين، والآن تفرغت للتمثيل تماماً، وتقول إنها تفضل السينما إلا أن «الخليج به فقر في الأعمال السينمائية».

العلي: الدراما برؤية سينمائية

المخرج علي العلي تحدث عن مسلسله الجديد «شوية أمل» مفيداً بأنه «يناقش القضايا التي تواجهها أية عائلة خليجية، وأكثرها قضايا اجتماعية مع تركيز خاص على قضايا المرأة» مشيراً إلى أن أحداثه تبدأ في السبعينيات، وقصته تدور حول امرأة تزوجت مرغمة من رجل فقير، على رغم أنها كانت مرتبطة بعلاقة حب مع شخص آخر. تترك زوجها بعدها مما يؤدي إلى تفكك الأسرة، وهو ما نلمس آثاره في المرحلة الثانية من العمل».

عن المميز في تجربتهما الجديدة هو والمهدي يقول: «عملنا السابق (على موتها أغني) كان عربياً أكثر من كونه خليجياً، وكانت تلك تجربتنا الأولى في التلفزيون. كانت فكرة العمل أقرب إلى السينما، وبطبيعة الحال فإن الفكر السينمائي قد لا يكون قادراً على الوصول إلى جمهور التلفزيون».

ويواصل: «في هذه التجربة نمزج بين ما يريده جمهور التلفزيون وما يتطلبه العمل الدرامي، وبين رؤيتنا المهدي كونه كاتباً وأنا بوصفي مخرجاً. نحن هنا نحاكي الجمهور بلغة السينما ولكن بهدوء، وهذا ما فعلناه في تجربتنا الأولى، لكن ربما كانت الجرعة السينمائية زائدة قليلاً، وهو أمر لم يعتد عليه الجمهور الخليجي. هذه المرة كما قلت لدينا جرعة سينمائية مخففة، لكننا نناقش موضوعات اجتماعية يحبها الجمهور الخليجي».

علي، يبدو وكأن قلبه لايزال في السينما، وتبدو بداياته في السينما هي الأقرب إلى أسلوبه وعمله في الدراما، وهو يؤيد ذلك ويقول: «100 في المئة»، ويطمئن جمهوره بأنه لم يترك السينما، ويعدهم بفيلم طويل «أحضر إليه منذ عامين وهو مشروع حياتي. بدأنا في التجهيز له وتقريبا أنهينا 90 في المئة من التجهيزات، ونحاول أن نبدأ التصوير مع نهايات العام الجاري 2011».

علي يتنقل من نجاح إلى آخر قافزاً بسرعات صاروخية، أسلوبه دائم التطوير، أعماله متميزة، اسأله عن سر نجاحه فيجيب: «لكل مجتهد نصيب، وحين يكون الإنسان جاداً ولديه إستراتيجية واضحة في حياته سيقفز 10 أعوام في عام واحد. أحب كلمة الإصرار كثيراً، وأعتقد أن الفن تجاوز التاريخ، ونحن اليوم في عصر السرعة، وأنا أعيش هذا العصر ولا وقت لدي. إذا تحركت كالسلحفاة فسوف يفوتني كل شيء، علي أن أكون واعياً ومدركاً لما أريد، وأنطلق في سبيل تحقيقه. الحمد الله معنا سيدعمران الموسوي المنتج المتفهم، الذي يسلمنا زمام الأمور، وهذا شيء يحسب إلى هذا المنتج الكبير الذي أحترمه، وهو بمثابة الأب، وهذا ما يعطينا دافعاً قوياً، فهو يوفر الأرضية المناسبة والجو الملائم لطموحنا كشباب».

وحول إمكانية عرض العمل في تلفزيون البحرين، قال:
«العمل بحريني وكذلك منتجه ومخرجه وكاتبه، وما يقارب من 75 في المئة من الممثلين في العمل بحرينيون، وإن شاء الله تكون له فرصة في تلفزيون البحرين، وخصوصاً مع وجود الشيخ فواز الذي أجد أنه يحمل اهتماماً كبيراً بالفنان البحريني».
























صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3067 - السبت 29 يناير 2011م الموافق 24 صفر 1432هـ

[زهرة البحرينية]

شددت على تمسكها بحجابها في دنيا الفن

أبرار: جاسم النبهان ما يحبني!



تقوم الفنانة أبرار بتصوير مشاهدها في المسلسل التلفزيوني الذي يحمل اسم

«سوق الجت»

الذي يشترك فيه أكثر من مؤلف منهم حسين المفيدي، وعبدالعزيز القطان وإخراج وقالت أبرار لإحدى الصحف الخليجية إن المسلسل يقع في سبعين حلقة متصلة، وإنها ستشارك في ستين منها مع مجموعة من الفنانين، منهم جاسم النبهان وسمير القلاف وعبدالعزيز القطان وخطر ونواف الشمري وأحمد الشمري، وسيعرض المسلسل على قناة الـ «mbc». وكشفت أبرار عن أنها تجسد دور امرأة تحرص على سعادة بيتها وعلى راحة زوجها (عبدالعزيز القطان) وهو سعيد معها، إلا أنها تشعر بالمرارة القصوى كون والد زوجها (جاسم النبهان) لا يطيقها ويسيء معاملتها، الأمر الذي يجعلها في حيرة من أمرها.

وأضافت أبرار أن العمل يناقش العديد من القضايا الاجتماعية بجرأة ولكن بعيداً عن الإثارة، إضافة إلى تناول بعض الظواهر في إطار إنساني وفق تنام درامي مدروس من قبل المؤلف والمخرج معاً.

وشددت أبرار على إصرارها على التمثيل وهي ترتدي الحجاب على رغم كل الإغراءات المادية الكبيرة التي عرضت عليها من قبل المخرجين والمنتجين معاً، بل إنها حرمت من أدوار بطولة عديدة بسبب إصرارها على ارتداء الحجاب، وأنها ليست نادمة. وقالت أبرار: «الممثلة المحجبة ليست مثلبة، فنحن نعيش في مجتمع للدين فيه مكانة مهمة، كما أنني لست الممثلة المحجبة الوحيدة، إذ إن هناك الكثير من الممثلات المحجبات أمثال: انتصار الشراح وعبير الجندي، وعربياً عفاف شعيب وحنان ترك وهالة فاخر وسهير البابلي وصابرين ومنى عبدالغني وسهير رمزي، وتلك الأسماء للذكر وليس للحصر، كما أنني أرى أن الممثلة المحجبة أكثر أناقة من غيرها. وأكدت أبرار أنها تحلم بالعمل في فيلم هندي لأنها معجبة بسينما بوليوود، كما أنها تجيد التحدث باللغة الهندية، الأمر الذي يؤهلها للمشاركة.




صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3067 - السبت 29 يناير 2011م الموافق 24 صفر 1432هـ

[علي للأبد]

سئمنا من دعاية هذا المسلسل...

[عابر سبيل]

منى شداد تنتظر «الثمن»


انتهت الفنانة منى شداد من تصوير دورها في المسلسل التراثي «كل يوم سالفة» للمخرج حاتم حسام الدين، كما انتهت من تصوير دورها في مسلسل «الثمن» مع الفنان عبدالعزيز المسلم وإخراج أحمد دعيبس، ويشاركها البطولة منصور المنصور وصلاح الملا ولمياء طارق وشيماء علي ومشاري البلام.

http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=29012011

[bos3yd]

مشكورين على الأخبار


قواكم الله

[فارس العنزي]

متوسم خير بمسلسل " شوية أمل "

مشكورين على نقل الأخبار.