16-04-2011, 10:44 AM
|
#1 (permalink)
|
عضو شبكة الدراما والمسرح
العــضوية: 13223 تاريخ التسجيل: 16/04/2011
المشاركات: 2
الـجــنــس: ذكر | مروة محمد تهرب من الكوميديا... و"تعاني"!
صرّحت مروة محمد بأنّها تهرب من تجسيد الأدوار الكوميدية بسبب خوفها من عدم تأديتها على أكمل وجه. وأوضحت الفنانة السعودية أنّها تمتلك الحس الكوميدي وتحاول تقديم كوميديا موقف عبر أدوارها التمثيلية. وأشارت إلى أنها نجحت في ذلك من خلال بطولتها للمسلسل الكويتي "المزواج 2"، والمسلسل السعودي "فينك". إذ جسّدت شخصيات كوميديا موقف. ولفتت إلى أنّ خوفها يدفعها إلى قبول الأدوار التراجيدية أكثر، رغم أنّ كثيرين من المحيطين بها يطلبون منها عدم تجسيد هذه الأدوار لأنّهم يعتبرون بأنّ الحزن والبكاء لا يلائمان شخصيتها. غير أنّها تفضّل النجاح في الحزن على الفشل في الكوميديا.
وكشفت محمد عن ترددها إزاء المشاركة في الجزء الثاني من "فينك"، بسبب ارتباطها بعدد من الأعمال. وأضافت أنّها تبلّغت بوجود جزء ثانٍ من المسلسل، لكنها لم تقرر حتى الآن ما إذا كانت ستشارك، لكنّها ترجّح عدم المشاركة.
وأوضحت أنها ستبدأ غداً تصوير مشاهدها في مسلسل "جفنات العنب" في الكويت. علماً بأنّ العمل ستعرضه قناة "أبوظبي" في رمضان المقبل. ويضمّ عدداً من النجوم، أبرزهم الفنانة العائدة هيفاء عادل، وجاسم النبهان، ومنصور المنصور، ويعقوب عبد الله، ومشعل القملاس، وأميرة محمد، وشيماء علي، ومريم حسين وابتسام العطاوي.
ويحمل المسلسل توقيع حمد البدر تأليفاً، وحسين الحبلي إخراجاً.
وعن دورها، لفتت إلى أنّها تجسّد للمرة الأولى دور فتاة دلوعة ومستهترة، تحاول جذب الشباب، مشيرة إلى أنّ المسلسل من الأعمال المميزة التي ستعرض في رمضان المقبل، خصوصاً أنّه يطرح مواضيع اجتماعية مهمة.
وأكدت بأنه عُرض عليها برنامج كاميرا خفية يُصوَّر في دبي. والعرض كناية عن تجسيد أحد الأدوار التي تنسج المقالب للضيوف، لكنها اعتذرت عن عدم المشاركة فيه بسبب عدم التوصل إلى اتفاق مع الجهة المنتجة. وهو الأمر الذي أتاح لها الاستمتاع برحلتها إلى دبي التي صارت مناسبة للاستجمام بدل العمل.
وأوضحت أنها وافقت مبدئياً على المشاركة في "هزائم العاطفية"، وهو مسلسل سعودي تراجيدي. وقد أُعجبت بفكرة العمل لكنّها فضّلت عدم الغوص في تفاصيله حتى يتم الإتفاق نهائياً على مشاركتها. ومدحت البحريني محمد القفاص، ووصفته بـ"المخرج المميز" الذي تثق كثيراً برأيه وتستمع إلى نصائحه.
|
| |