[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الموضوع الاخباري اليومي ليس فقط للمشاهدة ولكن النقاش به متاح وابداء الآراء

" والمشاركة بالاخبار " فالموضوع تفاعلي "


بسم الله نبدأ

سعاد عبدالله: الرقابة «مو ضروري تكون آراؤها.. صحيحة»



عندما نكتب عن فنانة كبيرة وراقية في تعاملها مع الجميع وهي القديرة سعاد عبدالله نستبشر بالخير بان من يوجد من الفنانين المؤسسين على هذا المسار من العطاء في الفن والاخلاق الحميدة فعندما تبادر اليها بالسؤال تجد منها القبول مهما كان وتعطي اذانا صاغية للمحاور وغير ذلك لم تتغير عن اسلوب الضيافة المميز عندما تكون في ضيافتها وهو امر لم يختلف منذ زمن وهو امر متعارف عليه في الوسط الفني وخلال وجودي معها تطرقنا الى العديد من الامور التي تخص عملها الجديد والاعمال المقبلة كما تطرقنا الى الامور التي تخص الوسط الفني وكان لنا معها هذا الحوار:

نود في البداية تحدثينا عن العمل الأخير «فرصة ثانية»؟

تعتبر تلك التجربة الثالثة لي مع الكاتبة وداد الكواري وقد عملت معها مسبقا حم البشر وبعد الشتات ووداد كاتبة رائعة ومثقفة لها رؤية في النص اللي تكتب فيه وفكرتها في هذا العمل ان الله سبحانه وتعالى يعطي للناس فرصة ثانية في الحياة فبالتالي يختار المسار الذي يريده فالفرصة الثانية بعد اخفاق كبير هو كيفية استغلالها فهل عنده القدرة على ان يعيد صياغة حياته بالشكل الافضل وهل يسعد الناس اللي حواليه ويكون نوع من التضحية بعد اقترابه من الموت ولكن طلعت له فرصة ثانية.

تعاونك الفني مع اكثر من كاتبة الا يجعلك في مسار محدد ومتشابه مثل تعاونك مع هبة حمادة ووداد الكواري؟

كل كاتبة لها شكل ولون معين مختلف عن الاخرى ولا يوجد فنان تشكيلي يرسم لوحة مثل الفنان الاخر وكل انسان له تصور ورؤية وخط وفرق بين تجربة وداد فهي تجربة كبيرة وعميقة وتجربة هبة تجربة ناضجة رغم صغر سنها فالعمل مختلف تماما وكذلك تعاطي المخرج مع المشاهد التصويرية ايضا مختلف صحيح انها فكرة اجتماعية وتوجد بها قضايا اجتماعية ولكن بالتالي كل وحدة فيهم تعاطت معها بصورة مختلفة وحتى اللغات فلغة هبة اقرب للشارع اليومي واما وداد فيها مفردات لغوية عربية وروحهم رائعة في الكتابة.

ودورك فيه؟

الزوجة اللي تجد الظلم وليس المغلوبة على امرها ونسمعه من خلال حديثها في العمل ويكون نتيجتها الطلاق وتجلس عند اخيها وتكون نسرة في الحق وتأخذ حقها ومع ذلك تشتكي من اخذ بناتها منها واكلت من الالم ما يكفي اللي جعلها حادة في التعامل على الرغم من طيبتها.

نجد الغالبية ممن يضعون الف حساب للرقابة في الكويت وتخوف؟

انا اقول اذا لم تكن هناك محاذير كبيرة ليش اخاف من رقابة الاعلام واللي في الرقابة مو ضروري ان تكون اراؤهم كلها صحيحة فلهم وجهات نظر مرات انا شخصيا استغربها ولكن في العموم ما عندي اي مشكلة معهم لاني عندما اقدم النص فانني واثقة من ادواتي ففي «فرصة الثانية» تطرقوا الى نقاط عدة يجب تغييرها او عدم التطرق لها فقلت لهم ان تلك الامور موجودة في كل مجتمع فانا عندما تأتيني الورقة التي تحتوي على النقاط التي تضعها الرقابة احب ان اناقشها معهم وبالتالي يوجد تفهم منهم ونصل الى حل وسط بين الطرفين ودعني اقول ان 48 سنة تؤهلني ان اعرف مذاق الناس وما الذي مرفوض ومقبول وبالتالي انا لا أريد ان اخسر الجمهور بل اكسبهم.

اصحيح ان بعض الفنانين الكبار يمارسون النفوذ ضد الرقابة لاجازة النص؟

ليس صحيحا وهو كلام غير سليم لانه ياما رفضوا العديد من الاعمال لزملاء لنا وكانت بالشكل السابق مختلفة عن الان واراها حاليا فيها تعقيد عما سبق نوعا ما.

بعد تلك الاعمال الدرامية الا يوجد أمل في تعاون فني كوميدي؟

مو أمل الا في شي انكتب من هبة حمادة وعطتني الحلقة الاولى وهو عمل كوميدي بحت والاسم اللي تم اختياره هو «سبيكة والف شريكة وشريكة» واحتمال في تغيير للاسم.

تنتشر صفة الزعل بين العديد من الفنانين الم يحن الوقت للتراضي ونسيان الخلافات؟

بامانة ولست مثالية فنحن بشر في النهاية واقول مو صحيح انه بعد هالعمر والعشرة نكيل العداء لبعض وانا كل يوم تأتيني قناعة عندما نفقد شخصا عزيزا علينا واقول شنو اللي يسوا في هالدنيا واكون كئيبة جدا عندما يزعل مني احد وانا ليس عندي مشكلة مع احد ولكن كون الانسان عنده مشكله معاي فهذي مشكلته فيوجد اناس ابادر بالسلام عليهم واقول عفا الله عما سلف ولكن اجد الصد غير الراقي واسال نفسي لماذا بادرت بالسلام و«انجعم» ولكن اعزي نفسي واقول لا ما عليه بادري بالزينة والباقي على الله اللي يشوف كل شي وانا شخصيا عندي تسامح مع نفسي لذلك اتمنى ان ربي يكون راضي عني.

البعض يتطرق الى اسلوب الاعمال الدرامية في تطرقها للمشاكل في المجتمع واننا نلفت الانظار باشياء يجب الا نتطرق لها؟

شنو نقول عيل نقول ان مجتمعاتنا او كل الناس مثاليين او ملائكة ما تصير ولكن توجد قضية التعاطي مع المشكلة ممكن تقولها بشكل فج وممل ووقح هنا يرفضها المجتمع وعندما نقدمها بدارسة ورقي بحيث تتسلل الى المعنى اللي تبيه.

الابتعاد عن الاذاعة هل هو لسبب معين؟

ليس ابتعادا ولكن عندما ينادونا نلبي الدعوة وقد حصلت مشاركات عدة في العام الماضي مع عبدالحسين واللي قبلها مع المرحوم غانم الصالح وابراهيم الصلال لان الاذاعة بيتنا وليس صحيح عما يقال ان الاذاعة عامل طارد وليس صحيح ان نكيل بمكيالين.

والمسرح؟

اشتاق الى المسرح وبودي ان اعمل فيه ولكن الدنيا تلهي ومن الممكن ان الاعمال التلفزيونية اخذت وقت وارتباطي الاسري.

نجد البعض ممن يريد تمثيل الفنانين هل انت معهم؟

لا مع اي احد لا يعمل لصالحه وانما يعمل لصالح الفن فنحن ومعي مجموعة من جيلي لسنا دائمين ولكن عندما يحدث نوع من التاسيس في الشباب يكون الصحيح نباركه والخطاء نرفضه وانا ضد التوجه الذي يكون جماعات وناس ضد ناس وانا اريد الحريص على الفن لانه امانة في اعناقنا.

راينا العديد من الفنانات الشابات اللاتي التزمن معك في اكثر من عمل ولكن في العمل الجديد لا نراهم؟

كل واحد حر في التعامل مع الاخرين واذا رأت كل واحدة فيهم انه في مجال اخر تبدع فيه فليكن ومن ناحيتي الواحد لا يقف عند حد معين وعناصر هذه السنة سترونهم كم هم مبدعون.

أحدث صورة للفنانة العملاقة /




المصدر / النهار الكويتية


______________


ديمة الجندي: الفن السوري يحمل هم الشعب من خلال أعماله



أقيم المؤتمر الخاص باسرة مسلسل «صبايا» الذين حضروا للمشاركة في عروض ازياء «احلام صبايا» التي تقيمها المصممة نيللي زهار وقد ادار المؤتمر الزميل فالح العنزي الذي رحب بالفنانتين المشاركتين وابلغ الحضور اعتذار الفنانة قمر خلف عن الحضور بسبب ظروف خارجة عن الارادة وتأخر وصول الفنانة جيني اسبر بسبب حجوزات الطيران ويكون معنا من قام بهذا الحدث وهي المصممة نيللي زهار وايضا المشرف العام على هذا المهرجان عماد عبدالحليم الذي يقوم على العمل الخيري ونشكر الجهات الداعمة مثل مجموعة مراكز لمسة فن بحضور نائب رئيس مجلس الادارة خالدة الحربي وكذلك لاننسى الراعي الرسمي وهو فندق كراون بلازا لاسيما نحن في ضيافتهم في قاعة الدانة وكذلك ليالينا والهدف

وقد تحدثت الفنانة ديمة الجندي عن زيارتها قائلة: تعتبر تلك اول زيارة وانا جدا سعيدة للمشاركة في هذا الحفل وقد قدم لي «صبايا» انتشار على مستوى الوطن العربي ودخل الى كل بيت وبما ان العمل له هذا التوجه نود ان نستخدمه لايصال مسجات معينة وقد حاولنا من خلال الجزء الثاني في «صبايا» ان نبقى في نفس الاطار الكوميدي مع تحميله قيما وثقلا اكثر للشخصيات العاملة واتصور من بعد هذا النجاح يتحمل اكثر في التطرق الى مواضيع معينة مع الحفاظ على الاطار العام وسر نجاحه انك تتحدث عن فئة عمرية وشريحة واحدة من الصبايا من مختلف الاعمار ومن مختلف المناطق السورية وهي تمثل نماذح مختلفة وتقدمها للجمهور العربي والسوري.

وعن دور الصحافة في تناول العمل قالت: لم تقصر معنا خاصة بعد عرض العمل في أكثر من محطة فضائية ودعنا نقول انه اعلاميا لم نستثمر مثل حضورنا اليوم هنا الا عن طريق الدعوة سواء للمشاركة في اعمال تلفزيونية اومهرجانات مماثلة وانا احب فكرة التعاون المشترك وخاصة في الفترة الاخيرة ونحن مستعدون لذلك التعاون.

وفي سؤالها عن الاحداث الحالية التي تحدث في سورية قالت: ضمن هذه الظروف وبالمفيد المختصر وقبل ان أكون فنانة سورية فأنا مواطنة سورية والكل يعلم ما يحدث في سورية من احداث ويعلمون ايضا ان هناك لعبة اعلامية تصير من بعض المحطات العبرية وليس العربية وصار واضحا ان هناك تضخيما لتلك الاحداث والذي يحصل ان الذي يصل الى هنا هو اضعاف ما قد يحصل وهو مبني على مؤامرة ولا يوجد شك في ذلك ووجود البعض ممن يستغل الوضع هناك وخاصة خلال صلاة الجمعة وتخرج السلاح من تحت الجاكيت وتطلق النار لارعاب المواطنين ونتمنى من الاخوة الكويتيين اولا ومن العرب ثانيا ارجو ان تنتبهوا لهذه المؤامرة التي قد تمتد الى الوطن العربي وانا مع الاصلاح والتطوير وضد اراقة الدماء من الامن والمدنيين وان مستعدة للخروج الى المظاهرة السلمية وأطالب بمطالب حقيقية تخص الشعب وتوجد امور أخرى اهم بكثير من المطلوب للمعارضة والفنان السوري يحمل هم الشعب ويتكلم بلسانه والا لم يعد فنانا لان لديه رسالة يحملها وقد ترجمت العديد من العمال تلك المطالب مثل سلسلة «المرايا» مع الفنان ياسر العظمة و«بقعة ضوء» ومسلسلات كثيرة تحمل رسائل متعددة للسلطات المختصة وهو دليل على ان الفن السوري يحمل هم الشعب.

وعن فكرة وضع الفنانين في قوائم قالت: فكرة القائمة السوداء للفنانين هو نوع من التحريض لعمل شرخ بين الفنان والجمهور.

واما الاعمال الجديدة التي تشارك بها فقالت : استعد لعمل «الشبيهة» من اخراج زوجي فراس دهني وانتاج جنان البكر ونحن في المراحل الاخيرة من التصوير وقريبا لي عمل مشترك مع عمان والبحرين.

وبعدها تحدثت الفنانة ديما بياعة عن مشاركتها في المهرجان قائلة: هو عمل خيري وكل واحد يحب يساعد الناس ورغم الظروف التي تحصل التي يعرفها الجميع ولكن أحببنا ان نأتي.

كما تطرقت الى موضوع الغيرة بين اسرة العمل كما اشيع فقالت: انا أظن لو في غيرة لم نكن ننجح ودعنا نقول انه يوجد هناك تنافس ولا انكر ذلك ولكن فعليا عايشين نفس العائلة لدرجة عندما ننتهي من المشاهد وفي التوقف نفتقد بعضنا.

وعن صمتها عن التعليق على الاحداث في سورية قالت: التزامي للصمت ليست لقلة وطنيتي ولا أحب ان يشكك أي احد بوطنية أي شخص فينا وكون هذا العمل خيريا بحتا وكان من الممكن ألا نأتي ولكن لارتباطنا بعقد اخلاقي فنحن لبينا الدعوة وليس لأي شخص ان يضع فنانين في أي قائمة ونفتخر ان لدينا نظاما نحبه وخاصة الامن الذي كان سائدا والان لا ادع اولادي يذهبون الى المدرسة بسبب الاوضاع الراهنة وانا احب شيء اسمه سورية وليس فقط ان القائد هو بشار الاسد.

وعن اعتذارها في المشاركة في الجزء الثالث قالت : فكرة الاجزاء ممكن اذا كانت ليست محبوكة بشكل صحيح ومكتوب قبل المشاركة وليس فقط عمل اجزاء للاستمرارية وهذا السبب لاعتذارنا عن الجزء الثالث انا وديما الجندي.

اما المصممة نيللي زهار فقد تحدثت عن الجانب الذي يخص المهرجان فقالت: أحببت من خلال هذا المهرجان ان أمزج فكرة الفاشن شو وحضور الجميلات من الفنانات ونعمل عملا خيريا يجمع هذه الافكار الثلاثة ويخرج لنا مهرجانا ناجحا واتمنى ان تحقق الفكرة المطلوبة ومن خلال هذا المهرجان سيتم عرض فستان للبيع او بالاصح يعرض للمزاد والمبلغ الذي يتم البيع به يسلم الى الجهة الخيرية التي تمثلها الفنانة سوزان نجم الدين

المصدر .. النهار الكويتية


___________

أحمد العساف يكشف تعاون «mbc» مع تلفزيون «الوطن»

اكد المدير الاقليمي في مركز وتلفزيون الشرق الاوسط mbc احمد العساف ان من مفاجآت رمضان مشاركة الثنائي الكوميدي طارق العلي وهيا الشعيبي في برنامج مسابقات يومي يبث من الكويت ويتضمن الكثير من الفقرات المتنوعة في اطار الاثارة والتشويق وبرؤية اخراجية جديدة ومبتكرة تتناسب وامكانيات «mbc» الفنية والتقنية. واضاف ان اختيار العلي وهيا لتقديم البرنامج جاء لما يتمتعان به من جماهيرية عريضة على مستوى الوطن العربي، كما انهما يتميزان بخفة دم ستضيف للبرنامج نكهة خاصة تمزج بين الاثارة والطرافة معا.
وكشف العساف عن أن تعاونا سيجمع «mbc» مع تلفزيون الوطن وذلك من خلال عرض مشترك لمسلسلي «الملكة» و«كريم برقبته سبع حريم» وهما من انتاج mbc وذلك في اطار التعاون المشترك مع التلفزيونات الرائدة في المنطقة بما فيها تلفزيون الوطن العريق. يذكر ان مجموعة «mbc» وقعت عقد تعاون طويل الامد مع الكاتبة هبة مشاري حمادة تقوم بموجبه بكتابة عدد من الاعمال الفنية المتنوعة لصالح المجموعة خلال شهر رمضان وعلى مدار العام خاصة انها تعتبر من الاقلام الثرية والناضجة فكريا كما انها متجددة دوما باختيارها لافكار غير مسبوقة.

المصدر .. الأنباء الكويتية




_____________

شيماء سبت في «استراحة محاربة»: أنا هلالية وعشقي للزعيم لا يوصف

صرحت الفنانة شيماء سبت اثناء استضافتها في برنامج «استراحة محاربة» بأنها هلالية. وقالت انها تحب نادي الهلال من كل قلبها.
وأكدت انه ارسل أحد المستمعين رسالة لها يعاتبها بأنها هلالية، وقالت: «أحد الجماهير زعل لأني هلالية، ولكن لا تزعل فأنا هلالية وعشقي للزعيم لا يوصف».
وليست هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها الفنانة شيماء سبت عشقها لنادي الهلال السعودي وتشجيعها للاعبيه، فقد صرحت قبل لقاء الهلال والأهلي في كأس ولي العهد العام الماضي «انها في لحظات تتمنى مثل باقي الجماهير الهلالية ان يكون الحسم بأقدام القناص ياسر القحطاني».
وفي مباراة أخرى أجابت حول ان كانت هنالك نتيجة متوقعة للمباراة اليوم، قالت سبت: «أتوقعها هلالية بثلاثة أهداف مقابل لا شيء، يسجلها ياسر القحطاني وويلهامسون ومحمد الشلهوب». وكانت إحدى الصحف قد نشرت خبرا أثار الكثير من اللغط حول بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال ووجود شيماء سبت مع البعثة خلال تواجدها بفندق شيراتون الدمام قبل لقاء الفريق بمستضيفه القادسية في الدوري، وقالت: «كانت فرصة لتبادل الاعجاب بين الفريقين والتي تخللتها الكثير من القفشات التي ضحك لها الجميع».

المصدر .. الانباء الكويتية



_____________