[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مشادّة حادة بين فنانين سوريين على خلفية الثورات العربية



شهدت جلسة مصالحة جمعـــت فنانين سورييــن، وردت أسماؤهم في بيانات تضمنت مواقـــــف متباينة مـــــن الأحـــداث الـتي تشــهدها سوريـــة، مشادات كلاميــــة حــــادة علـــى خلـــفــيــــة الثـــورات والتطــــورات فـــي المنطقــــة.

وتحولت جلسة الـمصالحة التي حضرها عدد من الفنانين، من بينهم المخرج نجدت أنزور والممثل والمخرج محمد الشيخ نجيب والفنانة وفاء موصلي وجهاد سعد، في أحد فنادق دمشق مساء أمس الأول، إلى مشادة بين الفنانة السورية مي سكاف ورئيس «حركة فلسطين حرة» ياسر قشلق حول التطورات الأخيرة في مصر.

واعترضت سكاف علــــى وصف قشلـــــق ما جرى في مصر بأنه انقــلاب لا ثــــورة، وشددت على أن الذي حصل في مصـــر «ثــــورة حقيـــقيـــــة وليــــس انقلابـــــا»، ثم تطور النقاش إلى مشـــــادات كلاميـــة حادة من قبـــــل بعــــض الحضــــور الــــذي احتجــــوا أيضا على كلام قـشلق.

كما اعترضوا على توجيـــــه الدعـــوة إليهـــــم من قشلـــــق على أساس أنهــا برعايــــة وزير الإعـــــلام الســـــــوري عدنــــان محمـــــود، وأن اللـــقـــاء سيتضـــمن كلمــــة له، قبل أن يتبينوا أن الجلسة جاءت بمبادرة من قشلق ولم يحضرها لا الوزير ولا أي مندوب من الوزارة.

وقال الوزير عدنان محمود: «لا علم لوزارة الإعلام أو وزير الإعلام بهذه الفعالية ولم يجر أي اتصال معنا بهذا الخصوص».

ووجه محمود اعتذارا إلى كل الفنانين «لهذا التصرف السلبي من قبل من دعا إلى هذه الجلسة، التي جاءت خارج إطار الآداب والمعايير المعروفة لهذه الفعاليات».

(دمشق - يو بي آي)

جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حسين القلا : مشاكل السينما لا تُحلّ بلمسة سحريّة



القاهرة - فايزة هنداوي

يرتبط اسم حسين القلا بأزهى عصور السينما المصرية، فأفلامه كانت وستظل علامات فارقة في تاريخ هذه السينما، ربما لأنه لا يتعامل معها كمنتج يبحث عن الربح بل كعاشق لها.

حول رؤيته لحال السينما المصرية، من واقع خبرته، كان اللقاء التالي معه.

من خلال تجربتك الثرية في السينما المصرية، هل ترى أن ثورة 25 يناير ستساهم في إخراجها من أزمتها؟

لدى السينما المصرية مشاكل كثيرة لا يمكن حلّها بلمسة سحرية، بل تحتاج الى وقت طويل لتشخيصها وإيجاد حلول عمليّة لها.

ما أهم هذه المشاكل برأيك؟

المشكلة الكبرى هي مشكلة القوانين وعلاقة الدولة بالسينما، فلا يوجد من يرسم سياسة عامة لهذه الصناعة، أو كياناً قانونياً يحميها، كذلك تحوي غرفة صناعة السينما في عضويتها مصالح متضاربة، إذ تضمّ منتجين وموزّعين وأصحاب دور عرض، وهذا وضع خاطئ، برأيي، لأنه يحمل تناقضاً لا يخدم صناعة السينما.

المشكلة الثانية تكمن في صناع السينما أنفسهم، فجميعهم يعلمون مشاكل هذه الصناعة ولكنهم لا يسعون الى حلّها، لأن كثراً منهم يبحثون عن مصالحهم الشخصية فحسب بعيداً عن مصلحة صناعة السينما ومستقبلها، بالإضافة الى الاعتماد مثلاً على القنوات الفضائية في تفعيل هذه الحلول، ومن ثم تركنا لها التحكّم في الأمر، لتشارك في الإنتاج أو تنسحب مثلما حدث في السنوات الأخيرة.أخيراً، عدم وجود موزّع مصري في الدول الأجنبية والاكتفاء بالدول العربية.

ماذا عن تصوّراتك لكل هذه المشاكل؟

الحل ليس صعباً. منذ الثمانينيات ناديت مع غيري من الزملاء بضرورة وجود اتحادات مختلفة أحدها للمنتجين، وثانٍ للموزّعين وثالث لأصحاب دور العرض، على أن تكون غرفة صناعة السينما الكيان الذي يجمع هذه الاتحادات من دون تناقض. كذلك، لا بد من أن توضع شروط للمنتج السينمائي أهمّها أن يكون على قدر كاف من التعليم وعضواً غير عامل في غرفة صناعة السينما، بالإضافة الى أنه على الدولة أن تساهم في خروج السينما من أزمتها.

كيف يمكن أن تتدخّل الدولة، من وجهة نظرك؟

ليس بالإنتاج المباشر، بل ثمة طرق أخرى تستطيع الدولة من خلالها دعم السينما، منها مثلاً أن ينفصل جهاز السينما عن وزارة الإعلام، ويُلحق مباشرة برئاسة الوزراء ويتخلّص من البيروقراطية، ويمكن في هذه الحالة أن يقوم بدور الموزّع الخارجي، فيشتري حق التوزيع من منتجي الأفلام. فالدول في جميع أنحاء العالم تدعم السينما من دون خسارة لكن مع وجود قوانين تضبط السوق السينمائي. كذلك، لا بد من وجود تسهيلات في التصريحات.

على رغم وجود سينما المقاولات في الثمانينيات، شاهدنا أيضاً خلال تلك الفترة سينما لافتة قدّمت جيلاً من المخرجين والممثلين المتميزين، فلماذا لا يحدث ذلك اليوم؟

لأن ثمة اختلافاً في المناخ العام، ثم إن الأموال غير معلومة المصدر التي تشارك في الإنتاج لم تكن قد ظهرت بعد، بالإضافة الى أن المناخ السياسي والاجتماعي في تلك الفترة كان صحياً، ما ساعد على ظهور سينما مميزة.

منذ قدومك إلى مصر في الثمانينيات، وأنت تدعم الشباب وتفضّل العمل معهم، بداية من داود عبد السيد ورأفت الميهي وخيري بشارة، وصولاً الى محمد مصطفى، فهل ترى أن السينما هي فن الشباب؟

بالتأكيد، والمقصود ليس شباب السن، بل روح الشباب، إذ لا بد من أن تكون روح السينما مختلفة ومغايرة ومقدامة.

هل يعني ذلك أنك ستقدم على العمل مع شباب السينما المستقلّة؟

بل أتمنى أن أعمل معهم كمنتج منفّذ لأفلامهم ومن دون أي مقابل، لأنني أرى ضرورة دعم هذا النوع من السينما الجريئة والمغامرة.

قدّمت أجمل الأفلام مع المخرج داود عبد السيد، ألن تقدّم معه عملاً مشتركاً قريباً؟

أتمنى بالتأكيد العمل مع داود ثانية، فنحن صديقان على المستوى الشخصي، ومتفاهمان سينمائياً وأزعم أنني أول من يقرأ أعماله، وبمجرد أن تحين الفرصة سنقدّم عملاً مشتركاً.

تغامر دائماً في إنتاج عدد من الأفلام غير مضمونة النجاح، مثل «سهر الليالي} و{أوقات فراغ» و»الماجيك»، ألا تخشى الخسارة؟

السينمائي لا بد من أن يكون مغامراً طالما يقدّم سينما جيدة، وأعلم من خلال خبرتي أن السينما الجيدة تجذب المشاهدين ولا تؤدي إلى خسارة.

هل يعني ذلك أنك لم تتعرّض للخسارة في أي من الأفلام التي أنتجتها طوال تاريخك؟

تعرّضت للخسارة مرّتين، وذلك في فيلمَي «حب في التلاجة» و{أيام الرعب»، وكانت لكل منهما ظروفه، فمثلاً الأول كان إنتاجاً مشتركاً بين مؤلّفه ماهر عواد ومخرجه سعيد حامد، وحين تعثّرا قرّرت مشاركتهما في الإنتاج كنوع من الدعم للتجربة وليس بحثاً عن الربح، وقد تعرّض الفيلم للخسارة بسبب قلة الإمكانات التي لم تسمح باستخدام التقنيات اللازمة لفكرته. أما «أيام الرعب» فكان سيناريو كتبه يسري الجندي كسهرة تلفزيونية، إلا أن المخرج سعيد مرزوق قرّر تحويله إلى فيلم من دون تعديل فيه، فجاء ضعيفاً لأن السيناريو لم يكن جاهزاً.

شاركت أفلام كثيرة قدّمتها في المهرجانات وحصلت على جوائز، فهل كانت هذا هدفك أثناء إنتاجها؟

لم يكن هدفي يوماً أن تشارك أفلامي في المهرجانات، بل دائماً ما تكون عيني على المشاهد، فهو المستهدف الأول والأخير.

منذ أعوام عدة قرّرت مغادرة مصر وممارسة العمل السينمائي في سورية، إلا أنك تراجعت، فلماذا كان القرار ولماذا كان التراجع عنه؟

اتخذت هذا القرار بسبب ظروف السينما والمناخ السينمائي الذي تحدّثنا عنه، خصوصاً أن سورية بلد جميل ولي فيه أصدقاء كثر، إلا أن مصر تظلّ البلد الذي يحمل تاريخي ورصيدي والذي يسمح لي بالحركة والعمل أفضل من أي بلد آخر.

ما آخر أخبار فيلم «الحياة حلوة» الذي قرّرت العودة به إلى السينما؟

تعاقدت على الفيلم كمنتج منفّذ مع الشركة العربية، وكان يجب أن نبدأ تصويره خلال يناير (كانون الثاني) الفائت، إلا أن اندلاع الثورة المصرية حال دون ذلك، وما زال الإنتاج السينمائي متوقفاً.

إلى متى سيظلّ الإنتاج متوقّفاً برأيك؟

أرى ضرورة البدء في الإنتاج السينمائي فوراً كي تدور العجلة ثانيةً، خصوصاً أن الاضطرابات وحظر التجوّل قد انتهيا، بالإضافة الى أن توقّف الإنتاج السينمائي يضر بآلاف العاملين في هذا المجال، بدءاً من كاتب السيناريو مروراً بالمنتج والمخرج والممثلين وصولاً إلى عامل النظافة في دور العرض.

ألا تفكّر في تقديم فيلم عن ثورة يناير?

الوقت لم يحن لذلك برأيي، لأن الثورة لم تنته بعد، ولا بد من الانتظار حتى تتبلور الرؤية، لتكون الأفلام على قدر روعة الثورة، أما الآن فيفضّل تقديم الأفلام الوثائقية واستغلال المادة المصوّرة الغزيرة عن الثورة.

جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صفاء جلال تصور الريان ولحظات حرجة 3


صفاء جلال وأحمد راتب في لحظات حرجة

تواصل الفنانة صفاء جلال نشاطها الفني من خلال مشاركتها في تصوير عملين دراميين، هما «الريان» و«لحظات حرجة 3» اللذان سيعرضان في شهر رمضان المقبل.

تجسد صفاء في مسلسل «الريان» دور زوجة «أحمد الريان» الذي يلعب شخصيته خالد صالح، ويشاركهما في العمل كل من أحمد صفوت ودرة، ويتناول المسلسل الذي تخرجه شيرين عادل، وكتب له السيناريو والحوار حازم الحديدي، سيرة رجل الأعمال المصري الشهير أحمد الريان، الذي كان مثار جدل كبير في الثمانينيات لاتهامه بقضايا توظيف أموال وعمليات نصب ضخمة، تم في النهاية الحكم عليه وحبسه مدة 23 عاما.

أما في الجزء الثالث من مسلسل «لحظات حرجة» فتجسد صفاء دور «حنان»، وهي إحدى العاملات في طاقم التمريض بالمستشفى، ويشاركها في بطولة هذا الجزء كل من يوسف فوزي وسوسن بدر وعمرو واكد وامير كرارة وايمي سمير غانم، والمسلسل من اخراج شريف عرفة واحمد صالح، ويعرض الجزء الثاني من «لحظات حرجة» حاليا على قناة دبي الفضائية.

وعلى صعيد السينما تنتظر صفاء عرض فيلم «الخروج من القاهرة»، قصة وإخراج هشام عيسوي، الذي يسلط الضوء على حبيبين شاب مسلم يدعى «طارق» وفتاة قبطية اسمها «أمل» تعاكسهما الأقدار بسبب المحظورات الاجتماعية والثقافية التي تثقل كاهل سكان المدينة على اختلاف مشاربهم وأطيافهم، ويشاركها في بطولته سوسن بدر وأحمد بدير ومحمد رمضان وميريهان.

جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نايف الراشد يغير أسلوبه الدرامي .. و «مصدق نفسه»


نايف الراشد

عدنان الناصر:

كشف المنتج والفنان نايف الراشد ان مسلسله الرمضاني الجديد سيعرض على العديد من القنوات الفضائية بعد ان كانت اعماله تعرض حصريا على ام بي سي، وكان راشد قد قام بانتاج عملين رمضانيين سابقين هما «جبروت امرأة» و«صاحبة الامتياز» بالاضافة الى عملين اخرين خارج خارطة الاعمال الرمضانية، هما المسلسل الكوميدي «مصدق نفسه» و«اسرار القلوب».
واضاف الراشد ان المسلسل يسلط الضوء على قضايا اجتماعية في اطار تراجيدي مشوق بعيدا عن سلسلة اعماله التي سبق وقدمها في «شر النفوس» حيث اسند مهمة كتابة العمل للكاتبة الكويتية الواعدة سناء القطان في اول تجربة لها في هذا المجال، ويتولى المخرج الاردني هاشم السردي مهمة اخراج العمل.
يتصدى لبطولة العمل مجموعة من النجوم، ابرزهم نايف الراشد وهدى الخطيب وامل العوضي، فضلا عن وجوه فنية نسائية كويتية اخرى كريم الفضالة وسناء القطان وزينة ماتقي.

جريدة الدار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«سمـــارة» في قائمة المقاطعة بسبب غادة


غادة عبدالرازق

وافقت غادة عبد الرازق على تخفيض أجرها نحو 3 ملايين جنيه من أجل استمرار العمل بمسلسلها الجديد سمارة الذي بدأته قبل ثورة 25 يناير، ورغم ذلك تبنى عدد من الشباب دعوة الى مقاطعته على اعتبار أنه كانت ضد الثورة ولم تشفع لها تصريحاتها بأنها لم تكن على علم بالصورة الحقيقة الموجودة في ميدان التحرير الا من خلال ابن شقيقتها مع تحفظها على طريقة خروج مبارك من السلطة.
غادة لم تكن الوحيدة التي تم تبني مقاطعة أعمالها وإنما انتشرت دعوات الكترونية لمقاطعة فيلم الفيل في المنديل للفنان طلعت زكريا والذي من المقرر ان يطرح في دور العرض السينمائية خلال أيام، لاسيما أنه كان واحدا من بين أكثر الفنانين إثارة لغضب شباب الثورة بسببب تصريحاته عن وجود دعارة وتعاطي مخدرات في ميدان التحرير قبل ساعات من تنحي مبارك.

جريدة الدار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هالة سرحان تحوّل الحوار إلى «ثورة»



هالة سرحان

قامت الإعلامية هالة سرحان بعقد اجتماعات مكثفة مع عدد كبير من العاملين بقنوات روتانا، من مخرجين ومعدين إلى القاهرة بعد غياب اقترب من الخمس سنوات، لوضع برنامج زمني لتنفيذ برنامجها الجديد الذي تعود به إلى شاشة روتانا مصرية، ويحمل اسم «ثورة الحوار» بشكل مؤقت.. برنامج هالة الجديد، ستقترب خلاله من الحياة السياسية والاجتماعية المصرية بشكل مكثف، ولن يحمل المسحة الترفيهية التي تميزت بها هالة في برامجها السابقة.

جريدة الدار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«تلك الليلة».. يفتح ملف الصحافيات!


داليا مصطفى

تسعى الفنانة ميمي جمال والدة أحمد سعيد عبد الغني في مسلسل «تلك الليلة» للمخرج عادل الأعصر لزواج ابنها الصحفي من بنت شقيقتها رشا والتي تقوم بدورها الفنانة الشابة (ميرنا المهندس)، حيث ترفض ميمي جمال ارتباط ابنها بزميلته الصحافية سهير(داليا مصطفى) التي تعمل معه في نفس الجريدة.
المسلسل بطولة حسين فهمي وعزت أبو عوف وداليا مصطفى وأحمد سعيد عبد الغني وميرنا المهندس وميمي جمال وسميرة عبد العزيز وخيرية أحمد وحنان سليمان وأحمد صيام وضياء المرغني وعلى الرفاعي، والمسلسل تأليف فتحي مصطفى وإخراج عادل الأعصر، ومن إنتاج شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات.

جريدة الدار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مسلسله الرمضاني الجديد يسلط الضوء على قضايا مشوقة
نايف الراشد تحرر من حصرية «أم بي سي»

كتب خالد إبراهيم

يعود المنتج والفنان نايف الراشد إلى الإنتاج الخاص لأعماله الدرامية الرمضانية بعد أن كانت أعماله تعرض حصرياً على أم بي سي حيث سبق وقام بإنتاج عملين رمضانيين سابقين هما “جبروت امرأة” و”صاحبة الامتياز” بالإضافة إلى عملين آخرين خارج خارطة الأعمال الرمضانية هما المسلسل الكوميدي “مصدق نفسه” و”أسرار القلوب” وذلك ليتمكن من توزيع إنتاجه على عدة محطات فضائية.
وكشف الراشد أن مسلسله الرمضاني الجديد سيسلط الضوء على قضايا اجتماعية في إطار تراجيدي مشوق بعيداً عن سلسله أعماله التي سبق وقدمها في “شر النفوس” حيث أسند مهمة كتابة العمل للكاتبة الواعدة سناء القطان في أول تجربة لها في هذا المجال، ويتولى المخرج الأردني هاشم السردي مهمة إخراج العمل. يتصدى لبطولة العمل مجموعة من النجوم، أبرزهم نايف الراشد وهدى الخطيب وأمل العوضي، فضلاً عن وجوه فنية نسائية كويتية أخرى كـ ريم الفضالة وسناء القطان وزينة ماتقي .

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أول باكورة أعمالها الدرامية
دعيج الخليفة ونهلة الفهد يجتمعان مع «شلة بنات»

كتب منى السبيعي

تعاون جديد يجمع الشاعر الشيخ دعيج الخليفة والمخرجة الإماراتية نهلة الفهد في مسلسل “شلة بنات” والذي يعد أول باكورة أعمالها الدرامية حيث تقوم هي بإنتاجه ويشارك فيه نخبة من نجوم الدراما في الخليج ويتوقع أن يلحق برمضان المقبل .
وأكد الخليفة أن الفهد ستزور الكويت قريبا للقائه حيث يكتب مقدمة المسلسل مشيرا في الوقت نفسه إلى انه يستعد لتركيب صوت الإعلامية حليمة بولند على مقدمة برنامج “حليمة بارك” بعد أن تم الانتهاء من الموسيقي في استديو أصيل هميم في سوريا .
وقال الخليفة أن عام 2011 سيكون مزدحم بالكثير من الأعمال التي قدمها لاسيما خلال شهر رمضان المقبل حيث انتهى من كتابة كلمات فيلم “الجاي أحسن “للمنتج عمار الموسوي والذي يشارك فيه نخبة من الفنانين المصريين من بينهم طلعت زكريا ، احمد بدير ، عفاف شعيب ، عبد الإمام عبد الله وغيرهم ويتوقع أن يصلوا إلى الكويت قريبا ، بالإضافة إلى كتابة مقدمة برنامج “المقنع “ والذي سيعرض في رمضان على شاشة قناة فنون ويشارك فيه نخبة كبيرة من النجوم والمقدمة من الحان الرومانسي وغناء أسامة المهنا
وأضاف هناك تعاون جديد مع الفنان نبيل شعيل من خلال أغنية سيقدمها في حفل تخريج مدرسة البيان.
وعلى صعيد المسرح كشف الخليفة عن تعاونه مع الفنان عبدالعزيز المسلم من خلال مسرحية “زوج يريد تغيير المدام “ وأبدى أيضا تعاونه مع الفنان طارق العلي في مسرحيته الجديدة حيث يتوقع أن تعرض المسرحيتان اعتبارا من أول أيام عيد الفطر المقبل.

جريدة عالم اليوم