للمشهد تأثير نفسي وفكري على المشاهد .. لكن مشاهد أعمالنا في الوقت الحالي تتسم بالخروج عن المألوف والذي قد يخدش حياء المشاهد أحيانا ...
السؤال هو ليش خلت الأعمال من المشاهد التربوية .. بل لماذا لا يوجد عمل تربوي بحت .. يعالج قضايا المجتمع بطريقه صحيحة .. بدلا من المهزلة نشوفها في كل سنه ؟؟
يعني أنا أشوف انه الأعمال التربوية تنعد على الأصابع ...
هل يرجع السبب لانها لم تعد تستقطب أعين المشاهدين ؟ أم أنها بنظر الكتاب والمنتجين أعمال فاشلة ..؟!
وهل أصبح محلها من الإعراب حرف عله يفترض حذفه !
المقاييس تختلف .. و الآراء كذالك
شاركنا عزيزي العضو لتوصل للأسباب اختفاء هذه الأعمال ؟؟